من يتمنى انهيار الاقتصاد الأمريكي هل يعلم تبعات ذالك على العالم ؟!
لا اعلم ما دخل الامنيات بالموضوع ؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من يتمنى انهيار الاقتصاد الأمريكي هل يعلم تبعات ذالك على العالم ؟!
السيناريو الذي تطرحه غير واقعي خصوصاً الانفصالانفصال بعض الولايات
لتكون ولايات غنيه جدا واخرى ستصبح دول هامشية على خارطة العالم
وذلك بسبب الفارق الاقتصادي بين الولايات
كذلك بسبب الفكر الاجتماعي المتفاوت بين الولايات الامريكية
لا ننسى ان الحرب الاهليه الامريكية كانت بسبب الاختلاف الفكري والاقتصادي بين الولايات ونتج عنه حرب استمرت 4 سنوات
ما يجعلني اعتقد بذلك
ان هناك توجهان مختلفان ومتناقضان جدا خصوصا على الصعيد الداخلي (دمقراطي وجمهوري)
هذا الاختلاف الكبير له اثار كبيرة على المجتمع الامريكي قد لا يكون خلال سنه او سنتين ولكن قد يكون خلال عقد او عقدين
عموما
الانهيار ليس الدمار التام
وانما انفصال الولايات الغنيه عن الولايات الفقيرة (لاسباب كثيررررة) وانحسار القوة الامريكيه عالميا اقتصاديا وعسكريا وصعود الصين كالدولة رقم 1 عالميا
الانهيار الأمريكي تبعاته قد تقضي على الكثير من دول أوروبا والدول العربية، المال والبترول غير كافين لتحقيق الاستقرار.
الا تدرك ان المال بدون سلاح يحميه كالقطة التي تتباهي أمام الذئاب؟سأتكلم عن وطني المقدس. انهارت امبراطوريات مختلفة على مدار التاريخ ولا يزال شعب جزيرة العرب عصيا على الاستعمار وهجمات الأعداء حيث لم تستعمر جزيرة العرب ككيان منذ الانفجار العظيم حتى هذه اللحظة. ولله الفضل ثم لصلابة فرسان هذه الأرض الذين فتحوا محيطهم وأدخلوا إليه الإسلام.
أيضا، حصلت تموجات اقليمية سياسية عنيفة جدا انهارت على إثرها دول وتقسمت أخرى وسقطت حكومات ودخلت أمم في حروب أهلية وبقي وطني لم يؤثر عليه شيء ولم يهزمه أحد بل هو من يستعيد تلك الدول ويعيد تأهيليها وينقذها ويطعمها ويسقيها.
المال والبترول هي عماد الدنيا وحسن إدارتهما كما يفعل وطني المقدس يكفل له بإذن الله استمراريته ورعاية مصالح شعبه للألفية القادمة بدون مبالغة بإذن الله.
رجاء اتركونا من تعميمكم الذي يسبح في ظروف محدودة لا تشبهنا في شيء.
تحية،
كل الامبراطوريات على مدى التاريخ انهارت البداية كانت بالاكاديين وبعدها الحيثيين ومصر القديمة ثم الفرس الاخمينيين وبعدها الاسكندر الأكبر ثم الفرس والروم وبعدها العرب المسلمين ثم المماليك والمغول ثم العثمانيين وأوروبا بعدها فرنسا بريطانيا وبعدهم امريكا والسوفييت ثم امريكا فقط وبعدها والله اعلم الصين كل الامبراطوريات ياتى زمان سقوطها لا محالة نحن اليوم نشهد غروب شمس الحضارة الامريكيةلا غرابة من المقال و محتواه طالما من RT
لكن انهيار امريكا ليس مستبعد او مستحيل كما يظن البعض
تاريخ سجل انهيار دول عظيمة في وقتها و زمانها بريطانيا انهارات لاتحاد سوفياتي انهار
انا ارى ان امريكا في بداية انهيارها لاقتصادي و اخلاقيا لا داعي للحديث عنه
و مسـألة من يبدأ في لانهيار اولا لاتهم لان نتيجة ستكون الجميع سينهار بانهيار امريكا بما فيها الصين نفسها ستنهار و روسيا و اوروبا .
