- إنضم
- 18 يونيو 2017
- المشاركات
- 3,818
- التفاعل
- الدولة
ايطاليا على الخط مرجح فوز اليمين أيضا
اليمين المتطرف في السويد يفوز بالانتخابات التشريعية
- بادئ الموضوع ايروين روميل
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 1,826
- التفاعل
- الدولة
حتى اليمين ليس لديه هذه النظرة البشعة عن الاجانب كما يروج الاعلام
لكن تركيزه على تصرفات الاجانب و عدم تقيدهم بالقانون و محاولة عمل مجتمعات منفصلة داخل المجتمع
و نسب الجرائم و محاولة تغير شكل الدولة العلماني واكثر ما رفع اسهمهم هو الافعال الهمجية التي ارتكبها البعض باحداث حرق القران
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
يدمرون البلاد ثم يبكون من المهاجرين
- إنضم
- 19 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,159
- التفاعل
- الدولة
Deep psychology وراء الامر
من واقع تفاعلات شخصية لاحظت كتير منا يتلقون أنباء تصدع أو اهتزاز مؤسسات الديمقراطية الليبرالية في الغرب بالكثير من الارتياح (وليس بالضرورة الشماتة من باب العداء للاستعمار القديم أو الجديد ولا بالضرورة كإثبات على عدم تفوق الغرب حضاريا وغيرها من الأوهام في عقول القوميين العرب ثم الإسلاميين من بعد) ... إنما يأتي الشعور بالارتياح هذا من باعث أكثر عدمية ومن باب: أهو محدش أحسن من حد وان الرؤوس تساوت في ال
- إنضم
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 30,058
- التفاعل
- الدولة
الموضوع له شقين أساسيين أي شخص عاقل كان قد رآها a mile away:
الأول: أن ضغط اليسار المتطرف كان لا يمكن أن يستمر. وليس غريبا أن يضغط اليسار فهو مع تقدم متوسط عمر الناخب وتحوله من الليبرالية إلى المحافظة أكثر يحتاج إلى تكتيكات جديدة للفوز بناخبين جدد (تجريم أي خط معادي لخطه الفكري واستخدام آلة الدعاية في هندسة ردة الفعل الاجتماعية وعلى فكرة هذا شيء يستخدمه الاخوان المسلمين في تجريم الإنسان العادي عندما لا ينفذ خطتهم بالنيابة عنهم ليقطفوا ثمار ماله أو حياته لا يهم; نفس الآلة عند الطرفين ولنفس الهدف.
الثاني: أن صعود اليمين يصبح ضرورة كبيرة في حال اضطراب الأوضاع، بيني وبينكم وخلونا صريحين مع بعض، هل هو طبيعي شحن المهاجرين بهذا التضخم بالاضافة للتسامح مع رفضهم الاندماج في المجتمع؟ من سيدفع ثمن تواجد هذه الغيتوهات؟
لاحظ انني لا اهاجم المسلمين المحتاجين الذين يرغبون في حياة أفضل، ولكني أشعر بالغضب عندما يخدعهم اليساريين اللصوص ويستخدمونهم لأغراضهم السياسية، عندما ينفجر المجتمع تتوقعون سينفجر في وجه من؟
في نهاية المطاف هذه ال cycle ستكتمل، وسيتعرض المسلمين والأقليات لحملة بشعة جدا جدا جدا الضامن الوحيد للخد من تداعياتها هو احترام مؤسسات تلك الدول لحقوق الفرد، عندما تصبح هذه الحقوق ضبابية فانتظر الكارثة. وهي قادمة.
تحية،
الأول: أن ضغط اليسار المتطرف كان لا يمكن أن يستمر. وليس غريبا أن يضغط اليسار فهو مع تقدم متوسط عمر الناخب وتحوله من الليبرالية إلى المحافظة أكثر يحتاج إلى تكتيكات جديدة للفوز بناخبين جدد (تجريم أي خط معادي لخطه الفكري واستخدام آلة الدعاية في هندسة ردة الفعل الاجتماعية وعلى فكرة هذا شيء يستخدمه الاخوان المسلمين في تجريم الإنسان العادي عندما لا ينفذ خطتهم بالنيابة عنهم ليقطفوا ثمار ماله أو حياته لا يهم; نفس الآلة عند الطرفين ولنفس الهدف.
الثاني: أن صعود اليمين يصبح ضرورة كبيرة في حال اضطراب الأوضاع، بيني وبينكم وخلونا صريحين مع بعض، هل هو طبيعي شحن المهاجرين بهذا التضخم بالاضافة للتسامح مع رفضهم الاندماج في المجتمع؟ من سيدفع ثمن تواجد هذه الغيتوهات؟
لاحظ انني لا اهاجم المسلمين المحتاجين الذين يرغبون في حياة أفضل، ولكني أشعر بالغضب عندما يخدعهم اليساريين اللصوص ويستخدمونهم لأغراضهم السياسية، عندما ينفجر المجتمع تتوقعون سينفجر في وجه من؟
في نهاية المطاف هذه ال cycle ستكتمل، وسيتعرض المسلمين والأقليات لحملة بشعة جدا جدا جدا الضامن الوحيد للخد من تداعياتها هو احترام مؤسسات تلك الدول لحقوق الفرد، عندما تصبح هذه الحقوق ضبابية فانتظر الكارثة. وهي قادمة.
