Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاخ عم يعمل جهود مضنية مشان ياخذ مكان الحاج شيش كباب المشكل اننا لازلنا نعترف ان العراق ولبنان وسوريا دول ذات سيادة وممكن ان نسحب قيادتها خارج الفلك الايرانيدولة المليشيات تنخرها وإضطرت لقبولها في أطار رسمي
هذة المليشيا هي يد طهران التي تدعس رأس الحكومة العراقية وقت اللزوم لو خرجت عن طوعها .
والكاظمي الذي لايعرف من قصف بيته العام الماضي يتشدق عن السيادة ونفوذ pkk يفوق نفوذ حكومته وتواجدها في شمال العراق
مبروك للشيعة هذة الدولة لا أمن لا أمان رغم كثره المليشيات ولا أقتصاد ولا خدمات ولا شيئ
فقط يريدون حاكم جعفري ولطم أنفسهم طوال العام عند القبور .... والباقي مايهم
اكبر خطأ بل وكارثه ان تحصل هناك مليشيا
خارج اطار الدوله
هذه النتيجه ايضاً يتحملها البعضالعلوج سلّمو العراق للمجوس
وهذي النتيجة حرس ثوري عراقي
في ظل هذه الظروف انسى ان تحدث هكذا حرب لا حل للعراق الا بتدخل خارجي غير ذلك لن يتغير شي النقطة ان من اسقط صدام اي امريكا لازالت تراهن على المجموعة التي تسكن المنطقة الخضراءلن تتحرر العراق الا بحرب يكون فيها الشعب
العراقي وجيش العراق في جهه ومليشيات
الاحتلال الايراني في الجهه الاخرى .
واذا لم تقم هذه الحرب لتنظيف العراق
فسوف تنقلب هذه المليشيات الحاقده على
بغداد وتخرج العراق من اطاره العربي للتبعيه
الكامله لايران وسوف يجدون التأييد الكامل
من الغرب
ما فيه تدخل خارجي ... العراق انتهى امره بيد ايران ، بفضل الكاوبوي الاحمق.في ظل هذه الظروف انسى ان تحدث هكذا حرب لا حل للعراق الا بتدخل خارجي
فسوف تنقلب هذه المليشيات الحاقده على
بغداد وتخرج العراق من اطاره العربي للتبعيه
الكامله لايران وسوف يجدون التأييد الكامل
من الغرب
ليس الامر مثير للتعجب لان كل الطبقة السياسية هي نتاج مغامرة امريكا وتسليمها البلد ل ايران فلا تتوقع ان ياتي سياسي عراقي في ظل التغطية الدولية للحكومة في العراق يهمه مصالح بلده او مصالح الجوار العربي الامثير للتعجب هو اصرار دولنا العربية عل تعاطي والانفتاح مع انظمة نعرف جيدا ان ولائها ايراني ولا امل بسحبها من الفلك الايرانياصرار السيد الكاظمي على شرعنة الحشد الشعبي امر مثير للتعجب هل يريد النموذج الإيراني للدولة العراقيه !
أو انه ساذج سياسياً ولا يدرك تبعات الاعتراف بالحشد كجهاز بالدولة على غرار الحرس الثوري
انا معك فيما تقول لكن الامل برب العالمين لاندري ربما تتغير الظروف الدولية وتحدث المعجزة نقول ان شاء الله خير وربنا بيده ملكوت كل شيما فيه تدخل خارجي ... العراق انتهى امره بيد ايران ، بفضل الكاوبوي الاحمق.
كلام جميل لكن ماذا لو ان الغرب نفسه يريد هذه الحالة في العراقلابد من فكفكة كامل المليشات العقائدية بالعراق وإعادة هيكلة الأجهزة الامنيه والعسكرية على أساس وطني وبسبب انقسام العراق بين شيعة وسنه لابد الاتجاه الي علمنة الحكومة وفصل الدين والمذاهب عن سلطة الدولة
تحتاج الى قائد وطني يقص كل الاذرعة الخارجية والعمل على وحدة العراق واستقراره وازدهارهكلام جميل لكن ماذا لو ان الغرب نفسه يريد هذه الحالة في العراق
ديته رصاصه براسه وهو بحديقة بيته او قطرة سم باكلهتحتاج الى قائد وطني يقص كل الاذرعة الخارجية والعمل على وحدة العراق واستقراره وازدهاره