إسرائيل تعلن عن بيع طائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للطائرات بدون طيار للبحرين

DENERO

خبير بمجال الإتصالات وأمن المعلومات
عضو مميز
إنضم
12 مارس 2022
المشاركات
11,612
التفاعل
27,103 401 2
الدولة
Egypt

وافقت إسرائيل على بيع طائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للطائرات بدون طيار للبحرين ، وفقًا لتقرير يوم الثلاثاء ، مع استعداد إسرائيل للإبلاغ عن تقدم في مبادرة لتشكيل تحالف عسكري في الشرق الأوسط لمواجهة إيران



ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤول بحريني كبير قوله إن الموساد والشين بيت يعملان مع المنامة في الأشهر الأخيرة لتدريب ضباط استخباراتها.

وقال المسؤول نفسه لصحيفة وول ستريت جورنال إن إسرائيل وافقت على بيع طائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للطائرات بدون طيار إلى البلاد.

ولم يحدد التقرير نوع الطائرات بدون طيار أو المعدات الدفاعية في الصفقة




المصدر :



WBR
 
التجسس و اختراق الموساد لاي مجتمع عربي يعتبر نجاح ليهم
هذا امر بيدهي لا نقاش فيه... لكن انا اقصد جزئيه التدريب على المعدات العسكرية المتعاقد عليها
 
تم تنظيف الموضوع من الردود العنصرية والنقاش خارج الموضوع

رجاء الالتزام بصلب الموضوع وعدم التطرق الى اى شىء خارج الموضوع
 
متى نخرج من هذه القوقعة حيث فتحنا أعيننا ووجدنا أنفسنا في بيئة شديدة الإحتقان مليئة بالكراهية و الحقد و الإستنفار للحروب و التي غذتها القومجية العربية في الستينات و السبعينات من فئة لم تحصد إلا الفشل و ألالاف الضحايا في حين كانت مجتمعات قد تجاوزت حروبها و أحقادها و استمرت في بناء بلدانها و اقتصاداتها و لنا في ألمانيا خير مثال حيث قامت باحتلال جزء كبير من أوروبا و دمرت و قتلت الملايين و خرجت منهزمة و فرضت عليها شروط تعجيزية بل أكثر من ذلك خسرت أراضي كثيرة أبرزها مناطق في اللورين و الألزاس لصالح فرنسا حيث أن أغلبية المناطق مازالت تحمل أسماء ألمانية و مع كل هذا ركز الألمان على اقتصادهم و بناء بلادهم من جديد و دخلوا في تحالفات مع من ضم أراضيهم لأراضيه خلاصة القول لقد ولى زمن الأحقاد و المقاطعات و الحروب ما يمكن تحصيله بالتحالفات و الديبلوماسية لا يمكن أن نحققه بالعنف فمنذ نهاية حرب أكتوبر المجيدة ماذا ربح العرب من المقاطعة و الشعارات الفارغة التي لا تسمن و لا تغني من جوع. الكثير من الإخوة لن يعجبه كلامي و ربما سيصفني بأقبح الأوصاف و لكن يجب أن نحرر أنفسنا من تركة الماضي لكي ننجح في المستقبل
 
مبروك للبحرين ومن لقوة ان شاء الله
العقبة لانظمة الدفاع الجوي
 
سبحان الله التاريخ بيعيد نفسه بالتفاصيل سواء التحالف مع الإمارات الصليبيه فى بلاد الشام او مع ملوك الطوائف فى الأندلس
 
متى نخرج من هذه القوقعة حيث فتحنا أعيننا ووجدنا أنفسنا في بيئة شديدة الإحتقان مليئة بالكراهية و الحقد و الإستنفار للحروب و التي غذتها القومجية العربية في الستينات و السبعينات من فئة لم تحصد إلا الفشل و ألالاف الضحايا في حين كانت مجتمعات قد تجاوزت حروبها و أحقادها و استمرت في بناء بلدانها و اقتصاداتها و لنا في ألمانيا خير مثال حيث قامت باحتلال جزء كبير من أوروبا و دمرت و قتلت الملايين و خرجت منهزمة و فرضت عليها شروط تعجيزية بل أكثر من ذلك خسرت أراضي كثيرة أبرزها مناطق في اللورين و الألزاس لصالح فرنسا حيث أن أغلبية المناطق مازالت تحمل أسماء ألمانية و مع كل هذا ركز الألمان على اقتصادهم و بناء بلادهم من جديد و دخلوا في تحالفات مع من ضم أراضيهم لأراضيه خلاصة القول لقد ولى زمن الأحقاد و المقاطعات و الحروب ما يمكن تحصيله بالتحالفات و الديبلوماسية لا يمكن أن نحققه بالعنف فمنذ نهاية حرب أكتوبر المجيدة ماذا ربح العرب من المقاطعة و الشعارات الفارغة التي لا تسمن و لا تغني من جوع. الكثير من الإخوة لن يعجبه كلامي و ربما سيصفني بأقبح الأوصاف و لكن يجب أن نحرر أنفسنا من تركة الماضي لكي ننجح في المستقبل
لماذا لم تفتح عينك ع تقسيم الحدود العربية لماذا لم تفتحةعينك علي الحروب الصليبية لماذا لم تفتح عينك علي احتلال مصر و الجزائر وليبيا و سوريا من قبل الاستعماريين لماذاةلم تفتح عينك علي احتلال و تقسيم الدول العربية لماذا لم تفتح عينك ع حرب ٤٨ و مذابح اليهود في العرب لماذا لم تفتح عين ع حروب ٥٦ ، ٦٧ ، ٧٣ و ما تلاها من احتلال العراق و افغانستان ، واضح حضرتك مش شايفةلا حقبة القومية العربية في ٦٠، ٧٠ اللي حضرتك اروبا و امريكا مرعوبة منها لانها لو تحققت اصبح العرب لهم قيمة ووزن في العالم
 
كل دولة ولها سياساتها مع ما يخدم امنها
بالتوفيق للبحرين مع الحرص بعدم الثقة باليهود
 
وش دخل الموساد في التدريب على معدات دفاعية؟ ركز بارك الله فيك
بغض النظر لكن كل موسسات البحريين الامنيه الان تحت تدريب واداره مباشره من جهاز الموساد معلومه قديمه حديثه
 
التاريخ يعيد نفسه من جديد وان شاء الله ستكون النهايه مختلفه تلك المره

وفق الله امه محمد علي كل اعداءها شرقا غربا عجما وعربان
 
عودة
أعلى