Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الضحكة يابردك
لكي لا ندخل في جدلية من أي انطلقوا ومن اين جاؤوا والتحقيق والقيل والقال.. ولكي تكون المسؤولية محصورة لا جدال فيها . يجب اولا الغاء المنطقة العازلة ثم الرد سيكون حينها مبررا بعدما تسبقه اتهامات مباشرة ولما لا فيديوهات الخ. ولكن الغاء المنطقة العازلة ليس كدفاع ولكن الغاء من الناحية القانونية فقط. لا ننسى انها تعطينا أفضلية كبيرة لا في الدفاع ولا حتى الهجوم . وبالتالي يجب التفكير في طريقة أخرى من طرق السيطرة الميدانية على تلك المناطق الشاسعة دون فقدان الأفضلية في التحصن والكشف المبكر الخ. ربما لو كانت الميزانية تسمح لم لا تقديم الجدار اكثر عبر مراحل او في هذه المرحلة الاكتفاء بالغاء المنطقة قانونيا وانهاء مهام المينورسوا فيها وتكون محرمة جويا .هل في حالة إطلاق درون من مطار جزائري ، هل سيرد المغرب و يخاطر بإشعال حرب إقليمية ؟
ربما الأقرب للواقع أخي هو استعمال طائرات مسيرة انتحارية لا تتطلب مدرج للإقلاع على غرار شاهد 136
منطقيا ... لا يمكن لمرتزقة البوليساريو
استيعاب و تشغيل درونات مسلحة لعدة اعتبارات اهمها :
1- البوليساريو لا تتوفر على مطارات يمكنها استقبال مسيرات
و كل منشآتها داخل الجزائر
2- مرتزقة البوليساريو تعاني من تدريب متخلف تكنولوجي كبير و لا يمكنها استيعاب
تكنولوجيا كهاته بسرعة
و بالتالي فهاته الدرونات بنسبة كبيرة سيتم تسييرها من قبل خبراء ايرانيين من الحرس الثوري
و حزب الله الارهابي الذي سيلعب دورا محوريا في عملية استيعاب و تشغيل المسيرات ... على ان يتم تدريب المرتزقة
بشكل متواصل لحين استيعاب منهجية عملها
كل هذا سيحصل تحت تأطير و اشراف جزائري داخل المطار العسكري الاقرب الى مركز المرتزقة و هو مطار تندوف
إن كان هناك خبراء ايرانيين ومن حزب الله فاحسن سيناريو هو القبض على بعضهم كما فعلنا سابقا مع اصحاب الكومية الأربية .الخطط موجودة فوق الطاولة بالقيادة العليا....أول درون في حالة اطلاقه سيتم اجتياح المنطقة العازلة في ليلة واحدة....
مزيانة نفاريوها باش حسن منا جدودنا اللي كانو كيدخلو عندهم يربيوهم ...
أصبحنا أقرب الى حرب بين المغرب و الجزائر
أكثر من أي وقت مضى بسبب حماقات القيادات العسكرية الجزائرية المتخلفة
الجزائر تعتقد ان بارتمائها في حظن ايران ستحقق انجازا ما
لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما و الايام بيننا