منحة بحثية لمبتعثة سعودية من وزارة الدفاع الأمريكية

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,831 475 3
الدولة
Saudi Arabia
قدم مكتب وزير الدفاع الأمريكي منحة بحثية لمبتعثة جامعة الجوف بسمة بنت إبراهيم الخنجر، لدراسة الدكتوراة في علوم الحاسب ضمن الأبحاث المدعومة في جامعة فلوريدا أتلانتك في إنترنت الأشياء في المعارك الحربية.


وقدمت جامعة الجوف عبر حسابها على موقع تويتر التهنئة للمبتعثة، متمنية لها مزيداً من التقدم والنجاح في خدمة الوطن.

 



فوائد “إنترنت الأشياء” في المجال العسكري


هناك فوائد لا حصر لها “لإنترنت الأشياء” عند استخدامها في المجال العسكري نذكر منها على سبيل المثال:



البدلة العسكرية الذكية


مع التطوير السريع في تقنيات الشبكات والأجهزة الإلكترونية بما فيها التقنيات العسكرية، يعمل الأخصائيون على تزويد الملابس العسكرية أثناء العمليات الحربية بأجهزة استشعار مرتبطة بالإنترنت قادرة على كشف أية مؤشرات حيويّة سلبيّة للعسكري المقاتل في الميدان، بحيث تكون هذه المستشعرات الإلكترونية مرتبطة بالحاسوب المركزي في مركز العمليات الرئيس، وهي تلبس أثناء المعركة أو أثناء العمليات الخاصة، وتقوم بتحديد موقع العسكري في كل دقيقة، وحالته الصحية، وإرسال رسائل تحذيرية للوحدة الطبية المتواجدة في السرية التابع لها هذا العسكري في حالة تعرضه لموقف صحي طارئ، وهذه الرسائل تحتوي على معلومات هامة عن حالته تساعد الوحدة الطبية بتشخيص الحالة قبل تفاقم الأزمة مثل الارتفاع في دقات القلب، أو الارتفاع/ الانخفاض في الضغط أو السكر، أو أن لديه نقص في السوائل وهو بحاجه إلى الغذاء أو الماء أو السوائل الأخرى قبل حدوث جفاف في الجسم.


وعند الإصابة في ميدان المعركة تقوم البدلة العسكرية بإرسال رسائل عاجلة للسرية الطبية في الخط الأول أو الثاني ومثلها للكتيبة الطبية الموجودة في قيادة اللواء بالحالة الحرجة للعسكري وكمية الدم التي فقدها أثناء الإصابة، ومعدل نبضات القلب وما إلى ذلك من المعلومات الهامة التي يحتاجها المسعف الطبي أو الطبيب لتقويم حالة هذا العسكري قبل وصوله للمستشفى. أما في حالة موته فترسل تقريراً بمكان الإصابة ووقت الوفاة (تحدده عند توقف دقات القلب والتنفس) والمكان الموجود فيه حالياً. بالإضافة إلى أن هذه البدلة العسكرية تستطيع التحكم في درجة حرارة الجسم تلقائياً وتتمتع بمناعة ضد الحريق أو المواد البيوكيميائية.



