الرئيس الأمريكي بايدن في جدة ( متابعة متجددة )

اكبر سذاجه يتحدث بها البعض هنا

ان امريكا ما زالت حليف موثوق

والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين

امريكا الحاليه ليست امريكا الماضي ولا يمكن الوثوق بها اطلاااقا

وسياستهم التي هم بانفسهم يتحدثون بها ولا يخفونها بانهم يريدون تدميرنا وعزلنا وتدمير المنطقة بالكل

فعن اي علاقات يتحدث البعض ؟!

وعن اي جنون يتحدث به البعض هنا بأنه يمكن الوثوق بهم من جديد ؟!

واتمنى ان لا يحدث الكثير من الاتفاقيات بين البلدين خصوصا في فترة بايدن
 
الافضل بيعها للصين ووضع الترليون دولار في تسريع عجله التنمية في السعودية خصوصا المتعلقه بالمشاريع الاقتصادية والبنية التحتيه
هذه روابط أنفع من الجدوى المادية ولو افترضنا بيعها فلن يستوعبها سوق وسوف تكون الخسارة حينها أكبر من مال بكثير
 
التعديل الأخير:
اكبر سذاجه يتحدث بها البعض هنا

ان امريكا ما زالت حليف موثوق

والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين

امريكا الحاليه ليست امريكا الماضي ولا يمكن الوثوق بها اطلاااقا

وسياستهم التي هم بانفسهم يتحدثون بها ولا يخفونها بانهم يريدون تدميرنا وعزلنا وتدمير المنطقة بالكل

فعن اي علاقات يتحدث البعض ؟!

وعن اي جنون يتحدث به البعض هنا بأنه يمكن الوثوق بهم من جديد ؟!

واتمنى ان لا يحدث الكثير من الاتفاقيات بين البلدين خصوصا في فترة بايدن
غير صحيح رحال ولا نثق بأمريكا ولا الشرق والغرب أساسا فالمسألة لا أظنها ثقة.
أظن المسألة هي إحضار أمريكا إلى أن تلعب مصالح متبادلة فذلك ليس نفعه عليهم فقط ولا علينا حصرا.
هم فيما يبدو بدأوا يتداركون ما يمكن إدراكه.
توجه دولهم لعشرين سنة على الأقل للعبث عندنا بطريقة فاسدة ومجنونة؛ لم يظهر أنهم بدأوا إدراك ذلك حتى بدأو يتحسسون تدهور أحوالهم السياسية والاقتصادية بعد ارتفاع الطاقة وحرب روسيا.
 
غير صحيح رحال ولا نثق بأمريكا ولا الشرب والغرب أساسا فالمسألة لا أظنها ثقة.
أظن المسألة هي إحضار أمريكا إلى أن تلعب مصالح متبادلة فذلك ليس نفعه عليهم فقط ولا علينا حصرا.
هم فيما يبدو بدأوا يتداركون ما بمكن إدراكه.
توجه دولهم لعشرين سنة على الأقل للعبث عندنا بطريقة فاسدة ومجنونة؛ لم يظهر أنهم بدأوا إدراك ذلك حتى بدأو يتحسسون تدهور أحوالهم السياسية والاقتصادية بعد ارتفاع الطاقة وحرب روسيا.

لنفرض عادة العلاقات كما تريد المملكة

بعد ان يتحسن حالهم وياخذون ما يريدون بعدها يدبرون لك أي مصيبه وندخل في دوامه معهم من جديد

وربما الدوامه القادمة اكبر من الدوامه الماضيه لانهم عرفو نقاط ضعهم ونقاط قوتنا وسيعملون على ترتيب اوراقهم ثم يضربونك الضربه القاضيه

بالمختصر هؤلاء لا يمكن الثقه بهم حتى لو تمت خارطه طريق جديده للعلاقات
 
لكأنّ خيال اللاجئة رشيدة طليب حاضر بيننا وهي تلطم وتبكي على البراميل التي أضاعت وجهتها ولن تصل ابداً

منذ شهر مضى وحتى الشهر القادم سنشاهد خبراء حزب المثقوبين 🏳️‍🌈 ::Lamo::
يتّبعون أسلوب "التقطير الإعلامي" ليتمكّنوا من التلاعب بأبعاد المشهد الحقيقي
ومحاولة تمرير رواياتهم (أمانيهم)
لتوجيه رأي المتلقّي نحو الجهة التي يرغبون بها
حتى يصعب على المتابع تمييز حقيقة الإستدارة بدرجة 180° التي قام بها حزب المثقوبين على كل وعوده ووعيده فيما يخصّ عزل المملكة ومحاسبتها وعقابها

محاولات التشويش لن تتوقف وأصوات ضجيج الجرسونات ستستمر
ولا لوم عليهم في ذلك
فلم يبقى لهم إلا الصوت وغازات الميثان الصادرة من حناجرهم المخنوقة ....

