احد الهاربين كان احد مؤسيي سويڤل واعتقد انهم حاولوا ان يقوموا بعمل فقاعة مماثلة لسويڤل حتى يبيعوها ولكنهم لم يوفقوا. ايضا لا تزال هناك رائحة فساد تفوح من الهاربين نتيجة اختفاءهم المفاجئ
نعم اصبحت اشك ان بعض امور غسيل الاموال اصبحت تتجه للمنطقة من بوابة المشاريع الريادية الفقاعية والهلامية ايضا
طبعا نفس المشكلة لتلك الفقاعات في السيلكون فالي وعلى الثقيل مثل شركة نيكولا للشاحنات وشركة ثيرونس شركتين عبارة عن فقاعة رغم الاستثمارات المليارية فيهما