الخوذة الذكية

هناك أنواع كثيرة من الخوذ التي يتم ارتداؤها أثناء العمليات ولكن الخبراء يذكرون أن هناك نوعاً جديداً من الخوذ ستظهر في القريب العاجل وهي الخوذ الذكية ومنها خوذة الطيار الذكية وخوذة جندي المشاة الذكية وخوذة قائد الآلية والمدرعة الذكية وخوذة قائد الدراجة الذكية، وكل هذه الخوذ متصلة بنظام الإنترنت ولها عنوان إلكتروني محدد (IP) من خلاله الاتصال بمركز العمليات ومركز المعلومات الفوري، لتزويد صاحبها بجميع المعلومات التي يحتاجها مثل حالة الطقس والخرائط المختلفة إذا ارتدى معها غطاء الوجه الأمامي وكما هو الحال مع قائد الطائرة المقاتلة، فجميع المعلومات التي يحتاجها الطيار لاستكمال مهمته مثل سرعة الطيران والارتفاع وحتى أنظمة التحذير المختلفة، بالإضافة لإمكانية مشاركة المعلومات مع قائدي الطائرات الأخرى والمحطات الأرضية وطائرات الإنذار المبكر، ويمكنه أيضاً توجيه الأسلحة واستشعار الأخطار الجوية أو الأرضية وتحديد مواقعها. ومثل هذه الخوذ تحتوي على ألات تصوير تعمل بالأشعة تحت الحمراء مثبتة في كل أنحاء الطائرة بحيث تسمح للطيار برؤية كل ما يحيط بالطائرة كاشفة المخاطر من كل اتجاه بالإضافة إلى أنها تراقب المؤشرات الحيوية لجسم الطيار مثل تدفق الأوكسجين، ونبضات القلب، والضغط وما شابه ذلك. أما خوذة جندي المشاة فتكشف له المعلومات التي يحتاجها والأخطار المحيطة به وهي متصلة بقيادة الوحدة وبمركز العمليات بالإضافة لاتصالها بالبدلة العسكرية الذكية.

السلاح الذكي


السلاح الذكي هو سلاح يستخدم تقنيات متقدمة تتضمن مجسات التقارب، وقياس معدلات الإطلاق ونسبة إمكانية إصابة الهدف، ومقاييس النشاط البيولوجي، ومقاييس لحالة الجو، وإمكانية التعرف على موجات اللاسلكي وتقنيات مجهرية وغيرها الكثير من الإمكانات التي تعمل على تحسين مستوى إصابة الهدف ومستوى الأمان أثناء استعمال السلاح الناري، وهو مرتبط بشبكة الإنترنت العسكرية، ويتم إرسال كل تلك المعلومات إلى مراكز العمليات. فقد قدمت الوكالة الكندية للبحوث العسكرية بالتعاون مع الفرع الكندي لشركة كولت مشروعاً للرشاش النظامي التجزيئي الذكي والذي بدأ العمل بتصميمه منذ عام 2009 في إطار إنتاج منظومة ذكية من الأسلحة الحديثة، ومن أهم ميزات الرشاش الكندي الجديد إمكانية استخدام ما يسمى بالإلكترونيات الذكية وهي أجهزة التسديد البصرية الإلكترونية ومرسلات موضع الهدف التي تستطيع إرسال المعلومات عن العدو إلى أفراد آخرين وإلى القيادة. وعلى حد قول مصممي الرشاش فهو يصلح للاستخدام في ظروف المدينة والجبال والأدغال والصحراء والمناطق القطبية.



أنظمة القيادة والسيطرة في القوات المسلحة

تعتمد أنظمة القيادة والسيطرة الحديثة على الحاسوب في تبويب وتصنيف وعرض كمية البيانات الهائلة المنتجة بوساطة المستشعرات المختلفة في أجهزة وآليات القوات المسلحة، حتى يمكن اتخاذ القرارات بناءً على المتغيرات السريعة في الموقف القتالي، وأحدث هذه الأنظمة هي التي يطلق عليها أنظمة “القيادة والسيطرة والاتصالات والحاسوب والاستخبارات” C4I :Command, Control, Communication, Computer, Intelligence


يعتمد المفهوم الجديد لهذه الأنظمة على عدد من الشبكات لربط مراكز القيادة بعضها ببعض بغرض استقبال المعلومات الاستطلاعية من المصادر المختلفة، ومعالجتها، وتحديد الجهة المستفيدة من هذه المعلومات، ويعتمد ذلك على تنفيذ الاتصالات بوساطة شبكات الحواسيب المتطورة، ودوائر شبكات المعلومات المؤمنة، وخطوط الاتصال المشفرة، وتمتاز هذه الشبكات بمستوى عالٍ من مقاومة الإجراءات الإلكترونية المضادة، وخاصة الفيروسات الحديثة المخربة لشبكات الحواسيب، وترتبط الشبكات المذكورة ببعضها لتصبح شبكة واحدة، تتميز بقدرتها على استيعاب كم هائل من المعلومات وتبادلها.



