اردو يبحث عن ازمه
يقتات عليها
لعلها تنفعه داخلياً
يقتات عليها
لعلها تنفعه داخلياً
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الناتو هو عمود الحمايه للدولة التركيه, بدونه مؤخراتهم مكشوفه. ترى جيشهم على كبره متواضع التجهيز جدا و لقمه سائغه للمطامع.هذا هو الوقت المناسب الناتو الآن في مواجهة روسيا
والصين من جهة اخرى تلوح بغزو تايوان .. اذا كانت فعلا توجد نية حرب هذه فرصة حقيقية
تستطيع تركيا ان تخلق ضربة عسكرية/اعتداء كاذب لبداية الحرب كا ردة فعلامريكا هتبقى "مضطرة" تقف مع الدولة المعتدى عليها..واللى فى الحالة ده هتبقى اليونان لائن من سابع المستحيلات ان اليونان هى اللى تباشر بالاعتداء على تركيا
تستطيع تركيا ان تخلق ضربة عسكرية/اعتداء كاذب لبداية الحرب كا ردة فعل
"هتتعكش" و اردو هو اللى هيحاسب على المشاريبتستطيع تركيا ان تخلق ضربة عسكرية/اعتداء كاذب لبداية الحرب كا ردة فعل
كيف ممكن نقدم الدعم للصديقة اليونان
اردو شاف نفسه بزيادة ولازم يندعس عليه
F-15 مهجدة كل قرد .
رغم كل شي لا اظن ان الاتراك سيبدون معرك قبل الانتخابات بعدها العلم عند الله عز وجلمشاهدة المرفق 515427
متابعة خاصة
يكاد لا يمر يوم من دون أن ترتفع حدة التصريحات التركية واليونانية، مع توجيه الاتهامات المتبادلة بينهما بتحميل كل طرف الآخر مسؤولية التوتر في بحر إيجة. ويترافق ذلك مع تبادل التهديدات بالمواجهة العسكرية المباشرة بين الطرفين، وبدأت إرهاصات ذلك باستهداف خفر السواحل اليوناني لسفينة "مافي مرمرة" التركية قبل أيام في المياه الدولية.
ويستبعد مراقبون ومتابعون حصول مواجهة عسكرية مباشرة بين البلدين، بسبب عضويتهما في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وتحالفهما مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عسكرياً، وحاجة الحلف للتضامن أكثر في ظل أوضاع عالمية بالغة التعقيد مع الحرب الروسية على أوكرانيا.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى الأزمات الاقتصادية وارتفاع أسعار الطاقة، فيما تُربط أيضاً تصريحات حكومتي البلدين بالشعبوية السياسية. إلا أن هناك من يتوقع أن تتطور الأمور مستقبلاً لمواجهة عسكرية بين أنقرة وأثينا، من أجل فرض أمر واقع جديد في المنطقة والتوصل لاتفاقات بناء عليها.
جزر إيجة أصل الخلافالخلافات بين تركيا واليونان، وإن تعددت بنودها، إلا أن السبب الرئيسي لها يعود لمطالب كل طرف بالسيادة على مساحات واسعة من بحر إيجة وشرق المتوسط، إذ إن الجزر المتنازع عليها والتي تسيطر عليها اليونان حالياً تقع على مقربة كيلومترين فقط من السواحل التركية، وهي تبعد أكثر من 500 كيلومتر عن البرّ اليوناني، ومن هنا تنشأ نقطة الخلاف الأساسية.
وفي الوقت الذي تريد فيه تركيا احتساب المساحات المائيةوفقاً للسواحل الواقعة على البرّ التابع للبلدين، تريد اليونان أن تُحتسب وفق السيطرة على الجزر، وهذا يعني أن تبقى لتركيا مساحة قليلة تمنعها عن شرق المتوسط، وهو ما ترفضه وتدعو حوله إلى الاحتكام للقوانين الدولية. من جهتها، تصر اليونان على وجهة نظرها بدعم تتلقاه من الدول الأوروبية وواشنطن.
وما زاد احتدام الأمور بين البلدين ارتفاع حدّة الصراع على ثروات شرق المتوسط في السنوات الماضية، لتأتي خطوة اليونان أخيراً بتسليح الجزر المتنازع عليها وانتشار القواعد الأميركية على أراضيها.
