إقتحام منتجع Mar a lago المملوك لترامب من طرف ال FBI

لو كان مكتوب مصر بدل السعودية كان الناس صدقت 😉 و اصبح خبر مؤكد.

الخبر يتوافق مع مليون خبر نزلة السعوديين علي اتفاق سعودي مع ترامب للمعيار الذهبي و نقل التكنولوجيا النووية

و انا شايفة خبر جيد و ليس سئ ان السعودية تحاول الحصول علي هذة التكنولوجيا.
الخبر صحيح حق الصفقة النووية لكن لم تتم كما نعلم لكن طريقة الطرح وربط الاغارة على mar a lago بها مثيرة للسخرية والضحك.
 

هذا الموضوع تحدثوا عنه كثيراً وقالوا ان ترامب بنفسه
سهل نقل التكنولوجيا النووية والذخائر الموجهة بالليزر للسعودية

لكن لا اعلم ماهو السبب في فتحهم للموضوع مره اخرى ؟
😀
بسبب ادعاءات انهم وجدوا و ثائق تدعم ذلك في تفتيش منزل ترامب

الخبر صحيح حق الصفقة النووية لكن لم تتم كما نعلم لكن طريقة الطرح وربط الاغارة على mar a lago بها مثيرة للسخرية والضحك.
الادعاء انهم وجدوا وثائق بتثبت ذلك من ضمن صناديق الوثائق الي كشفوها.

و صرحتنا الليبرالين شغالين طحن في ترامب و حالتهم صعبة خالص و لذلك لن نعلم الحق فين.

الصهيوني بين شبايرو اتريق علي الموضوع دة

 
بسبب ادعاءات انهم وجدوا و ثائق تدعم ذلك في تفتيش منزل ترامب

الادعاء انهم وجدوا وثائق بتثبت ذلك من ضمن صناديق الوثائق الي كشفوها.

خلاص بما ان فيه وثائق تثبت يسترجلون و ينشرونها بدل شغل الشواذ
 
FBI صار ما يفرق عن الجستابو ايام النازية واجهزة مخابرات جمهوريات الموز
مشكلة الاف بي اي احيانا يقدر محقق انو يقوم بعمل دون الرجوع لقياداته لحجة الامن القومي اتوقع القانون يتيح لهم خصوصا من بعد احداث ١١ سبتمبر شخص متعاون مع الشواذ مع نائب متعاون يصدر قرار تفتيش بحجة متعاون مخبر وبعدها يتم اخفاء المتعاون
زيه زي المخبر الي ذو الاصول البنغاليه الي كان مع مجموعه من منفذين ١١ سبتمبر او الموريتاني او المغربي الاصل او البكستاني الي طلعت اخبار الغبض عليهم دون خروج صورهم وبعديا خبر وفاتهم او اختفاء امرهم
 
يا ترامب افهمها مايبونك يا اخي. خلك في القولف حقك و استمتع بباقي عمرك.
 

نيويورك تايمز تكشف عن الوثائق المصادرة من مقر ترامب​




قالت صحيفة نيويورك تايمز إن قائمة الوثائق التي صودرت من مقر إقامة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، في مارالاغو في فلوريدا، تتضمن مواد تحمل ختم "سرية للغاية"، ومن المفترض تداولها في منشآت حكومية آمنة، وفقا لنسخة من المذكرة القضائية، قالت الصحيفة إنها حصلت عليها.

وفتش مكتب التحقيقات الفدرالي "أف بي آي" مقر ترامب على خلفية الاشتباه بانتهاكات لقانون مكافحة التجسس، الذي يحظر الاحتفاظ بوثائق تتعلق بالأمن القومي يمكن أن تسبب أضرارا للولايات المتحدة، أو تساعد خصما أجنبيا. ويجرم القانون الاتحادي إتلاف أو إخفاء وثيقة لعرقلة تحقيق حكومي، وقانون آخر مرتبط بالنقل غير القانوني للوثائق الحكومية.

وبالإجمال، صادر عناصر الـ"أف بي آي"، الاثنين الماضي، 11 مجموعة من الوثائق: أربع مجموعات من الوثائق تحميل علامة "شديدة السرية"، وثلاثا من "الوثائق السرية". وتضمنت الوثائق ملفات تتعلق بالعفو عن روجر ستون جونيور، وهو شريك قديم لترامب، ومواد عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفق الصحيفة.

وأثارت مداهمة مقر ترامب غضب أنصاره. ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست" فإن بعض الوثائق المطلوبة قد تتعلق بالترسانة النووية الأميركية لكن دونالد ترامب شجب العملية في وقت مبكر الجمعة على موقعه الاجتماعي Truth Social.

وقال ترامب الذي تلقى نسخة من مذكرة التفتيش لكنه لم يكشفها، في بيان ليل الخميس الجمعة "لن أعترض على الإفراج عن الوثائق فحسب بل سأذهب أبعد من ذلك عبر التشجيع على نشرها فورا".

وتبع عملية التفتيش تصاعد في التهديدات العنيفة ضدّ مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة العدل على وسائل التواصل الاجتماعي وفي مجموعات دردشة للمحافظين.

والأربعاء، ندّد مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كريستوفر راي بتهديدات تعرّض لها الجهاز على خلفيّة دهم مقر إقامة ترامب
 
عودة
أعلى