الجيش الاسرائيلي يهاجم قطاع غزة ويطلق اسم الفجر الصادق على الهجوم

حكومتهم موالية لايران ومن يتولهم منكم فهو منهم

اما المستضعفين والمساكين يبعثون على نياتهم
إيران لها علاقات قوية مع كل دول الخليج. والصفويين يقومون بطقوسهم وعايشين حياتهم فل في أرض الحرمين... توقف عن النفاق
 
كيف سيصل السلاح الإيراني لغزة وهي مطوقة ومحاصرة منذ سنين ، ايران تعطيهم معلومات تقنية لكن ليس لديهم مواد أولية ومعدات لصناعة أسلحة نوعية.
الانسان في هذا الوقت هدده بقطع النت عليه ومنع تزويده بالرفاهية يتبرأ حتى من زوجته وأبنائه لا داعي لإغرائه بالمال ولا إغرائه بالنساء.
 
الجهاد تملك وسائل عسكرية متميزة مثل المضادات المانباد والكورنيت كذلك بوفرة بالاضافة الى القناصات والهاونات .. اما الصواريخ ذات المديات الطويلة فهي في يد حماس.
عندهم صاروخ بدر ٣ وبراق

c0a601c6bf17528c29cf25d55f3fd9f91632574736.jpg
 
حماس كانت إخونجية الأمس اليوم أصبحت صفوية لا ندري غدا ما ذا ستصبح!
الخوف من الصهاينة يعطيهم ألف حجة ودليل لنشر نفاقهم .
أتمنى من إيران الصفوية الشيعية الكافرة او أي إسم تشاؤون إضافته أن تصنع سلاحها النووي ومن بعد سنرى فيما ستنفعكم إسرائيل ؟
 
كأسة شاهي .. وأقرأ .. وبعدين جاوب على سؤال : لمادا لم تتدخل حماس في الحرب حتى الآن ؟


الخبر الأول : الوساطة المصرية لم تحقق تقدما، وان ضباط المخابرات المصرية واجهوا صعوبات في انتزاع التزام حازم من حماس بوقف أنشطة الجهاد الإسلامي، ما زاد القلق لدى إسرائيل التي فضلت توجيه التهديدات للجانب الآخر


ورجح استمرار حالة التأهب حتى مساء يوم غد السبت، مشيرا الى أن الجهاد يبدو لا زال مصرا على التحرك، فيما سحبت حماس يدها من الموضوع، ولا تتوقع المخابرات المصرية أيضا حلا سريعا في ظل سلسلة مطالب بعيدة المدى طرحها الجهاد الإسلامي.


الخبر الثاني :

إسرائيل” تستجدي الوُسَطاء المِصريين والقطريين للتّهدئة في قِطاع غزّة تَحَسُّبًا لعودة الصّواريخ​

“الوُسَطاء” من مِصر وقطر تدفّقوا إلى قِطاع غزّة حُضورًا، أو من خِلال الاتّصالات الهاتفيّة بزُعماء المُقاومة في القِطاع، وقادة الجِهاد خاصّة، تلبيةً لطلبٍ إسرائيليّ للتّهدئة، ولكنّ معلوماتنا تُؤكّد أن حركة الجهاد الإسلامي أكّدت لهؤلاء الوسطاء أنّ الأمر الوحيد الذي يحول دون انتقام الحركة هو الإفراج الفوريّ عن الشيخ السعدي ورفاقه المُعتقلين، وإلا فالصّواريخ جاهزةٌ والأصبع على الزّناد.​

السيّد النخالة زعيم تنظيم الجِهاد الإسلامي يُدير المعركة من طِهران التي يزورها حاليًّا، وأحد المُقرّبين منه في بيروت أكّد لهذه الصّحيفة “رأي اليوم” أنّ قِياداته الميدانيّة لم يُقدّموا أيّ تنازلات للوُسَطاء، ويتمسّكون بحتميّة الإفراج الفوريّ عن الشيخ السعدي، ووجد هذا الموقف تضامنًا ضخمًا من الفصائل في الضفّة والقِطاع، وخاصَّةً في نابلس (جبل النّار) وجنين.​




الخبر الثالث :
وبحسب المصادر، فإن اتصالات مكثفة جرت منذ مساء أمس وطوال الليلة الماضية، بين الوسطاء من المخابرات المصرية، وقطر، وحتى بتدخل من أطراف في الأمم المتحدة، لمحاولة منع جر قطاع غزة إلى تصعيد لا يحتمل في الوقت الحالي.

