وش هرجة غرفة الموك هذي؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كلنا ثقة بالابطال والشجعان النشاما
( سيوف مجربه) وتاريخهم يشهد بذلك وبدماء شهداءه الذين استشهدو دون وطنهم
والذي استغرب منه دور الحكومه الامريكيه
هل هي تكره كل العرب؟؟
اذا كانت تكرهنا كسعوديين مثلا وتتقم علينا،
لماذا لا تقف مع الاردن وتساعده بوقف المرتزقه الايرانيون ومن معهم الذين كل ماسنحة لهم الفرصه حاولوا الدخول للحدود حتى انهم يستغلون الاجواء المغبره وتقلبات الجو في الدخول للحدود.
و ليس من المعقول أيضا ان نشاهد صواريخم تسقط على الاردن كما وقع صاروخ بدايه الحرب السورية لو تذكرون سقط صاروخ على شمال الاردن
عليهم من الله مايستحقون
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج اخواننا سالمين غانمين
حماكم الله من كل مكروه ومعتدي ايه الاخوة الاردنيون
والدليل الاف15 اقلعت من السعودية على الاحمر على سيناء على المتوسط على تركيا
وغارت في سوريا ورجعت بنفس المسار
المهم ان الروس الان كويسة
الصبر زين يا شباب .. قلتلكمسيتم توسيع قدرات الردع
الاردن أكثر دول المنطقة تجنبا للحروب فى اى وقت وليس فى الموضوع السورى حتى منذ حرب العراق أو احتلاله الموضوع بسيط الاردن وضعه الاقتصادى وكما درست دولة بدون كنوز جيولوجية واعتماده على الطاقة بيجى من دول الخليج وحتى تسليحه بيجى كتير منه إعانات فحتى الملك عبداللة فى حيرة لانواى عملية عسكرية مكلفة جدا وخاصا لو هتاخد وقت إلى جانب الأجندة السياسية بتخلى الاردن داعم كبير سياسيا وده بردو دور مهم لانه صادر من دولة جوار والتسهيلات الأمنية اللى ممكن يقدمها بيعوض بيها ده وعلى فكرة ده مش تقليل من الاردن بس سياسة ناجحة وفق الإمكانيات
الاردن أكثر دول المنطقة تجنبا للحروب
فيديو قصير للمشاركات التاريخية لأحد الوية الجيش الاردني العريقة واضخمها اللواء المدرع 40
الاردن ليس من دعاة الغزو والحروب لكن حينما تفرض الامور نفسها تختلف الامور وتاريخيا الاردن له تاريخ كبير في المعارك والمشاركات العسكرية والجيش الاردني من الجيوش العريقة في تاريخ المنطقة منذ نشأة الدولة الاردنية قبل 100 عام كانت حافلة بالعديد من الاحداث
الحرب العالمية الثانية : عندما نشبت الحرب العالمية الثانية في 1 ايار عام 1939 وقفت إمارة شرق الأردن إلى جانب بريطانيا، ووضع الأمير عبدالله الأول بن الحسين جيشه تحت تصرف الحكومة البريطانية وأعلن وقوفه إلى جانب الحلفاء
القتال في العراق (إنهاء تمرد رشيد عالي الكيلاني) : ي 2 أبريل 1941 قام رشيد عالي الكيلاني بانقلاب عسكري على النظام الملكي في العراق وحاصر قاعدة الحبانية الجوية . وفي 10 أيار 1941م تدخل الجيش العربي الأردني في العراق للتصدي لإنقلاب رشيد عالي الكيلاني ولحماية العرش الهاشمي في العراق. وفي 11 أيار 1941م سيطر الجيش الأردني على مدينة الرطبة وتمكن في 29 أيار 1941م من القضاء على الثورة وأمن الحراسة لسكة حديد الموصل - بغداد. وفي 4 حزيران 1941م عاد الجيش العربي الأردني إلى عمّان
القتال في سوريا (محاربة قوات حكومة فيشي الفرنسية) :بعد الاستسلام الفرنسي في حزيران عام 1940 أصبحت سوريا ولبنان خاضعتين لحكومة فيشي الفرنسية. حيث سمحت هذه الحكومة الموالية للإلمان باستخدام القواعد الفرنسية الموجودة في سوريا مما شكل تهديدا للقوات البريطانية في منطقة الشرق الأوسط. تحركت القوات البريطانية ترافقها قوات البادية الأردنية في 21 حزيران 1941 فاستولت قوات الجيش العربي في 26 حزيران 1941 على مدينة تدمر ومخفر السبع بيار الفرنسي وفي 27 حزيران 1941 دخلت الجيش العربي قرية السخنة والقامشلي ودير الزور وهُزمت القوات الفرنسية
معارك 1948 ن ناحية تاريخيّة موثقة، كان الأردن رغم أنه أقل الجيوش العربية عددا وعدة صاحب الانتصارات الوحيدة في حرب 1948، وقد استطاع الجيش العربي الأردني أن يحقق انتصارات ميدانيّة مهمّة واستثنائيّة. وكانت ثمرة البطولات العسكريّة الأردنيّة أن تم تحرير القدس والحفاظ عليها وطرد اليهود منها وإفشال المخططات الإسرائيليّة، آنذاك
معارك الضفة الغربية عام (1950 - 1967) : خاض الجيش العربي الأردني أكثر من 44 معركة واشتباك مع القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية بين عامي (1948 - 1967)، أهمها معركة السموع في لواء الخليل، انتهت جميعها بالنصر وبدحر القوات الإسرائيلية الغازية.