الأميركيون متهمون بـ"التحريض"وتتحدث أوساط تركية عن وجود آلاف الجنود الأميركيين وآلاف المعدات العسكرية في قرابة 10 قواعد مختلفة في اليونان، ما يُشعر أنقرة بأنها المستهدفة من هذا الحشد، لبعده عن أي تهديد روسي أو صيني أو تجاري.
ودفع ذلك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للحديث أخيراً عن الجزر المتنازع عليها بأنها "محتلة"، وأن "تركيا قد تستعيدها على حين غرة"، في مصطلحات تشبه تلك المتداولة في العمليات العسكرية التركية في سورية والعراق.
وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، في أحدث تصريحاته الصحافية، قال إن على "اليونان عدم الانجرار وراء تحريض الدول الأخرى وتكرار أخطاء الماضي، وأن تستخلص دروساً من التاريخ وألا تخوض مغامرات جديدة".
وأضاف في الوقت ذاته أن بلاده "تواصل مساعيها لحلّ كافة الخلافات مع اليونان بالطرق السلمية والدبلوماسية وتتعامل مع تصرفات أثينا بصبر".
وقالت وزارة الدفاع التركية، في وقت سابق، إن التحرشات اليونانية العسكرية البحرية والجوية بنظيرتها التركية بلغت 1123 مرة خلال الأشهر الثمانية من العام الحالي، فيما بلغ مجموع التجاوزات في العام الماضي 1616 تجاوزاً وتحرشاً. وأكدت الوزارة عزمها تقديم شكوى بحق اليونان إلى حلف الناتو بسبب تحرشها بالمقاتلات التركية في الأيام الأخيرة، وآخرها تحرش عبر منظومة صواريخ "إس 300" روسية الصنع.
من جهتها، نفت اليونان الاتهامات الموجهة إليها باستخدام منظومة "إس 300" الروسية في استهداف المقاتلات التركية، مشددة على عدم تفعيلها هذه المنظومة. وقال رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، قبل أيام، إن بلاده منفتحة على الحوار مع تركيا في أي وقت، وإن أنقرة صعّدت التوتر مع دخولها فترة الانتخابات وحاولت إظهار اليونان على أنها تقوم بأعمال عدائية.
وشدّد ميتسوتاكيس على أنه "لا يوجد أحد في الخارج يعتقد أن الجزر اليونانية تشكل خطراً على تركيا، خصوصاً عندما يشكك الرئيس التركي في سيادة اليونان على الجزر". وأضاف: "على العكس تماماً، هناك الكثير ممن يعتقدون بأن تركيا تشكل خطراً على جزرنا".
وأكد رئيس الوزراء اليوناني أن بلاده ستستمر في التمسك بالتحالفات التي أقامتها وتعزيز قواتها المسلحة، مبيناً أن "أثينا تريد دائماً أن تكون قنوات الاتصال مع أنقرة مفتوحة". وقال: "لم أغلق باب الحوار مع الرئيس أردوغان، أنا منفتح دائماً للقائه وأعتقد أنه ستتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى".
وتتمحور الخلافات الأساسية بين البلدين حول الجزر البالغ عددها 18 جزيرة، والتي أعطيت لليونان وفق اتفاقيتي لوزان 1923 وباريس عام 1946، والحدود البحرية في هذه المنطقة، بشرط عدم تسليحها.
Jamnews
تنازلت عنها تركيا عام 1923 بشرط عدم تسليحهاجزر بحر ايجة كانت تحت حكم الدولة العثمانية طول ٥٠٠ سنة أو ٦٠٠ سنة ولماذا لم تضم الي دولة جمهورية تركيا في القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى؟؟؟؟
لان الفائز من يكتب معاهدات السلام. في الحرب العالمية الاولى قصقصوا اجنحة الترك و خلقوا واقع جديد يضمن ان لا يحتاج احد للقلق من نوبات الجنون التركيه. الى اليوم ممرات البسفور والدردنيل دوليه و لا يجب تركها لخدم المغول.جزر بحر ايجة كانت تحت حكم الدولة العثمانية طول ٥٠٠ سنة أو ٦٠٠ سنة ولماذا لم تضم الي دولة جمهورية تركيا في القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى؟؟؟؟
يحيا الهلال مع الصليبكيف ممكن نقدم الدعم للصديقة اليونان
اردو شاف نفسه بزيادة ولازم يندعس عليه