الحرب كان مستحيل تجنبها بالنسبه للروس. فهي قضيه تمس الامن القومي الروسي. ومع ذاك حاول الروس تجنب الحرب لست سنوات او اكثر بعد ضم القرم والتي كانت بمثابه انذار للاوكرانً. واكن لا حياه لمن تنادي. جاء رءيس دميه. ممثل اهبل. دمر بلده واضاعها من اجل احلام غربيه زائفه.
والمعضله ليست فقط في المساحه. ولكن لقد ادرجت هنا فيديو لاحد القواد العسكريين الامريكان يتحدث عن ان الجيش الاوكراني من حيث القوه البشريه والتسليح والجاهزيه عو ثالث جيش في اوروبا. بل انه قد يتخطي الانجليز والفرنسين من حيث الجاهزيه والقدره القتاليه. وليس كما عو شائع هنا ان الجيش الاوكراني ضعيف او قليل ان سبظ الاسليح. بل علي العكس تماما.
ولكن ما يؤخذ الان علي الروس وبوتين هو توسيع رقعه الحرب. فكان يكفي جدا شرق اوكرانيا ذات الاكثريه ولاء الي زوسيا. والاكتفاء بكل شرق اوكرانيا. مع ضرب وتحييد وقص اظافر الجيش الاوكراني وقدراته. وحعله كانه لبس له وجود. اوً جيش صعيف غير قادر علي فعل اي شيء.
ولمن واضح ان الروس لديهم ما جعلهم يفعلون هذا. يعلمون مثلا انه هناك خطط موضوعه اذا تم الاكتفاء بالشرق فقط. حيث سيتم تحهيز وتدريب وتسليح الجيش الاوكراني في الغرب جيدا. ومن ثم الزفع به في حرب استنزاف كبيره وطويله ضد الجيش الروسي في الشرق. لدلك اعتقد ام الروس يقطعون الطريق علي الغرب في هذه النقطه.
لان الحرب كانت ستطول ستطول. اذن السيطره شبه الكامله بهذه الخساير خيرا من ترك البقيه كي يستغدو ويشنو هحمات مضاده خطيره وقويه وستكون خسايرها اكبر من هذا بكثير