وهناك أنظمة كثيرة في القوات المسلحة يمكن ربطها “بإنترنت الأشياء” نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أنظمة الإمداد وأنظمة التزويد والنقل وأنظمة العمليات والتسليح والتدريب..ألخ

 
هولاء الناس يقدرون العلم ويدفعون من اجله المال ونحن العرب ندفع المال على الهشك بشك
 
فوائد “إنترنت الأشياء” في المجال العسكري


هناك فوائد لا حصر لها “لإنترنت الأشياء” عند استخدامها في المجال العسكري نذكر منها على سبيل المثال:



البدلة العسكرية الذكية


مع التطوير السريع في تقنيات الشبكات والأجهزة الإلكترونية بما فيها التقنيات العسكرية، يعمل الأخصائيون على تزويد الملابس العسكرية أثناء العمليات الحربية بأجهزة استشعار مرتبطة بالإنترنت قادرة على كشف أية مؤشرات حيويّة سلبيّة للعسكري المقاتل في الميدان، بحيث تكون هذه المستشعرات الإلكترونية مرتبطة بالحاسوب المركزي في مركز العمليات الرئيس، وهي تلبس أثناء المعركة أو أثناء العمليات الخاصة، وتقوم بتحديد موقع العسكري في كل دقيقة، وحالته الصحية، وإرسال رسائل تحذيرية للوحدة الطبية المتواجدة في السرية التابع لها هذا العسكري في حالة تعرضه لموقف صحي طارئ، وهذه الرسائل تحتوي على معلومات هامة عن حالته تساعد الوحدة الطبية بتشخيص الحالة قبل تفاقم الأزمة مثل الارتفاع في دقات القلب، أو الارتفاع/ الانخفاض في الضغط أو السكر، أو أن لديه نقص في السوائل وهو بحاجه إلى الغذاء أو الماء أو السوائل الأخرى قبل حدوث جفاف في الجسم.


وعند الإصابة في ميدان المعركة تقوم البدلة العسكرية بإرسال رسائل عاجلة للسرية الطبية في الخط الأول أو الثاني ومثلها للكتيبة الطبية الموجودة في قيادة اللواء بالحالة الحرجة للعسكري وكمية الدم التي فقدها أثناء الإصابة، ومعدل نبضات القلب وما إلى ذلك من المعلومات الهامة التي يحتاجها المسعف الطبي أو الطبيب لتقويم حالة هذا العسكري قبل وصوله للمستشفى. أما في حالة موته فترسل تقريراً بمكان الإصابة ووقت الوفاة (تحدده عند توقف دقات القلب والتنفس) والمكان الموجود فيه حالياً. بالإضافة إلى أن هذه البدلة العسكرية تستطيع التحكم في درجة حرارة الجسم تلقائياً وتتمتع بمناعة ضد الحريق أو المواد البيوكيميائية.



الخوذة الذكية

هناك أنواع كثيرة من الخوذ التي يتم ارتداؤها أثناء العمليات ولكن الخبراء يذكرون أن هناك نوعاً جديداً من الخوذ ستظهر في القريب العاجل وهي الخوذ الذكية ومنها خوذة الطيار الذكية وخوذة جندي المشاة الذكية وخوذة قائد الآلية والمدرعة الذكية وخوذة قائد الدراجة الذكية، وكل هذه الخوذ متصلة بنظام الإنترنت ولها عنوان إلكتروني محدد (IP) من خلاله الاتصال بمركز العمليات ومركز المعلومات الفوري، لتزويد صاحبها بجميع المعلومات التي يحتاجها مثل حالة الطقس والخرائط المختلفة إذا ارتدى معها غطاء الوجه الأمامي وكما هو الحال مع قائد الطائرة المقاتلة، فجميع المعلومات التي يحتاجها الطيار لاستكمال مهمته مثل سرعة الطيران والارتفاع وحتى أنظمة التحذير المختلفة، بالإضافة لإمكانية مشاركة المعلومات مع قائدي الطائرات الأخرى والمحطات الأرضية وطائرات الإنذار المبكر، ويمكنه أيضاً توجيه الأسلحة واستشعار الأخطار الجوية أو الأرضية وتحديد مواقعها. ومثل هذه الخوذ تحتوي على ألات تصوير تعمل بالأشعة تحت الحمراء مثبتة في كل أنحاء الطائرة بحيث تسمح للطيار برؤية كل ما يحيط بالطائرة كاشفة المخاطر من كل اتجاه بالإضافة إلى أنها تراقب المؤشرات الحيوية لجسم الطيار مثل تدفق الأوكسجين، ونبضات القلب، والضغط وما شابه ذلك. أما خوذة جندي المشاة فتكشف له المعلومات التي يحتاجها والأخطار المحيطة به وهي متصلة بقيادة الوحدة وبمركز العمليات بالإضافة لاتصالها بالبدلة العسكرية الذكية.

