الدعم الإداري

متابعة مستمرة : الصين وتايوان وامريكا وزيارة بيلوسي بين التأجيل والتهديد والتأكيد

😅😅
‏" "رفعت نانسي بيلوسي قضية على مستشفى أجرى عملية لزوجها ، وادعت أن زوجها لم يعد يرغب بها بعد العملية ، وقد ردّ المتحدث باسم المستشفى بأن كل ما فعلوا هو إجراء عملية لتصحيح نظر زوجها

1659228420618.png
 
بيلوسي فوق تايوان


 
تكتيكي قال:
😅😅
‏" "رفعت نانسي بيلوسي قضية على مستشفى أجرى عملية لزوجها ، وادعت أن زوجها لم يعد يرغب بها بعد العملية ، وقد ردّ المتحدث باسم المستشفى بأن كل ما فعلوا هو إجراء عملية لتصحيح نظر زوجها

مشاهدة المرفق 502255
أنقر للتوسيع...
اسالك بالله صحيح الكلام هذا 🤣🤣
 
رحال 2010 قال:
الصين لن تنجر في حرب بسبب زياره
اعتقد رئيس الصين هو العاقل الوحيد بين رؤساء الدول العظمى
أنقر للتوسيع...

بالفعل (y)
الصين اضعف بكثير من ان تبداء بشن حرب على تايوان
ولكن زيارة نانسي بيلوسي لتايوان ستكون تحول خطير في العلاقات بين امريكا والصين​
 
في وقت الجد لن ترى إلا F15 and F16 ونجوم الحرب القديمة اما F35 ستتزين بالصور وهي في المهجع
 
المهم الموضوع خطير واخشى من وقوع خطأ من احد الجانبين بسبب كثرة التحشيد في تلك المنطقة الضيقة
واعتقد ان الزيارة سيتم إلغائها
 
F15c قال:
المهم الموضوع خطير واخشى من وقوع خطأ من احد الجانبين بسبب كثرة التحشيد في تلك المنطقة الضيقة
واعتقد ان الزيارة سيتم إلغائها
أنقر للتوسيع...

بدون شك الموضوع خطير
ولكن لا اعتقد ان الصين سوف تخاطر باشعال حرب
اما بالنسبة للزيارة لا اعتقد ان يتم الغائها
لان الغائها سوف يعني تراجع في الموقف الامريكي بل وتشجيع للصين للمضي قدماً لاحتلال تايوان
والاهم انها سوف تقدم صوره سلبية للحزب الديمقراطي مع قرب انتخابات التجديد النصفي
 
يبدو ان امريكا وجدت جدية في تعامل الصين مع الملف التايواني

امريكا ارادت ان تعرف الى اي مدى ستصل الصين في حالة استفزازها في موضوع تايوان

ففي المستقبل القريب ستحاول اصطياد واستدراج الصين بهذا الملف حتى يتم استنزافها عسكريا واقتصاديا كما تحاول ان تطبق ذلك مع روسيا


الامور معقدة للغاية في المستقبل القريب -- سيناريو الاحلام او السيناريو الخيالي كما في الافلام الامريكية


بان تقوم الصين وروسيا وكوريا الشمالية بقذف الولايات الامريكية بالنووي بالصاوريخ بعيدة المدى في وقت واحد معا قد يصبح حقيقة قريبا
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى