يمكن هذا احد الاسباب. ولكن تذكر ان المانيا واليسار الغربي قاطبة كان راضي ومبسوط وسعيد وفرحان وطربان بكل سلوك ايران الارهابي حول العالم وحتى في دعم روسيا في سوريا. ايران من طول عمرها عبد عند الروس (حتى لو نجح عبيدها الناطقين بالعربية بترسيخ استقلالية القرار الايراني تبقى ايران عبد عند الروس) ولم تتغير هذه العبودية بعد الحرب في اوكرانيا.
المانيا تريد الطاقة ولتحترق اوكرانيا وروسيا بكيفهم. والطاقة عند السعوديين/بعض دول الخليج. وهذا هو السبب الحصري في رأيي.
المصلحة كشفت القناع المنافق لتلك الدول وظهر أن كل ما يدعونه من أفضلية أخلاقية ليس أكثر من سكريبت مثل التي يحفظها مندوب المبيعات ليتعامل بها مع الجميع بينما الحقيقة خارج خذا السكريبت.
تحية،