#مصادر_مثقوبة
 
امريكا اعظم دولة ولا احد ينكر ذلك

لكن امريكا من الداخل حاليا اصبحت اكثر انقساما

وكانها دولة يحكمها شخصين مختلفين تماما في العديد من التوجهات (الجمهورين والدمقراطيين )

والسفينه اذا قادها اكثر من ربان غرقت

هذا حال امريكا وغرقها ليس ببعيد

الانقسامات والتخبطات داخل امريكا بدأت تتزايد اخر 20 سنه وكل سنه يزيد هذا الانقسام عن السنه التي قبلها

ودولة متخبطه وغير مستقرة داخليا لا يمكن الوثوق بها اطلاقا ولا يمكن عقد اتفاقيات او خارطه طريق جديده معهم بسبب عدم استقرارهم الداخلي

اليوم تسوي اتفاق وبكرة يجي شخص اخر يدبر لك مصيبة وينقض كل شيئ
 
اكبر سذاجه يتحدث بها البعض هنا

ان امريكا ما زالت حليف موثوق

والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين

امريكا الحاليه ليست امريكا الماضي ولا يمكن الوثوق بها اطلاااقا

وسياستهم التي هم بانفسهم يتحدثون بها ولا يخفونها بانهم يريدون تدميرنا وعزلنا وتدمير المنطقة بالكل

فعن اي علاقات يتحدث البعض ؟!

وعن اي جنون يتحدث به البعض هنا بأنه يمكن الوثوق بهم من جديد ؟!

واتمنى ان لا يحدث الكثير من الاتفاقيات بين البلدين خصوصا في فترة بايدن

لايوجد شيء اسمه صداقه في العلاقات الدولية . بل توجد مصالح
واضح ان هناك اسقطاب دولي وربما حرب باردة جديدة
والأن في داخل امريكا ذاتها جماعات ضغط ولوبيات تحاول افساد العلاقة السعودية الامريكية
لمصلحة ايران واجنداتها ولمصلحة روسيا والصين ... نأمل ان تعود العلاقة مع امريكا كما كانت في السابق
لأن منطقة الشرق الاوسط ستكون منطقة صراع دولي وحروب بالوكالة

 
نشوف لكن واضح ان الطرفيين يريدون اصلاح العلاقات و اعادة العلاقات لعهد الازدهار
بل تم لوي ذراع امريكا من نظامهم المؤسساتي واحزابهم ورئيسهم اليساري واعلامهم المخادع
 
377EB16A-2D6D-49C6-8EA6-971494036296.png
 
بل تم لوي ذراع امريكا من نظامهم المؤسساتي واحزابهم ورئيسهم اليساري واعلامهم المخادع

صحيح. هناك إصرار من بعض الاخوة المعروفة توجهاتهم وكراهيتهم للمملكة واي شي يخصها لتغيير الموضوع وتحريفه ولويه وتأليف كل شيء الا الموضوع الاساسي وهو النصر السعودي الصاعق أولا على اردوغان والان على سيده بايدن.

اعجبني انك لم تقع في فخ الدخول في التفاصيل دون تحديد موضوع النقاش الأصلي أولا ثم بعده النقاش.

تحية،
 
لنفرض عادة العلاقات كما تريد المملكة

بعد ان يتحسن حالهم وياخذون ما يريدون بعدها يدبرون لك أي مصيبه وندخل في دوامه معهم من جديد

وربما الدوامه القادمة اكبر من الدوامه الماضيه لانهم عرفو نقاط ضعهم ونقاط قوتنا وسيعملون على ترتيب اوراقهم ثم يضربونك الضربه القاضيه

بالمختصر هؤلاء لا يمكن الثقه بهم حتى لو تمت خارطه طريق جديده للعلاقات
لم يعد هناك ثقة مبنية على تعهدات شفهية بل مصالح موثقة ومكتوبة وملزمة لجميع الاحزاب لا تخلو من حنكة ودهاء النظام السعودي
 
المعلقين تحديدا من الضفة والقطاع زي زياد بنيامين يبثون شعورهم بالاحباط والهزيمة النفسية في صياغة اخبارهم عن الوطن السعودي الكبير.

اعتذارهم بالنيابة عن المهزوم بايدن مدهش. الامريكان نفسهم يعترفون انهم فشلوا في تغيير موقف الرياض ليعلق الفلسطيين على تلك الهزيمة لتفربغ اانصر السعودي من مضمونه على الاقل انام انفسهم ليخف الشعور بالحسرة.

ناس اغبياء وفيهم نوع من انواع النجاسة صراحة.

ولا تنسى في نفس عيناتهم معنا بالمنتدى
 
أتذكر صغيرا كيف كان الشايب الله يشافيه ويعافيه عند أخبار الاحتلال كان يسبهم سبا غاضبا ويتعاطف جدا مع الفلسطينيين وكان هذا ديدنه.
ثم مرة من المرات ونحن نشاهد في الأخبار نقل بعض المحاولات السياسية الجدية لإقامة دولة لهم؛ علق تعليقا على فشل المحاولة استنكرته منه من قبيل:"أحسن..."، تلفت إليه متسائلا: ليش؟
فما كان منه إلا أن أجاب وعلى مضض وهو متردد: " لو صار لهم دولة أشغلونا..."


سابرينهم شيابنا وخابرينهم من مبطي، ومع هذا لم يثنهم ذلك عن التعاطف معهم...
فتأمل بعضا من الفوارق الشاسعة؛..ولله الحمد.
 
عودة
أعلى