صحيح كلامككل الامبراطوريات على مدى التاريخ انهارت البداية كانت بالاكاديين وبعدها الحيثيين ومصر القديمة ثم الفرس الاخمينيين وبعدها الاسكندر الأكبر ثم الفرس والروم وبعدها العرب المسلمين ثم المماليك والمغول ثم العثمانيين وأوروبا بعدها فرنسا بريطانيا وبعدهم امريكا والسوفييت ثم امريكا فقط وبعدها والله اعلم الصين كل الامبراطوريات ياتى زمان سقوطها لا محالة نحن اليوم نشهد غروب شمس الحضارة الامريكية
الظلام هيكون لفترة محدودة لحد ما تظهر امبراطوريه تانية وهكذا دواليك مش هيكون اسوء من انهيار اكتر من ٦امبراطوريات قديمة زمان فى فترة انهيار الحضارةصحيح كلامك
و ارى ان تقدم الدي وصلته البشرية و ترابط لاقتصادي و العلمي الدي نحن فيه حاليا لن يكون من سهل تعويض امريكا
اكيد ستكون هناك محاولات و ليس ستكون هناك بل هناك محاولات من الصين و من روسيا
الصين اصبحت ثاني اقوى اقتصاد عالميا بسبب دولار لامريكي و بسبب سياسات دولية التي جعلتها مصنع العالم
ينهار دولار و سنرى قوة لاقتصاد الصيني فعليا و انهيار دولار يعني انهيار امريكا و انهيار امريكا يعني ان صين تفقد اهم سوق لها على وجه لارض
و الحقيقة انني ارى روسيا مستقلة اكثر من الصين عن الغرب
هدا الغروب الدي نشهده سيأتي بعده ظلام دامس .
روسيا معندهاش قدرة على. التوسع الاستعمارى والصين لسه بدرى عليهاانهيار امريكا اقتصاديا يعني تقسيم يعني حروب داخليه.
يعني توقف سلاسل الامداد.
مجاعات. نقص دواء امراض حروب. لاجل الخيرات. والاستعمار.
كل واحد يتذكر من الي كان يستعمر بلده. ويضيف عليها جدد الصين والروس
على الاقل كل متأمرك يرجع لبلده وتبقى جبرتمن يتمنى انهيار الاقتصاد الأمريكي هل يعلم تبعات ذالك على العالم ؟!
تقوم الإمبراطورية الأمريكية على أساس استنزاف رؤوس الأموال من جميع دول العالم
هو نظام معقد متعدد المراحل، يستفيد فيه أصحاب الامتياز في الهرم الغذائي الذي بنته الولايات المتحدة الأمريكية (في إطار منظمة التجارة العالمية) من تجارة البضائع إلى جميع دول العالم الأخرى، ثم بعد ذلك يرسلون جزءا من الأموال المستلمة مرة أخرى إلى الولايات المتحدة.
الآلية بسيطة: تصدر الولايات المتحدة الأمريكية سندات لتمويل عجز موازنتها الحكومية المتضخمة. بينما تشتري أوروبا واليابان والصين، التي تتمتع بميزان تجاري إيجابي (بمعنى أنها تصدر أكثر مما تستورد)، تلك السندات من ناتج أموالها الفائضة. علاوة على ذلك، تحتفظ دول أخرى باحتياطياتها على شكل سندات أمريكية، إلا أن المساهمين الثلاثة الرئيسيين، حتى وقت قريب، هي الدول المذكورة، وكانت أوروبا حتى وقت قريب تشتري ما يصل إلى 80% من الأوراق المالية الأمريكية.
وهكذا، فإن العالم بأسره يموّل المستوى المعيشي المبالغ فيه للمواطنين الأمريكيين، وكذلك الإنفاق العسكري الأمريكي.
لكن، وبحلول عام 2008، لم يعد ذلك كافيا، ومع اندلاع الأزمة العالمية في ذلك العام، اضطرت واشنطن إلى إضافة مصدر ثان لتمويل عجز الموازنة، ألا وهو طباعة الأموال غير المغطاة.
