الان يقول لك ما فيهم خير و و و و و و و و و و و و و و و
تطمن ان الجزائر غالية على قلوبنا ولا نكن للجزائر الحبيبة وشعبها الا كل المحبة والاحترام
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الان يقول لك ما فيهم خير و و و و و و و و و و و و و و و
كل شخص لا يمثل الا نفسه سواء سعودي أو غيرهانت كسعودي ماهي استفادتك من استعداء الجزائر ؟
حقيقة انا لا استطيع فهم بعض الاعضاء هنا !!
NO WAY
ولا يهمك كل اخوتنا العرب معك وأولهم السعوديه والإماراتالمغرب لن يخرج أبدا عن الصف العربي إن قرر دعم الجزائر لكن مع الأسف، إن حصلوا على المقعد سيوجهون كل جهودهم لقضية واحدة معروفة لدى الجميع
المغرب لن يخرج أبدا عن الصف العربي إن قرر دعم الجزائر لكن مع الأسف، إن حصلوا على المقعد سيوجهون كل جهودهم لقضية واحدة معروفة لدى الجميع
ولا يهمك كل اخوتنا العرب معك وأولهم السعوديه والإمارات
انت كسعودي ماهي استفادتك من استعداء الجزائر ؟
حقيقة انا لا استطيع فهم بعض الاعضاء هنا !!
اكثر ما يهمني هو تشبث الامة المغربية بثوابتها و هذا اهم من اي دعم عاطفي من الاصدقاء
المهم عندي هو المواطن المغربي طالما يعرف حقوقه و متسمك بها فهدا اهم شيء
انا ايضا
العائلة الملكية لهم علاقة معنا كسعوديين
كانت تجمعنا ارض وحدة
وكثير من المغاربه ايضاً
اطلع منها
الجزائر ينظر لها من غالبية العرب كدولة منافقة و مارقة و خارج الاجماع العربي، الدولة العربية الوحيدة التي دائما ما تقف في صف المجوس ضد العرب و تتعاطف مع بشار المجرم و حزب الله الارهابي و تتاجر بالقضية الفلسطينة كما تشاء، و قل لي هل من دولة عربية تسعى جاهدة و قامت بصرف ملايير الدولارات من خزينة شعبها في محاولة خبيثة و يائسة و فاشلة من أجل تقسيم جارها و تسليح ميليشيا ضده ؟ دولة نفطية كان يمكن أن يعيش شعبها برفاهية لا مثيل لها لو استثمروا أموالهم في سبيل شعبهم و وطنهم لكن ضحوا بذلك من أجل استعداء الجار و شراء الذمم و الخردة الروسية و أصبح الآن شعبها يستفيق باكرا كي يقف في طوابير من أجل الحصول على مواد العيش البسيطة. كما يقول المثل المغربي : اش خاصك أ العريان ..مقعد ف مجلس الأمن ا مولاي.انت كسعودي ماهي استفادتك من استعداء الجزائر ؟
حقيقة انا لا استطيع فهم بعض الاعضاء هنا !!
الجزائر ينظر لها من غالبية العرب كدولة منافقة و مارقة و خارج الاجماع العربي، الدولة العربية الوحيدة التي دائما ما تقف في صف المجوس ضد العرب و تتعاطف مع بشار المجرم و حزب الله الارهابي و تتاجر بالقضية الفلسطينة كما تشاء، و قل لي هل من دولة عربية تسعى جاهدة و قامت بصرف ملايير الدولارات من خزينة شعبها في محاولة خبيثة و يائسة و فاشلة من أجل تقسيم جارها و تسليح ميليشيا ضده ؟ دولة نفطية كان يمكن أن يعيش شعبها برفاهية لا مثيل لها لو استثمروا أموالهم في سبيل شعبهم و وطنهم لكن ضحوا بذلك من أجل استعداء الجار و شراء الذمم و الخردة الروسية و أصبح الآن شعبها يستفيق باكرا كي يقف في طوابير من أجل الحصول على مواد العيش البسيطة. كما يقول المثل المغربي : اش خاصك أ العريان ..مقعد ف مجلس الأمن ا مولاي.
لا أفهم لماذا تدعم السعودية الجزائر للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن
السياسة الخارجية للبلدين تختلف جذريا
فالجزائر تدعم بشار وتدعم إيران والحوثيين في اليمن والجزائر تدعم البوليساريو عكس السعودية التي تدعم الوحدة الترابية للمغرب
إذن ماذا ستستفيد السعودية من دعمها لهذا الكيان المعادي لمصالحها ومصالح الأمة العربية
شأن سيادي خالصلا أفهم لماذا تدعم السعودية الجزائر للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن
السياسة الخارجية للبلدين تختلف جذريا
فالجزائر تدعم بشار وتدعم إيران والحوثيين في اليمن والجزائر تدعم البوليساريو عكس السعودية التي تدعم الوحدة الترابية للمغرب
إذن ماذا ستستفيد السعودية من دعمها لهذا الكيان المعادي لمصالحها ومصالح الأمة العربية
الجزائر لم تدعم إيران و لا الحوثيين هل هجمات الحوثي على مصافي النفط أدانتها الجزائر ببيانات رسمية لا أعرف كيف تروجون لهذه الأكاذيبلا أفهم لماذا تدعم السعودية الجزائر للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن
السياسة الخارجية للبلدين تختلف جذريا
فالجزائر تدعم بشار وتدعم إيران والحوثيين في اليمن والجزائر تدعم البوليساريو عكس السعودية التي تدعم الوحدة الترابية للمغرب
إذن ماذا ستستفيد السعودية من دعمها لهذا الكيان المعادي لمصالحها ومصالح الأمة العربية
لا أفهم لماذا تدعم السعودية الجزائر للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن
السياسة الخارجية للبلدين تختلف جذريا
فالجزائر تدعم بشار وتدعم إيران والحوثيين في اليمن والجزائر تدعم البوليساريو عكس السعودية التي تدعم الوحدة الترابية للمغرب
إذن ماذا ستستفيد السعودية من دعمها لهذا الكيان المعادي لمصالحها ومصالح الأمة العربية