للاسف السياسة الخارجية الامريكية حاليا مصممه لخدمة اجندة حزب معين في الداخل الامريكي، لانه شبه مؤكد انه بيخسر في انتخابات نوفمبر.. فرئيسة الحزب المعتوهه مستعدة لايقاد حرب نووية فقط لكي تحقق نقاط نصر مؤقته وتواصل التشبث بكرسي مجلس النواب وتستمر سيطرة حزبها على الكونقرساعتقد الدولة العميقة في امريكا امامها من المعلومات ما يجعلها لا ترى مخرج من القادم الا بحرب عالمية
مفيش حد عاقل في نص ما يجري من الكوكب من تضخم و ركود و ازمة غذاء و طاقة و حرب في اوروبا مع روسيا و تمرد ايران و الكثير يروح يثقب عين الصين و يستفز كيم
في شئ ما تم اتخاه كقرار مقابل شئ آخر لان الامريكان فعلا ماضون في جر الجميع للقتال بشكل غريب و بادارة ديموقراطية هشة كمان و ليس جمهورية !