وأشارت المصادر، إلى أن حركة الجهاد الإسلامي تجاوبت مع الاتصالات بعد تجاهلها لعدد منها منذ لحظة اعتقال السعدي وحتى بعد ظهر أمس الثلاثاء.



الخبر الرابع :

وفد من المخابرات المصرية يصل قطاع غزة الثلاثاء لهذه الأسباب​

وساطة مصرية - قطرية لمنع جر غزة إلى التصعيد...​




يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة التأهب الأمني والعسكري مع قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، خوفا من رد عسكري لفصائل المقاومة على انتهاكات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية.


وأكدت صحيفة " " العبرية في تقرير مشترك لكل من "تل ليف را" و "آنا براسكي"، أن "جهاز أمن الاحتلال، قرر استمرار وضع الحواجز وإغلاق عدد من المستوطنات (قريبة من غزة) خلال اليومين المقبلين، إذ لا تزال التحذيرات من هجوم انتقامي للجهاد الإسلامي مشتعلة".


ونبهت إلى أن "جيش الإسرائيلي يفرض قيودا شديدة على الدخول والخروج من تلك المستوطنات، بسبب التحذيرات الشديدة والقرب من السياج الفاصل مع القطاع".


وذكرت أن رئيس وزراء الاحتلال يائير لابيد، حاول تهدئة رؤساء المستوطنات الواقعة في الجنوب، بقوله لهم: "الوضع لن يدوم طويلا"، موضحا أن "حالة التأهب الأمني مع قطاع غزة مستمرة لليوم الرابع على التوالي".


وتشير التقديرات الأمنية الإسرائيلية، إلى أنه "في هذه المرحلة لا يوجد تغيير في صورة الوضع، والتقدير، أن حركة الجهاد الإسلامي رغم محاولات الوساطة المصرية، تريد تنفيذ هجوم انتقامي ردا على اعتقال القيادي، بسام السعدي" من جنين، فجر الاثنين الماضي.
كل هالاخبار يلي نشرتها حضرتك هي مجرد تهديدات و ليست هجوم على اسرائيل
و التهديد ليس مثل الهجوم فمن نقض العهد في هذه الحالة هي اسرائيل
و ما ادراك ربما تكون الجهاد الاسلامي قد خططت لجر اسرائيل للحرب رغم انفها و جعلتها المعتدية او ان النية مبيتة لدى قادة اسرائيل باعلان الحرب و من البداية تم اسر السعدي تمهيداً لذلك
 
في كلمتين بينقالو
انا عدو عدوي صديقي وانتهى لا تناقش اذا بضل لبكرا تفهمهون موقفك عبس ماحدا راح يفهم
فهمني مين عدوك و مين عدو عدوك مشان يكون الكلام موزون و نعرف انه لازم نعاتبك و الا نقف معك
 
الصواريخ ليه متضربش على العسكريين فقط لاغير!!
اسرائيل الكل فيها عسكرى بدرجة ما ، ولكن اظن انهم يقومون باستهداف المدن والمستوطنات لخلق حالة ضغط علي الاقتصاد وفي نفس الوقت خلق حالة ضغط شعبى علي القيادة حتى توقف الحرب
 
"لا يكلف الله نفسا إلا وسعها"
من يقول أين الإصابات في صفوف الاسرائيليين !يعلم علم اليقين أن الكفة غير متعادلة وما تملكه اسرائيل من تقنية وقوة العتاد لا تملكه جيوش العرب بأكملها
 
بالنهاية الصهاينة لازم يبداو حرب اما مع غزة او جرذان الضاحية ، الجبهة الداخلية مفككة و الانتخابات على الابواب ولازم ورقة رابحة بس ان شاءالله ترتد عليهم
 
عودة
أعلى