السلاح الذكي

السلاح الذكي هو سلاح يستخدم تقنيات متقدمة تتضمن مجسات التقارب، وقياس معدلات الإطلاق ونسبة إمكانية إصابة الهدف، ومقاييس النشاط البيولوجي، ومقاييس لحالة الجو، وإمكانية التعرف على موجات اللاسلكي وتقنيات مجهرية وغيرها الكثير من الإمكانات التي تعمل على تحسين مستوى إصابة الهدف ومستوى الأمان أثناء استعمال السلاح الناري، وهو مرتبط بشبكة الإنترنت العسكرية، ويتم إرسال كل تلك المعلومات إلى مراكز العمليات. فقد قدمت الوكالة الكندية للبحوث العسكرية بالتعاون مع الفرع الكندي لشركة كولت مشروعاً للرشاش النظامي التجزيئي الذكي والذي بدأ العمل بتصميمه منذ عام 2009 في إطار إنتاج منظومة ذكية من الأسلحة الحديثة، ومن أهم ميزات الرشاش الكندي الجديد إمكانية استخدام ما يسمى بالإلكترونيات الذكية وهي أجهزة التسديد البصرية الإلكترونية ومرسلات موضع الهدف التي تستطيع إرسال المعلومات عن العدو إلى أفراد آخرين وإلى القيادة. وعلى حد قول مصممي الرشاش فهو يصلح للاستخدام في ظروف المدينة والجبال والأدغال والصحراء والمناطق القطبية.



أنظمة القيادة والسيطرة في القوات المسلحة

تعتمد أنظمة القيادة والسيطرة الحديثة على الحاسوب في تبويب وتصنيف وعرض كمية البيانات الهائلة المنتجة بوساطة المستشعرات المختلفة في أجهزة وآليات القوات المسلحة، حتى يمكن اتخاذ القرارات بناءً على المتغيرات السريعة في الموقف القتالي، وأحدث هذه الأنظمة هي التي يطلق عليها أنظمة “القيادة والسيطرة والاتصالات والحاسوب والاستخبارات” C4I :Command, Control, Communication, Computer, Intelligence


يعتمد المفهوم الجديد لهذه الأنظمة على عدد من الشبكات لربط مراكز القيادة بعضها ببعض بغرض استقبال المعلومات الاستطلاعية من المصادر المختلفة، ومعالجتها، وتحديد الجهة المستفيدة من هذه المعلومات، ويعتمد ذلك على تنفيذ الاتصالات بوساطة شبكات الحواسيب المتطورة، ودوائر شبكات المعلومات المؤمنة، وخطوط الاتصال المشفرة، وتمتاز هذه الشبكات بمستوى عالٍ من مقاومة الإجراءات الإلكترونية المضادة، وخاصة الفيروسات الحديثة المخربة لشبكات الحواسيب، وترتبط الشبكات المذكورة ببعضها لتصبح شبكة واحدة، تتميز بقدرتها على استيعاب كم هائل من المعلومات وتبادلها.



وهناك أنظمة كثيرة في القوات المسلحة يمكن ربطها “بإنترنت الأشياء” نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أنظمة الإمداد وأنظمة التزويد والنقل وأنظمة العمليات والتسليح والتدريب..ألخ

ان شاء الله مايتم اغتيالها وترجع المملكة سليمة ...
 
التكريمات الغربية تخوف. يجب دائما وضع من يكرمه الغرب في خانة المراقبة حتى لا يتم تجنيده.
 
عودة
أعلى