الآن، توقفت كل مصادر التمويل عن العمل، ووصل هذا النظام إلى مرحلة الشلل والتفكك.
فأصبح التضخم الخارج عن السيطرة يجبر الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على التخلي عن "التيسير الكمّي"، أي طباعة الأموال غير المغطاة، والتي كانت تستخدم أيضا لشراء سندات الخزانة. علاوة على ذلك، يخطط الاحتياطي الفدرالي لسحب 47.5 مليار دولار من التداول في يونيو، وزيادة حجم المسحوبات تدريجيا إلى 95 مليار دولار في سبتمبر.
لكن، ومع ذلك، فالمرشح الأول إلى الانتقال إلى عالم آخر ليس أوروبا، وإنما البلدان النامية، التي تعتمد بشكل كبير على رأس المال الأجنبي والمواد الخام والأغذية المستوردة، ولديها ميزان تجاري ودفع سلبي.
وفي حالة النقص الحاد في الأموال لتمويل موازنة الدولة، سوف تضغط الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على الأموال من كل مكان.
وسوف يكون من بين الضحايا سوق الأسهم الأمريكية، التي هبطت بالفعل بنسبة 18% من ذروتها في ديسمبر الماضي، وسيستمر السقوط.
علاوة على ذلك، ستندفع أوروبا نحو مزيد من زعزعة الاستقرار، ومن المحتمل أن يتم تكليف بولندا أو أي دولة أخرى في "الناتو" بالتحريض على صراع أكبر مع روسيا، بحيث يتدفق رأس المال الأوروبي إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأخيرا وليس آخرا، بدأ المستثمرون الأمريكيون والعالميون في سحب رؤوس أموالهم من الأسواق النامية، ما يزيد بشكل كبير من تكلفة الاقتراض بالنسبة للدول العربية.
وكانت سيريلانكا أول من انسحب من الحلبة، لكن إذا قارننا المناطق، فإن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي الأكثر عرضة للخطر. ولسوء الحظ، فإن المخاطر كبيرة للغاية بالنسبة لمصر، التي تحتفظ بأكبر معدل إيجابي في العالم على سنداتها، ما يشير إلى مجاعة مالية حادة.
لما تكون المنطقة العربية أول من يصل إلى المرحلة النهائية، أي مرحلة الأزمة الحادة، ثم أوروبا، أما الولايات المتحدة الأمريكية، فستكون، كما يليق بمركز هذا النظام، آخر المتضررين.
تبدو روسيا، على هذه الخلفية، وكأنها جزيرة من التفاؤل المالي. فعلى الرغم من العقوبات، تتعزز العملة الوطنية، الروبل، وأصبحت أقوى عملة على هذا الكوكب، كما حصلت البلاد على ميزان تجارة خارجية إيجابي ضخم، بينما يستمر التضخم في الانخفاض.
بالطبع، وفي ضوء ذلك، تبدو محاولات الولايات المتحدة الأمريكية إعلان إفلاس روسيا ليس أكثر من مزحة.
مع ذلك، فمن الواضح أن ذروة المشكلات الاقتصادية لروسيا لا تزال في الطريق، ربما في الخريف. إلا أن مشكلات روسيا ليست نظامية، ويمكن التغلب عليها بمرور الوقت. وفي المواجهة بين روسيا والغرب، يكفي أن تصمد روسيا للعام المقبل، ولا أرى أي عوائق أمام ذلك.
https://arabic.rt.com/press/1355851-من-ينهار-أولا-الولايات-المتحدة-الأمريكية-أم-أوروبا-أم-روسيا-أم-الدول-العربية/
لا كافي البترول لانه حياتك ومماتك من دونه تركب سيكلالانهيار الأمريكي تبعاته قد تقضي على الكثير من دول أوروبا والدول العربية، المال والبترول غير كافين لتحقيق الاستقرار.
ولماذا لم يذكروا تركيا ،ايران ،اسرائيل وغيرهم.
العرب انهاروا كم مرة ومازالوا موجودين