تحية،
على فكرة الغربيين اكثر تقبلا للانتقاد ولهم خاطر واسع لمناقشة الأفكار ولو وصل الامر للسب وللعن في رأيي هذا من عوامل قوتهم . للأسف في منطقتنا كي لا اذكر العروبة والإسلام بما فيهم ايران وتركيا وغيرهم لا نختلف عن الصين وكوريا الشمالية في بعض الاحيان ولا اريد اعطاء الأمثلة لأنها عديدة وقائمتها طويلة وغليظة.Deep psychology وراء الامر
من واقع تفاعلات شخصية لاحظت كتير منا يتلقون أنباء تصدع أو اهتزاز مؤسسات الديمقراطية الليبرالية في الغرب بالكثير من الارتياح (وليس بالضرورة الشماتة من باب العداء للاستعمار القديم أو الجديد ولا بالضرورة كإثبات على عدم تفوق الغرب حضاريا وغيرها من الأوهام في عقول القوميين العرب ثم الإسلاميين من بعد) ... إنما يأتي الشعور بالارتياح هذا من باعث أكثر عدمية ومن باب: أهو محدش أحسن من حد وان الرؤوس تساوت في ال
- إنضم
- 19 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,159
- التفاعل
- الدولة
صحيح وانا بدوري أحب انتهز الفرصة كي أهنئ "النصارى والذين كفروا من أهل الكتاب" بمناسبة رأس السنة القبطية
- إنضم
- 7 سبتمبر 2019
- المشاركات
- 4,423
- التفاعل
- الدولة
صحيح واتفهم غضبهم
مبروك السنة القبطية.صحيح وانا بدوري أحب انتهز الفرصة كي أهنئ "النصارى والذين كفروا من أهل الكتاب" بمناسبة رأس السنة القبطية
الله يجعل كل يوم نعيشه مبارك فيه
- إنضم
- 25 مارس 2021
- المشاركات
- 1,632
- التفاعل
- الدولة
في راي لو حكم اليمين السويد ستكون ضربة كبيرة الليبراليين في احد اكبر معاقل الليبرالية .
الانتخابات في ايطاليا سيفوز اليمين المتطرف بسهولة نفس الامر في اسبانيا في سنة الانتخابات.
فرنسا لولا نظام براسي لكانت لوبان رئيسة الحكومة
الانتخابات في ايطاليا سيفوز اليمين المتطرف بسهولة نفس الامر في اسبانيا في سنة الانتخابات.
فرنسا لولا نظام براسي لكانت لوبان رئيسة الحكومة
- إنضم
- 16 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 5,088
- التفاعل
- الدولة
بغض النظر عن صحة ما قاله لانه ليس مصدر رسمي ...
لكن اليسار يحب المهاجرين و هذا الشخص هو مرتزق لاجئ بالسويد
و يحب دعم الانفصال .....
يعني إستمرار اليسار في الحكم قد نرجع للتحرشات البائسة التي قاموا بها قبل سنوات
قلتها بنفسك تحرشات بائسة.
المشكل هو اننا اكثر حساسية من مواقفهم التي لا تغير شيئا من الواقع.
- إنضم
- 16 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 5,088
- التفاعل
- الدولة
يسيئون لصورتك دوليا ... و الصورة هي من تجذب الاستتمار السياحة و التعاملات الاقتصادية الاخرى ...
- إنضم
- 21 مايو 2021
- المشاركات
- 7,542
- التفاعل
- الدولة
نعم صحيح يمكن اكثرهم تجدهم افارقة و من الشرق الاوسط اغلب التوانسة حاليا اصبحت صربيا هي باب اوروبا ليس ايطاليا حتى الحراسة اصبحت مشددة في الحدود البحرية
صورتنا ليست اسوأ من بلدان أخرى يتوددون إليها أو يخافون منها .
بالإضافة إلى ذلك ليس لديهم أي تأثير كبير لا في أوروبا ولا في العالم وعندما سيرى العالم أن السويد تتحرش بالمغرب سيبدو الأمر غريبا أو تافها بالنسبة ل95% من سكان الأرض.
استثماراتهم عندنا قليلة سياحهم كذلك ورزقنا بيد الله وبعد ذلك عملنا الجيد داخليا.
- إنضم
- 8 يونيو 2015
- المشاركات
- 19,502
- التفاعل
- الدولة
السويد من اكثر الدول بالعالم عامة وفي اوربا خاصة بالعنصرية وعدم تقبل الاخر خاصة للمهاجرين والمغتربين
رائحة الحقد العنصري والكراهية تفوح من كل بقعة في دولة السويد
دولة السويد لمن لا يعرفها
هي دولة دكتاتورية رأسمالية عنصرية صرفة والعنصريية فيها منظمة
تدور هذه العنصرية والكراهية للاخر داخل المؤوسسات والدوائر الحكومية
ويا كم شاهدنا وسمعنا عن حوادث وتميز ضد الاسلام والمسلمين وحرق للقران الكريم
ومن اشخاص في البرلمان والحكومات السويديية
المواضيع المشابهة
