Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذه روابط أنفع من الجدوى المادية ولو افترضنا بيعها فلن يستوعبها سوق وسوف تكون الخسارة حينها أكبر من مال بكثيرالافضل بيعها للصين ووضع الترليون دولار في تسريع عجله التنمية في السعودية خصوصا المتعلقه بالمشاريع الاقتصادية والبنية التحتيه
غير صحيح رحال ولا نثق بأمريكا ولا الشرق والغرب أساسا فالمسألة لا أظنها ثقة.اكبر سذاجه يتحدث بها البعض هنا
ان امريكا ما زالت حليف موثوق
والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
امريكا الحاليه ليست امريكا الماضي ولا يمكن الوثوق بها اطلاااقا
وسياستهم التي هم بانفسهم يتحدثون بها ولا يخفونها بانهم يريدون تدميرنا وعزلنا وتدمير المنطقة بالكل
فعن اي علاقات يتحدث البعض ؟!
وعن اي جنون يتحدث به البعض هنا بأنه يمكن الوثوق بهم من جديد ؟!
واتمنى ان لا يحدث الكثير من الاتفاقيات بين البلدين خصوصا في فترة بايدن
غير صحيح رحال ولا نثق بأمريكا ولا الشرب والغرب أساسا فالمسألة لا أظنها ثقة.
أظن المسألة هي إحضار أمريكا إلى أن تلعب مصالح متبادلة فذلك ليس نفعه عليهم فقط ولا علينا حصرا.
هم فيما يبدو بدأوا يتداركون ما بمكن إدراكه.
توجه دولهم لعشرين سنة على الأقل للعبث عندنا بطريقة فاسدة ومجنونة؛ لم يظهر أنهم بدأوا إدراك ذلك حتى بدأو يتحسسون تدهور أحوالهم السياسية والاقتصادية بعد ارتفاع الطاقة وحرب روسيا.
اكبر سذاجه يتحدث بها البعض هنا
ان امريكا ما زالت حليف موثوق
والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
امريكا الحاليه ليست امريكا الماضي ولا يمكن الوثوق بها اطلاااقا
وسياستهم التي هم بانفسهم يتحدثون بها ولا يخفونها بانهم يريدون تدميرنا وعزلنا وتدمير المنطقة بالكل
فعن اي علاقات يتحدث البعض ؟!
وعن اي جنون يتحدث به البعض هنا بأنه يمكن الوثوق بهم من جديد ؟!
واتمنى ان لا يحدث الكثير من الاتفاقيات بين البلدين خصوصا في فترة بايدن
بل تم لوي ذراع امريكا من نظامهم المؤسساتي واحزابهم ورئيسهم اليساري واعلامهم المخادعنشوف لكن واضح ان الطرفيين يريدون اصلاح العلاقات و اعادة العلاقات لعهد الازدهار
بل تم لوي ذراع امريكا من نظامهم المؤسساتي واحزابهم ورئيسهم اليساري واعلامهم المخادع
لم يعد هناك ثقة مبنية على تعهدات شفهية بل مصالح موثقة ومكتوبة وملزمة لجميع الاحزاب لا تخلو من حنكة ودهاء النظام السعوديلنفرض عادة العلاقات كما تريد المملكة
بعد ان يتحسن حالهم وياخذون ما يريدون بعدها يدبرون لك أي مصيبه وندخل في دوامه معهم من جديد
وربما الدوامه القادمة اكبر من الدوامه الماضيه لانهم عرفو نقاط ضعهم ونقاط قوتنا وسيعملون على ترتيب اوراقهم ثم يضربونك الضربه القاضيه
بالمختصر هؤلاء لا يمكن الثقه بهم حتى لو تمت خارطه طريق جديده للعلاقات
المعلقين تحديدا من الضفة والقطاع زي زياد بنيامين يبثون شعورهم بالاحباط والهزيمة النفسية في صياغة اخبارهم عن الوطن السعودي الكبير.
اعتذارهم بالنيابة عن المهزوم بايدن مدهش. الامريكان نفسهم يعترفون انهم فشلوا في تغيير موقف الرياض ليعلق الفلسطيين على تلك الهزيمة لتفربغ اانصر السعودي من مضمونه على الاقل انام انفسهم ليخف الشعور بالحسرة.
ناس اغبياء وفيهم نوع من انواع النجاسة صراحة.