خاص : مشكلة الحدود البحرية الاسرائلية اللبنانية - بين فرض القوة الاسرائيلي واسلوب التفاوض اللبناني وتهديد حزب الله

9-8-2022

حسن نصرالله: سنقطع يد الكيان الصهيوني إذا امتدت إلى نفط #لبنان أو غازه • «لا يجربنا أحد.. وأي اعتداء محتمل لن يبقى بدون رد»
 
تحديث 29 -8-2022

حزب الله يطلق تهديد جديد لاسرائيل بالفيديو



 
لا يوجد أي حقوق للبنان والجانب اللبناني يماطل في ترسيم الحدود لأسباب داخلية تتعلق بمشروعية سلاح ميليشيات حزب الله الارهابية ونتيجة ضعف الدولة اللبنانية وتحللها

اذا لبنان ليس له أحقية فمن باب اولى إسرائيل ليس لها وجود كدوله اساساً
 

اذا لبنان ليس له أحقية فمن باب اولى إسرائيل ليس لها وجود كدوله اساساً

ليس لها وجود كدولة !!

بالعكس هي موجودة ودولة مهمة من دول المنطقة المتقدمة وعامل استقرار وتنمية للمنطقة
 
وجهة نظر وما احترمها وليست حقيقة

لا طبعاً ليست وجهة نظري هذه معلومة مؤكدة وحقيقة ملموسة

تحترم هذه الحقيقة أو لا تحترمها تنكرها او تقرها هذا أمر يخصك وهو غير مهم

هذا الموضوع دليل على هذه الحقيقة التي تحاول إنكارها
 
لا طبعاً ليست وجهة نظري هذه معلومة مؤكدة وحقيقة ملموسة

تحترم هذه الحقيقة أو لا تحترمها تنكرها او تقرها هذا أمر يخصك وهو غير مهم

هذا الموضوع دليل على هذه الحقيقة التي تحاول إنكارها

صدقت ليست وجهة نظرك لانه ليس للأذناب وجهة نظر
 

صدقت ليست وجهة نظرك لانه ليس للأذناب وجهة نظر

لا دخل للاذناب وغير الاذناب بالأمر ،، هذه الحقيقة وعليك أن تتقبلها

كما ذكرت لك زميلي العزيز محتوى هذا الموضوع الذي نشارك فيك يؤكد هذه الحقيقة التي تحاول انكارها
 
اتفاق الترسيم يُلزم لبنان بضمان جزء من ارباح حقل قانا لصالح اسرائيل
الامور تعقدت ولن يتم اتفاق
وهذا جيد للغاية.

بالتوفيق للطرفين في طحن بعضهم البعض
( حزب الشيطان & الصهاينة)
 
هل ممكن لأحد الأعضاء أن يشرح لنا هل التقسيم الأخير في صالح لبنان أم إسرائيل ؟ وعموما ما هي مطالبات الطرفين لمن لا علم له بهده القضية
 
سرقوا حقل كاريش والان بدهم أرباح من حقل قانا اللبناني 100%

يا اخي ما اوقحهم
 
الامور تعقدت ولن يتم اتفاق
وهذا جيد للغاية.

بالتوفيق للطرفين في طحن بعضهم البعض
( حزب الشيطان & الصهاينة)

اعتقد الاتفاق تم وقُضي الأمر

سيعطون مساحة للمناورات السياسية الداخلية للتفريغ سواء في لبنان او اسرائيل
 
1665057790441.png

خط (23) وخط العوامات هو خط الحدود البحرية الجديد بين إسرائيل ولبنان، وفق المشروع الأمريكي المقترح لتقاسم ثروات البحر المتوسط،ويقضم نحو خمسة كيلو مترات مربعة بحرية من لبنان ليضمها إلى إسرائيل،وفي هذه الزاوية ننشر أهم بنود المقترحات المقدمة في عشر صفحات،وما زال الطرفان (لبنان وإسرائيل)يهللان كل بطريقته.

--خط (23) ينطلق من نقطة تبعد ثلاثين مترا شمال شرق رأس الناقورة، واول خمسة كيلو مترات من الخط الحدودي ستكون أعمق داخل المناطق اللبنانية، وهذا اعتبرته إسرائيل ضروريا لتحقيق مصالحها الأمنية.

--إسرائيل تحتفظ لنفسها بكامل منطقة كاريش المتنازع عليها، وتحصل على حصة من حقل قانا الذي يقع في الجانب اللبناني، بناء على تفاهمات يتم التوصل إليها مع شركة الغاز توتال (ايطالية فرنسية)والتي تتولى مهمة التنقيب عن الغاز في الجانب اللبناني.
--إسرائيل تحصل على تعويضات مالية مقابل منح جزء من حقل قانا للبنان كونها تدعي أنه ضمن نفوذها الاقتصادي بضمانات من الشركة الإيطالية الفرنسية (توتال).

--إسرائيل ستحصل على إعتراف دولي للاعتراف بسيادتها على خط العوامات الذي حددته إسرائيل من جانب واحد ويبدأ عمليا من النقطة (31) الواقعة شمالي خط (23) ويمتد حوالي سبعة كيلو مترات في البحر لينحني لجهة الجنوب ويلتقي بالخط (23) ويقضم نحو خمسة كيلو مترات مربعة من المياه الإقليمية اللبنانية.

--سيتم إيداع الأتفاق لدى الأمم المتحدة وترسيخه كاتفاق دولي ويصبح خطا حدوديا بحريا بين لبنان وإسرائيل.

--إسرائيل تعتبر الأتفاق فرصة يجب استغلالها وتتجه لأخذ موافقة الجهات القضائية لإعطاء حكومة لابيد الضوء الأخضر لاتمامه كونها حكومة تصريف أعمال،وغالي بهاراف ميارا المستشارة القضائية قد تطلب طرح مسودة الأتفاق لموافقة الحكومة والكنيست معا وعدم الاكتفاء بموافقة الكابينت.

إسرائيل اخذت كل شيء تطالب به في ثروات البحر المتوسط منها حقل كاريش كاملا ونجحت في إسقاط خط (29) المتنازع عليه ،اضافة إلى خمسة كيلو مترات بحرية وحدود برية دولية لصالحها.

كل الفرقعات الاعلامية لنتنياهو بأنه إتفاق عار ولن نقبل به،وأن استقالة عريدي لرفضه وأنه استجابة وخوف من حزب الله وو...الخ، كلها أكاذيب، فالحقيقة أن لبنان لم يعد له حق في المطالبة بخط ( 29) وهو الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين عام 1923م،وفق اتفاقية سايكس بيكو، وبالتالي تخرج مزارع شبعا من أرضه، يضاف إلى ذلك خسارته نحو ثلثي حصته في حقل قانا، وبكل الأحوال فإن التطبيل الاعلامي هدفه تعمية حزب الله واخفاء الحقيقة وما استفسارات لبنان على بعض الأمور التقنية إلا خوفا من التنازل عن حدوده الدولية وقبول خط تريلسون الذي رسمه المبعوث الأممي بعد حرب تموز 2006م،بين حزب الله وإسرائيل.
 
عودة
أعلى