مشروعهم مع تركيا ماشي بوتيره ممتازهالتأخير فى الرخص والتصاريح والموافقات كان بموسكو وليس القاهرة للاسباب التى ذكرتها سابقا أما بشأن السياحة فقد كان يوجد تعنت من طرفهم فى هذا الموضوع لاسباب غير مفهومة وليس له علاقة بموضوع المحطة النووية
التأخير كان من الجانب المصري في الأوراق والتصاريح وفي الجانب الروسي في زياده المبلغ المتفق عليه
المشكله الأن بعد الحرب الأوكرانيه والحظر الغربي التقنيات في هذا المجال هل تستطيع روسيا تكمله المشروع بصراحه أشك شركه روس أتوم يعتبر مقاول روسي كبير يعتمد في بناءه للمفاعلات علي التقنيات الغربيه