البنوك او الصناديق الاستثمارية تختلف عن الافراد من إيجابيات المستثمر الفرد ( مبالغ قليله ) سرعة الحركة الدخول والخروج اما المستثمر ( المؤسسة او الصناديق الكبيرة ) صعوبة الدخول والخروج لذلك على المدى القصير تتكبد خسائر على الفترات القصيرة لكن في فترات أطول تحقق أرباح افضل ويعود السبب في ذلك لصعوبة المناورة مثل المحافظ الصغيرة
طريقة التقييم تختلف بين المستثمر الفرد وبين الصناديق بسبب الإيجابية ( قدرة الحركة و المناورة ) لذلك تعوض الصناديق الكبيرة باستثمار أطول وتتجاهل الفترات القصيرة وتتدخل في إدارات الشركة وتفرض بعض القرارت او تجعل لدخولها حصص مؤثرة لكي يتم التأثير بالقرار الأدري حسب ما تراه يخدم مصالحها
إدارة الصناديق ليست إدارة فردية وتمر بسلسلة من الإجراءات والموافقات ولا تخلو من التعقيدات الموضوع معقد نوعا ماء
ومع ذلك لا تخلو من مخاطر الاستثمار ومفاجآت التقييم والهفوات التي قد تكون مؤثرة بقوة على استثمار الصندوق
وتساؤلك في محله أخطاء ليس من السهل الوقوع فيها وخاصة من مؤسسات لها وزنها وامكانياتها