السعودية تعرض نسخة طبق الأصل من حذاء النبي محمد في معرض الهجرة
نجح معرض "الهجرة على خطى الرسول" المقام في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" في أن يلفت أنظار الزوار حوله، خاصة وأنه منذ لحظات تدشينه الأولى في الـ30 من يوليو الماضي 2022، استطاع أن ينال الإشادة من الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الذي ثمن جهود "إثراء" في نشر سيرة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.
بدوره شهد المعرض عرض نسخة من حذاء النبي الكريم مصنوعة بيد أمهر الحرفيين من الأندلس، ويشار إلى أن تلك القطعة طبق الأصل من النعل الأصلي الذي يعود تاريخه للقرن 13 الميلادي، حسبما ذكر في رواية عالم الحديث المغربي ابن عساكر، الجدير بالذكر أن المعرض انطلق مع بداية السنة الهجرية ومستمر لمدة 9 أشهر على أن ينتقل في رحلة لعدد من مدن العالم، وفقا لما ذكر في العربية.
وجاءت الفكرة من تدشين المعرض بهدف تسليط الضوء على الأحداث التاريخية الإسلامية، ورحلة الرسول من مكة إلى المدينة المنورة، وخلال حفل افتتاح المعرض حرص عبدالله الراشد، مدير مركز إثراء على أن يلقي بكلمته مشيرا إلى أن "الهجرة على خطى الرسول صل الله عليه وسلم، ليس معرضا فحسب، بل هو مشروع ثقافي متكامل مقدم بأسلوب يستند على الموروث الموثق ويصاغ بطريقة معاصرة لجيل جديد".
يأتي معرض الهجرة بالتعاون مع المتحف الوطني بالرياض، ودار الفنون الإسلامية، ومجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية ومؤسسة جبل التركواز، ليستعرض العديد من التحف المقدمة من هؤلاء الشركاء. كما سيقدّم المعرض أعمالاً مشتركة مع العديد من المختصين والفنانين الذين أحيوا هذه الرحلة.
نجح معرض "الهجرة على خطى الرسول" المقام في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" في أن يلفت أنظار الزوار حوله، خاصة وأنه منذ لحظات تدشينه الأولى في الـ30 من يوليو الماضي 2022، استطاع أن ينال الإشادة من الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، الذي ثمن جهود "إثراء" في نشر سيرة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.
بدوره شهد المعرض عرض نسخة من حذاء النبي الكريم مصنوعة بيد أمهر الحرفيين من الأندلس، ويشار إلى أن تلك القطعة طبق الأصل من النعل الأصلي الذي يعود تاريخه للقرن 13 الميلادي، حسبما ذكر في رواية عالم الحديث المغربي ابن عساكر، الجدير بالذكر أن المعرض انطلق مع بداية السنة الهجرية ومستمر لمدة 9 أشهر على أن ينتقل في رحلة لعدد من مدن العالم، وفقا لما ذكر في العربية.
وجاءت الفكرة من تدشين المعرض بهدف تسليط الضوء على الأحداث التاريخية الإسلامية، ورحلة الرسول من مكة إلى المدينة المنورة، وخلال حفل افتتاح المعرض حرص عبدالله الراشد، مدير مركز إثراء على أن يلقي بكلمته مشيرا إلى أن "الهجرة على خطى الرسول صل الله عليه وسلم، ليس معرضا فحسب، بل هو مشروع ثقافي متكامل مقدم بأسلوب يستند على الموروث الموثق ويصاغ بطريقة معاصرة لجيل جديد".
يأتي معرض الهجرة بالتعاون مع المتحف الوطني بالرياض، ودار الفنون الإسلامية، ومجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية ومؤسسة جبل التركواز، ليستعرض العديد من التحف المقدمة من هؤلاء الشركاء. كما سيقدّم المعرض أعمالاً مشتركة مع العديد من المختصين والفنانين الذين أحيوا هذه الرحلة.