القاهرة تبحث مبادلة ديونها للصين بأصول مصرية

الغريب ان هذا العضوا كان يدعوا الى عدم الاستثمار فى مصر
و يتكلم كانة متحكم فى زمام الامور فى بلادة وهو لا يستيطع التحكم فى ريموت التلفاز
وفى النهاية السيسى قال كلمة فى خطاب اهتزت لها ارجاء المنطقة وجائوا مهرولين يتعثرون فى خطواتهم
يتزاخمون فى دخول باب الاستثمار فى مصر .
بعض الناس لا تعرف حمرة الخجل
اهتزت له ارجاء المنطقه من الضحك🤣.

الله يصلحك انت منفصل بقوة عن الواقع

دول الخليج لو طالبت بودائعها نقدا لأنهارت مصر ودخلت في إفلاس نفس وضع لبنان.
 
اهتزت له ارجاء المنطقه من الضحك🤣.

الله يصلحك انت منفصل بقوة عن الواقع

دول الخليج لو طالبت بودائعها نقدا لأنهارت مصر ودخلت في إفلاس نفس وضع لبنان.

ولاستدارت مصر الى جهة اخرى قد تكون ايران
انت تدافع عن ظهرك و تغطى خلفيتك
و منة لله الى حطنا فى الوضع دة
 
من يعادى المملكة هم ايران و الحوثيين
و الذى اعلمة انهم لم يوقعوا على شىء فى الرياض او فى سكاكة
بل يرسلون لك رسائل موقعة على صواريخ و درونات
فلا تحاول البحث عن نصر وهمى تدارى بة الضعف وقلة الحيلة

خان التعبير الاخ الوكارد العدو والصديق الجميع يبصم

أما بالنسبة للمساعدات من يطلب الغوث والمساعدة أبناء الجزيرة ينجدوه حتى لو كان عدوهم

أعطوا هبات وأعطوا اكراميات ومنح هل سيبخلوا على مصر باستثمار
 
التعديل الأخير:
الخلايجة عاوزين ياكلوا البلد


السيسي باع البلد للخلايجه


مقولات سابقه ضاعت عند الصينيين
لو على المصريين لا عايزين فلوس منكم ولا من حد تانى وعلى فكره فلوسكم مجاملات سياسية لا اكثر مصالح يعنى كفاية بقى معايرة
 
ولاستدارت مصر الى جهة اخرى قد تكون ايران
انت تدافع عن ظهرك و تغطى خلفيتك
و منة لله الى حطنا فى الوضع دة

لاظهر ولا بطن مصر لم تحمي نفسها حتى تحمي غيرها

السعودية تدعم وتساعد الجميع في كل أقطار الأرض هي تحملت مسؤولية ضعفاء المسلمين وهذا واجبها ومكانها
 
ولاستدارت مصر الى جهة اخرى قد تكون ايران
انت تدافع عن ظهرك و تغطى خلفيتك
و منة لله الى حطنا فى الوضع دة

هى ايران نفعت لبنان علشان تنفعك
و لا نفعت العراق بعد ان استعبدته و عطشته و سرقت امواله
 
ولاستدارت مصر الى جهة اخرى قد تكون ايران
انت تدافع عن ظهرك و تغطى خلفيتك
و منة لله الى حطنا فى الوضع دة
انت من زمان في هذا الوضع من استلام العسكر الحكم

ولوحسبنا من استفاد من الأخر والربح والخسارة منذ قطع البترول الى الان قد تجد ان مصر استفادة من الخليج 100٪

المحصلة ان الخليج كان دوماً عونا لمصر وفي المقابل كانت مصر مصدر تهديد ولا يومن جانبها هذه الحقيقة
 
المحصلة ان الخليج كان دوماً عونا لمصر وفي المقابل كانت مصر مصدر تهديد ولا يومن جانبها هذه الحقيقة

طب فهمنى ولك الثواب
مصر مصدر تهديد للخليج من اى اتجاة
فاهدء حدود لكم هى مع مصر
من اين اتى التهديد؟
 
هوا مش ده خبر فشنك ومصدر فشنك

انتوا ناس غريبة ...عايشين في عالم موازي ...


امال احنا في مصر بنشوف ايه هلوجرام


بطلوا بقا ضحك على نفسكم و الآخرين
 
طب فهمنى ولك الثواب
مصر مصدر تهديد للخليج من اى اتجاة
فاهدء حدود لكم هى مع مصر
من اين اتى التهديد؟

من حرب اليمن في الستينات الى التطبيع مع اسرائيل بعد حشد العرب معنويا واقتصاديا الى وصول الأخوان الى حكم مصر ( بالتصويت)

صبر الخليج عليكم صبر أيوب ولا زال يحاول دعمكم بكل اشكال الدعم ومازال
 
لاظهر ولا بطن مصر لم تحمي نفسها حتى تحمي غيرها

السعودية تدعم وتساعد الجميع في كل أقطار الأرض هي تحملت مسؤولية ضعفاء المسلمين وهذا واجبها ومكانها
هي كما قال رئيسها
كشفت ظهرها وعرت كتفها 😂
 

شاهد- هل تخطت الديون المصرية حدودًا اقتصادية خطرة؟​




اتخذت الديون المصرية منعطفًا جديدًا، بعدما تجاوز الدين الخارجي مستوى 158 مليار دولار. وكان البنك المركزي المصري أبقى في نهاية الأسبوع المنصرم على المستويات الحالية لأسعار الفائدة من دون تغيير، وتزامن القرار مع استقالة محافظ البنك المركزي طارق عامر وتعيين حسن عبد الله قائمًا بأعمال المحافظ.

