السعودية تقوم بإرجاع صواريخ Grom-2 إلى أوكرانيا

MQ-1 Predator

باحث في الحروب و الأرشيف العسكري
عضو مميز
إنضم
2 سبتمبر 2020
المشاركات
8,027
التفاعل
27,714 604 0
الدولة
Morocco
نشر حساب أوكراني خبر يفيد بإرجاع صواريخ Grom 2 التي إشترتها السعودية إلى أوكرانيا.

قرر السعوديون فجأة أن يعيدوا إلينا "Grim-2" (إسكندر المحسّن) - منشأتان قدمهما الأمريكيون.
لهذا السبب ، هناك حالة من الذعر في الكرملين. إذا كان هذا صحيحًا ، فسنكون قادرين على الوصول إلى 700 كيلومتر ، وقد أصبح الأمر ممتعًا بالفعل ...

 


اولا تغريدة تويتر باللغة الاوكرانية ومنشؤها اوكراني ايضا

ثانيا الزج باسم السعودية في هذا التوقيت وكان السعودية تريد الحاق الضرر بروسيا هو شيء يحمل الخبث والمكر من قبل كاتب التغريدة الاوكراني
 
اذا كان الخبر صحيح .. من الواضح ان السعودية سوف تحصل على المقابل الامريكي
 
جميع الحسابات الأوكرانية تتناقل الخبر.

 
إذا كان الخبر صحيح ما المقابل ؟

لا أظن ان الخبر صحيح ولكن إن كان فعلا الخبر صحيح والسعودية تنازلت فالبأكيد ستخرج رابحة من هذه الصفقة .... الان هي فرصة لجميع الدول للربح من الحرب الروسية الاوكرانيى ههههه
 
من المحتمل جدا واراها موضوعية صواريخ يستطيع الاوكران التحكم بها بسهوله كما فعلوا مع المضادات الأرضية العراقيه والتعويض بمقابل مادى او ذخائر امريكيه اضافيه للسعوديه

خصوصا بعد فشل المشروع ككل مع تدمير المنشآت العسكرية الأوكرانية والمنشآت الصاروخيه رأت السعودية الاتجاه للصين وتكسب من الامريكان كسب معنوى وسياسى
 
الا يمكن ان يكون المقابل تصنيع الصواريخ في السعودية واكمال المشروع بخبراء أوكران ينقلون التقنية
 
هل مع ارجاع الصواريخ هل عجز الاوكران عن تصنيع صواريخ مماثله؟
ام هل نجح الروس فعلا فى تدمير البنية التحتية الصناعية لقسم الصواريخ الاوكرانى ؟
 

اذا كان الخبر صحيحا
فهنالك صفقة ما حصلت بين السعودية و الاوكران و الله اعلم
 
الا يمكن ان يكون المقابل تصنيع الصواريخ في السعودية واكمال المشروع بخبراء أوكران ينقلون التقنية
طب يصنعون لأنفسهم اولا

معنى رجوع الصواريخ أنهم عاجزون قولا وفعلا عن التصنيع المحلى
 

اذا كان الخبر صحيحا
فهنالك صفقة ما حصلت بين السعودية و الاوكران و الله اعلم
أو ربما رأت السعودية أن المشروع فشل ففضلت أن تأخذ مكسب سياسى من الأوروبيين والامريكان

ببساطة المشاريع الأوكرانية السعوديه توقفت لأجل غير مسمى
 
عودة
أعلى