عندما دفعت امريكا الدول السبع الكبرى لتحديد سعر للنفط الروسي كانت تعرف مسبقاً ان هذه ستكون رده فعل روسيا
 
اتوقع الدور القادم على النفط روسيا ستخفض صادراتها للنفط
 
من وجهتي رغم كرهي لليسار الغربي الشاذ إلا أن بوتين تهور بإحراق أخر بطاقة له و جعل الأوروبيين يفكرون في البحث عن حلول لقطع الغاز.

و من خلال تطلعي لتعليقات المواطنين في أوروبا يرون أن حرمانهم من الغاز أهون من أن تساهم أموالهم في قتل الأوكران.

و طبعا هذا سيعطي فرصة للشركات الأوروبية بتسريع عمليات التنقيب في المحيط المتوسط و استخراج كميات مهمة من الغاز المكتشفة في قبرص. دون نسيان إحتمال بناء أنبوب غاز من حقل Aphrodite الغازي الإسرائيلي إلى تركيا لكي يصل إلى أوروبا

و طبعا طالما أن أمريكا هي الداعم الأساسي للأوكران فهذه الخطوة التي أحرقت أخر بطاقات بوتين الإبتزازية لا تقدم و لا تؤخر طالما أن أمريكا هي قوة Independent في مجال الطاقة، لكن هذه الخطوة سوف تعيد حكومات اليسار الأوروبية إلى رشدها و الكف عن إبتزاز دولنا، و في نفس الوقت ستوفر أمريكا ما لذ و طاب من الاسلحة إلى أوكرانيا إذا فضلت حكومات اليسار الأوروبي الإستمرار على نهج مركيل الأعمى الذي جعلهم رهينة للغاز الأوروبي و جعل بوتين يسرح و يمرح في القرم و سوريا.


 
من وجهتي رغم كرهي لليسار الغربي الشاذ إلا أن بوتين تهور بإحراق أخر بطاقة له و جعل الأوروبيين يفكرون في البحث عن حلول لقطع الغاز.

و من خلال تطلعي لتعليقات المواطنين في أوروبا يرون أن حرمانهم من الغاز أهون من أن تساهم أموالهم في قتل الأوكران.

و طبعا هذا سيعطي فرصة للشركات الأوروبية بتسريع عمليات التنقيب في المحيط المتوسط و استخراج كميات مهمة من الغاز المكتشفة في قبرص. دون نسيان إحتمال بناء أنبوب غاز من حقل Aphrodite الغازي الإسرائيلي إلى تركيا لكي يصل إلى أوروبا

و طبعا طالما أن أمريكا هي الداعم الأساسي للأوكران فهذه الخطوة التي أحرقت أخر بطاقات بوتين الإبتزازية لا تقدم و لا تؤخر طالما أن أمريكا هي قوة Independent في مجال الطاقة، لكن هذه الخطوة سوف تعيد حكومات اليسار الأوروبية إلى رشدها و الكف عن إبتزاز دولنا، و في نفس الوقت ستوفر أمريكا ما لذ و طاب من الاسلحة إلى أوكرانيا إذا فضلت حكومات اليسار الأوروبي الإستمرار على نهج مركيل الأعمى الذي جعلهم رهينة للغاز الأوروبي و جعل بوتين يسرح و يمرح في القرم و سوريا.






لم يتهور بل ضربته جاءت في وقتها بالملي وبكل احتراف. مع اول ايام الخريف رسالة قاسية لاوروبا.
 
٨٠% احتياطي يكفي أوروبا لمرور خلال الشتاء





لكن بشرط





استمرار تدفق الغاز الروسي ب المستويات الطبيعية
 
اسعار الغاز ↗️↗️↗️↗️↗️
 
من وجهتي رغم كرهي لليسار الغربي الشاذ إلا أن بوتين تهور بإحراق أخر بطاقة له و جعل الأوروبيين يفكرون في البحث عن حلول لقطع الغاز.

و من خلال تطلعي لتعليقات المواطنين في أوروبا يرون أن حرمانهم من الغاز أهون من أن تساهم أموالهم في قتل الأوكران.

و طبعا هذا سيعطي فرصة للشركات الأوروبية بتسريع عمليات التنقيب في المحيط المتوسط و استخراج كميات مهمة من الغاز المكتشفة في قبرص. دون نسيان إحتمال بناء أنبوب غاز من حقل Aphrodite الغازي الإسرائيلي إلى تركيا لكي يصل إلى أوروبا

و طبعا طالما أن أمريكا هي الداعم الأساسي للأوكران فهذه الخطوة التي أحرقت أخر بطاقات بوتين الإبتزازية لا تقدم و لا تؤخر طالما أن أمريكا هي قوة Independent في مجال الطاقة، لكن هذه الخطوة سوف تعيد حكومات اليسار الأوروبية إلى رشدها و الكف عن إبتزاز دولنا، و في نفس الوقت ستوفر أمريكا ما لذ و طاب من الاسلحة إلى أوكرانيا إذا فضلت حكومات اليسار الأوروبي الإستمرار على نهج مركيل الأعمى الذي جعلهم رهينة للغاز الأوروبي و جعل بوتين يسرح و يمرح في القرم و سوريا.



اشتا قادم
والان الاوروبيين راح يستخدمون الاحتياطي لين يوصل مرحلة خطرة
انا اشوفها هجمة روسية مرتدة
 
أوروبا تجدع أنفها بيدها
أمريكا وزعماء واوروبا سيكونون السبب في شتاء قارص على الأوروبيين
 
خالقين أزمة بأنفسهم و يريدون جر العرب إليها معظم الدول العربية وصلت لأقصى طاقة من إنتاجها أي برميل زيادة فوق ذلك يعني إستنزاف رهيب للإحتياطي العقوبات الغربية على روسيا غير مجدية تماما بل هي عقوبات ضرت إقتصاداتهم أكثر من الروس
 
حاليا ما سيحصل هو تقديم اوكرانيا كقربان لبوتين حتى يرضى و ينقذ اوروبا من التجمد
 
يريدون جر العرب إليها معظم الدول العربية وصلت لأقصى طاقة من إنتاجها أي برميل زيادة فوق ذلك يعني إستنزاف رهيب للإحتياطي

لو ارادت السعودية لكسحت بوتين كما فعلت في ٢٠١١ وجاء يتفاهم معنا على الحصص السوقية.

العرب ليسوا شيئا واحدا وحياد الرياض النفطي هو ما سمح لموسكوا ان تستمر في حربها ضد اوروبا.

تذكر ان انهيار الاتحاد السوفييتي جاء بسبب حرب اقتصادية مزدوجة شنتها الرياض وواشنطن.

بوتين أكثر حذرا من أن يغضب الرياض.

تحية،
 
من خلال نظرتي للتهديدات و الخطوات الروسية المسبقة هذا ما أستنتجه.

فرض روسيا لدفع الغاز بالروبل في شهر أبريل= إغراق الطراد موسكفا.

قطع إمدادات الغاز مؤقتا لمدة ثلاث أيام في شهر غشت= ضرب قاعدة جوية في القرم.

قطع الغاز بشكل نهائي لأوروبا في خذا الشهر = ......
 
من غير المعقول... تصرف كهذا... يريدون الظرر عمدا بشعوبهم.. و صناعاتهم.

.. إحداث Reset للعالم... اصبحت ما بين النظرية و التطبيق.
 
عودة
أعلى