وكشفت كالة بلومبيرغ أن مصر أصبحت في المركز الخامس على قائمة الدول المعرضة للتخلف عن سداد ديونها، وذلك بعد السلفادور، وغانا، وتونس، وباكستان.

وشهد الاقتصاد المصري انسحاب 20 مليار دولار مما يعرف بالأموال الساخنة منذ بداية عام 2022، وهي تدفقات استثمارية تهدف للاستفادة من وضع اقتصادي خاص مثل تدنّي سعر صرف العملة المحلية. وأكثر من ذلك، فقد بلغ إجمالي حجم تلك الأموال التي خرجت من البلاد في السنوات الأربع الماضية 55 مليار دولار.

كذلك كشفت وكالة بلومبيرغ أن مصر قد تضطر إلى تخفيض قيمة الجنيه المصري بنسبة كبيرة تبلغ 23%، مع احتمال تعويمه كليًّا مقابل حصول القاهرة على قروض جديدة من صندوق النقد الدولي



 

شاهد- هل تخطت الديون المصرية حدودًا اقتصادية خطرة؟​




اتخذت الديون المصرية منعطفًا جديدًا، بعدما تجاوز الدين الخارجي مستوى 158 مليار دولار. وكان البنك المركزي المصري أبقى في نهاية الأسبوع المنصرم على المستويات الحالية لأسعار الفائدة من دون تغيير، وتزامن القرار مع استقالة محافظ البنك المركزي طارق عامر وتعيين حسن عبد الله قائمًا بأعمال المحافظ.

وكشفت كالة بلومبيرغ أن مصر أصبحت في المركز الخامس على قائمة الدول المعرضة للتخلف عن سداد ديونها، وذلك بعد السلفادور، وغانا، وتونس، وباكستان.

وشهد الاقتصاد المصري انسحاب 20 مليار دولار مما يعرف بالأموال الساخنة منذ بداية عام 2022، وهي تدفقات استثمارية تهدف للاستفادة من وضع اقتصادي خاص مثل تدنّي سعر صرف العملة المحلية. وأكثر من ذلك، فقد بلغ إجمالي حجم تلك الأموال التي خرجت من البلاد في السنوات الأربع الماضية 55 مليار دولار.

كذلك كشفت وكالة بلومبيرغ أن مصر قد تضطر إلى تخفيض قيمة الجنيه المصري بنسبة كبيرة تبلغ 23%، مع احتمال تعويمه كليًّا مقابل حصول القاهرة على قروض جديدة من صندوق النقد الدولي



2023
 
لماذا تبيع الحكومة المصرية بعض أصول شركاتها لدول خليجية؟

صفقة تلو الأخرى تعلن عنها الحكومة المصرية لبيع حصص لها في شركات تجارية إلى دول في الخليج، تحيط تفاصيلها السرية، لكن الحكومة تؤكد بها سياستها نحو الاستثمار الأجنبي المباشر، وسط أزمة اقتصادية تفاقمها الديون وانتقادات بالتفريط في أصول وعوائد شركات ناجحة.

فقد أعلنت مصر قبل أيام استحواذ صندوق الاستثمارات السعودي على حصص أقلية مملوكة للدولة المصرية في أربع شركات رائدة ومدرجة بالبورصة بقيمة 1.3 مليار دولار، وأتى ذلك بعد أربعة أشهر من إعلان القاهرة بيع حصص في خمس شركات للصندوق السيادي الإماراتي مقابل 1.8 مليار دولار، وسبقها بيع حصص مصر في شركتين أخريين للصندوق الإماراتي.

وقالت وزيرة التخطيط المصرية، هالة السعيد، في بيان إعلان الصفقة الأخيرة "إنها تأتي وفق أهداف تحقق أعلى استفادة للدولة المصرية وتعظم من استغلال الأصول المملوكة لها وتضمن حقوق الأجيال القادمة".

مبادلة الديون بالأصول

ويرى الرئيس السابق لجمعيتي الاستثمار المصرية والعربية، هاني توفيق، أن "البيع كان اضطراريًا للسعودية والإمارات لحاجة مصر إلى تسديد أقساط وفوائد ديونها المستحقة".


لكن توفيق يشيد في حديث مع بي بي سي، باختيار نوعية الشركات التي يتم بيعها، قائلًا: "لا تندرج ضمن قائمة الشركات الاستراتيجية التي قد تتعلق بالأمن القومي المصري مثل شركات السلاح أو البنى الأساسية".



 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى