سيجعل المغرب أول بلد في القارة الإفريقية يُصنع هذا النوع من الطائرات المسيرة العسكرية المتطورة
أكدت تقارير إحبارية، ان المغرب يعتزم إنشاء مصنعين لصناعة الطائرات المسيرة بـ "الكاميكازي" العسكرية المتطورة في العالم (التي تصنعها إسرائيل) لتصبح بذلك أول دولة افريقية تقوم بالاستثمار في هذا المجال.
وحسب ذات المصادر، فإن انشاء المصنعين في المغرب، يجعله أول بلد في القارة الإفريقية يُصنع هذا النوع من الطائرات المسيرة العسكرية المتطورة، بالرغم من أن مصر سبقت أن حصلت على حقوق لصناعة "درون" صينية الأصل، إلا أنها لا تصل إلى تطور وقدرات "الكاميكازي"
وأشارت المصادر إلى أن الطائرات المسيرة التي يعتزم المغرب تصنيعها، سيتم التركيز فيها على خاصيتي الهجوم، والمراقبة لجمع المعطيات عن بعد.
وتظهر تحركات المغرب في السنوات المنصرمة المتعلقة بتحديث ترسانته العسكرية، توجهه نحو الرفع من قدراته في مجال المسيّرات عن بعد الحربية، بداية بالحصول على أسراب عديدة من أنواع مختلفة، تصنعها إسرائيل وتركيا والصين والولايات المتحدة
وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية قد تحدثت في وقت سابق، عن اتفاق إسرائيل والمغرب على إنشاء مصنعين لصناعة الطائرات المسيرة العسكرية، أحدهما سيتم إنشائه في الشمال الغربي للبلاد، في حين سيتم إنشاء المصنع الثاني في الجنوب المغربي.
وأوضحت المصادر الإسرائيلية، أن الاتفاق بين البلدين يتضمن أيضا نقل التكنولوجية الحربية الإسرائيلية إلى المغرب للتصنيع في المرحلة الأولى تليها حصول المغرب على عدد من المعدات والآليات الحربية الإسرائيلية المتعلقة بالدفاع والهجوم معا.
وفي السياق يتوقع أن تعرف الواردات المغربية من الأسلحة الإسرائيلية ارتفاعا في السنوات المقبلة، بعد توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في المجالين الدفاعي والعسكري، على إثر الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس العام المنصرم إلى المغرب دامت يومين.
أكدت تقارير إحبارية، ان المغرب يعتزم إنشاء مصنعين لصناعة الطائرات المسيرة بـ "الكاميكازي" العسكرية المتطورة في العالم (التي تصنعها إسرائيل) لتصبح بذلك أول دولة افريقية تقوم بالاستثمار في هذا المجال.
وحسب ذات المصادر، فإن انشاء المصنعين في المغرب، يجعله أول بلد في القارة الإفريقية يُصنع هذا النوع من الطائرات المسيرة العسكرية المتطورة، بالرغم من أن مصر سبقت أن حصلت على حقوق لصناعة "درون" صينية الأصل، إلا أنها لا تصل إلى تطور وقدرات "الكاميكازي"
وأشارت المصادر إلى أن الطائرات المسيرة التي يعتزم المغرب تصنيعها، سيتم التركيز فيها على خاصيتي الهجوم، والمراقبة لجمع المعطيات عن بعد.
وتظهر تحركات المغرب في السنوات المنصرمة المتعلقة بتحديث ترسانته العسكرية، توجهه نحو الرفع من قدراته في مجال المسيّرات عن بعد الحربية، بداية بالحصول على أسراب عديدة من أنواع مختلفة، تصنعها إسرائيل وتركيا والصين والولايات المتحدة
وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية قد تحدثت في وقت سابق، عن اتفاق إسرائيل والمغرب على إنشاء مصنعين لصناعة الطائرات المسيرة العسكرية، أحدهما سيتم إنشائه في الشمال الغربي للبلاد، في حين سيتم إنشاء المصنع الثاني في الجنوب المغربي.
وأوضحت المصادر الإسرائيلية، أن الاتفاق بين البلدين يتضمن أيضا نقل التكنولوجية الحربية الإسرائيلية إلى المغرب للتصنيع في المرحلة الأولى تليها حصول المغرب على عدد من المعدات والآليات الحربية الإسرائيلية المتعلقة بالدفاع والهجوم معا.
وفي السياق يتوقع أن تعرف الواردات المغربية من الأسلحة الإسرائيلية ارتفاعا في السنوات المقبلة، بعد توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في المجالين الدفاعي والعسكري، على إثر الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس العام المنصرم إلى المغرب دامت يومين.