الجزائر تعتقل القيادي في الجبهة الإسلامية للإنقاذ علي بلحاج بعد تأكيده "استيلاء الجزائر على أرض تونس"
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ويعتبر على بلحاج داعية وسياسي إسلامي جزائري، من مؤسسي الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة، وقد عرف بمعارضته للنظام الحاكم، وخطبه الحماسية وتصريحاته التي قادته في العديد من المرات إلى الاعتقال أو الاستجواب.
وكان بلحاج شارك عام 1989 في تأسيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ، إلى جانب عباسي مدني والهاشمي السحنوني، عقب اضطرابات احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية.
كما اتفق الثلاثة أيضا على تأسيس حزب "الجبهة الإسلامية للإنقاذ" الذي اعترفت به الدولة.
وبعد فوز حزب جبهة الإنقاذ في الانتخابات التشريعية عام 1991، تم إلغاء نتائجها وحل الحزب، واودع علي بلحاج مع عباسي مدني و قيادات أخرى في السجن، وصدر الحكم ضده بالسجن 12 عاما نفذها بالكامل، وفي عام 2003 أطلق سراحه، وفي عام 2014 سعى بلحاج للترشح في انتخابات الرئاسة لكن السلطات الجزائرية حالت دون ترشحه.
كلام هذا "الإسلامي" قاله قبله رؤساء تونس "العلمانيون"... حقيقة تاريخية لا علاقة لها بإسلامي أو إخونجي، أو غير ذلكالاسلاميين فاهمين المعارضه انه يشكك فى بلده ويتم توجيهه من الاسلاميين فى اى مكان تانى حتى لو المكان ده مخالف لبلده وبيستهدفها
هذا الشيطان في وقت ما كان يريد حكم الجزائر و لحسن الحظ كان له الجيش بالمرصادهذا الخسيس جلس يسيء للسعوديه سنين طوال ولا احد قرب منه
هذا الشيطان في وقت ما كان يريد حكم الجزائر و لحسن الحظ كان له الجيش بالمر
لا ادافع عنه لكن الحق هو كان مسجون ل12 عام فترة الارهابو هو أيضا اول من دعى قتل أفراد الشرطة الجزائرية و هم من أبناء الشعب البسيط . كنا معه ضد نظام الحكم لكن ان يدعوا للجهاد ضد أفراد الجيش و الشرطة فهذا كان خطأه الفادح و قد دفع إبنه الثمن عشرين سنة بعد ذلك