أسطوانة الجيش الأحمر و القوة الروسية إنتهت صلاحيتها منذ 24 فبراير.طيب هل تقصد ان الاسلحه التركيه متفوقه على الاسلحه الروسيه خاصة ان اللي اصابة الهدف هي بيرقدار متسلله
طيب السؤال الثاني
امريكا والغرب كلهم واقفين مع اوكرانيا
السؤال هو
هل اوكرانيا محتله روسيا ام روسيا محتله اوكرانيا
السؤال الثالث
سلاح بيرقدار تركي دمر هدف روسي
ومن ثم نسمع التطبيل هنا وكأن اوكرانيا تحررت من الاحتلال الروسي
السؤال هو
لما السلاح الروسي يدمر عشرات القطع من الاسلحه الغربيه في اوكرانيا ويحتل اوكرانيا ويبيد قرى ومدن وقواعد عسكريه باكملها كانت مليئه بالاسلحه الغربيه
السؤال لماذا المطبلين للغرب والشامتين في روسيا ا لايدسون رؤسهم بالتراب
السؤال الرابع
لماذا امريكا وفرنسا لاترسل طياراتها وتواجه الطيران الروسي وجه لوجه
السؤال هو
لماذا لايتم حشد جيوش اوربيه غربيه لتحرير اوكرانيا من الروس كما فعلو عندما حررو الكويت من العراق
والاجابه على هذا السؤال يجب ان تعلم ان العالم كله يخشى القوه المرعبه الروسيه
وان اي حرب سوف يكون بها اهداف تدمر حتى ولو كان عدوك طالبان وليست حلف الناتو بكبره
وللتوضيح
فان طالبان دمر الاف القطع العسكريه الامريكيه باسلحه صينيه بدائيه صغيره واجبر الامريكان وحلفاؤهم الشيعه من الهروب على اجنحة الطائرات
حيث رأيناهم يتساقطون من الطائرات وهي هاربه من افعانستان
وجلست امريكا تبحث عن دوله تستقبلهم ليعيشون فيها
ونقول هنا
يجب على المطلبين للسلاح والقوه الغربيه ان يدسووون رؤسهم بالتراب
لان الموضوع اصبح ممل وسخيف وهو المقارنه بين السلاح الغربي والسلاح الروسي
يجب ان تخرجو من هذه الدائره الضيقه
وتعرفون ان اي سلاح غربي كان ام شرقي لديه عيوب ولديه تفوق
والحرب لها اسرارها واخطاءها التي تجعل السلاح اما يتفوق او يتدمر
ونجاح الغرب والاوكران في ضرب قاعده روسيه مثلا لايعني انهم لديهم نفس القدره لتكرار ذلك وتدمير كافة القواعد الروسيه
والعكس صحيح
كثرة التطبيل لأجل تلميع صورة بهلول موسكو جعلت البعض يصدق قصص الخيال العلمي كإلقاء القبض على جنرال كندي في ماريوبول و مقتل ضباط في جزيرة الثعبان.
اما ما يقوم به السلاح الروسي هو ضرب المباني و الفرغة و زريبات الحمير و مدنيين عزل، أما سكريبت الأراضي و المدن فأغلبها أراضي خلاء دمرتها روسية ة ليس عندها أي قيمة إستراتيجية، أصلا هذا العذر لم يعد صالحا بعد مرور 6 أشهر.
خخخخ قالك العالم يخشى روسيا ! يا راجل أمريكا ترسل أسلحة بكل حرية و روسيا قاعدة تهدد و تبلطج، و أخر مرة تم ضرب الطراد موسكفا و قواعد في القرم شربت روسيا الإهانة المهينة.
و كذلك أسطوانة الطالبان و أفغانستان عفى عليها الزمن كون أن هدف امريكا هو القضاء على تنظيم القاعدة لكن الأفغان كانو متعاقسين في التعاون مع أمريكا في إقامة حكومة و تمكين الإستقرار، و الطالبان تختبئ في الجبال و أصلا القتال في بيئة جبلية صعب و يستغرق مدة للتأقلم في هذه البيئة.
و سوالف تدمير الطالبان ألأف العتاد الأمريكي أتيتها من كيسك فقط ! و أتحدى أي واحد يعطيني مصدر على هذا الكلام و سأواجه ب 10000 مصدر مع العلم روسيا خسرت أضعاف ما خسرته روسيا.
الفرق الإنسان الغربي يتعلم من أخطائه و يصحح بينما الروسي متعجرف و متكبر يريد كل شيئ بأنانية و بدون عقل.