المحافظة على استقلال الكويت عام 1961 :
في 19 يونيو 1961م وعقب استقلال الكويت، أعلن الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم ضم الكويت إلى العراق ، فقررت جامعة الدول العربية إرسال قوات عربية لضمان استقلال الكويت ، وكانت قوات الجيش العربي الأردني المكونة من كتيبة مشاة مدعومة بسرية دفاع جوي من أوائل القوات العربية التي وصلت الكويت ،حيث حافظت مع باقي جيوش الدول العربية المشاركة على أمن واستقلال دولة الكويت وقد عادت تلك القوات إلى الأردن بتاريخ 13 ديسيمبر 1963م.
ثورة 26 سبتمبر اليمنية عام 1962 :
في 26 سيبتمبر 1962 م أعلن العقيد عبد الله السلال مدعوماً من قبل مصر وسوريا الثورة في اليمن وأطاح بالإمام محمد البدر معلناً قيام الجمهورية العربية اليمنية ومبدياً رغبته الإطاحة بالأنظمة العربية في شبه الجزيرة العربية وقد أرسلت مصر 60 ألف جندي لمساندته فتحركت الأردن والسعودية ضد هذه الثورة وفي 2 نوفيمبر 1962م وقعت المملكتان اتفاقية للدفاع المشترك والوحدة العسكرية وعلى اثرها أرسل الأردن 1500 جندي من قوات الجيش العربي الأردني جواً إلى اليمن في عملية «الناصر» العسكرية كما أرسل مجموعة من سلاح الهندسة بكامل معداتها إلى منطقة نجران السعودية.
حرب 1967 :
فبعد أن تم توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين الأردن ومصر في 30 أيار 1967 فقد وضع الجيش العربي الأردني في حالة تأهب قصوى، وجرت معارك على طول الجبهة وحارب الجيش العربي الأردني من جديد في القدس واللطرون وباب الواد وجبل المكبر وتل الرادار وتل الشيخ عبد العزيز وتل النبي صموئيل والشيخ جراح والمطلع ونابلس وجنين وطولكرم والخليل وبالرغم من قلة العدد والعدة وانعدام الغطاء الجوي (الموعود من مصر وسوريا) وما تعرض له الجيش العربي الأردني من خسائر جسيمة حتى أن بعض السرايا قاتلت حتى أخر رجل فيها فإن روح التضحية والشجاعة والإصرار على القتال حتى آخر طلقة وأخر رجل أجبر العدو قبل الصديق على أن يشهد لهذا الجيش بالشجاعة والاحتراف والتفاني، فقد صرح أحد جنرالات الجيش الإسرائيلي بأن هذه الحرب كان يمكن أن تسمى حرب الساعات الستة لا الأيام الستة لولا صمود الجيش الأردني الذي بقي يحارب منفرداً أياماً فيما انهزم الآخرون خلال ساعات.
معركة الكرامة 1968 :
تعتبر معركة الكرامة أول انتصار كامل لجيش عربي على القوات الإسرائيلية حيث استطاع الجيش العربي الأردني[33] في منطقة الكرامة الاغوار تحقيق النصر على القوات الإسرائيلية . ففي 21 مارس 1968 شنت إسرائيل هجوماً بواسطة 15 ألف جندي ومظلي مدعومين بقصف مدفعي وجوي على جميع مواقع الجيش العربي الأردني الأمامية والخلفية[33] وواجهة الفرقة الثانية الأردنية وحاولت القوات الإسرائيلية التقدم عن طريق أربع مواقع على طول الجبهة الأردنية.
فشل الجيش الإسرائيلي تماماً في هذه المعركة دون أن يحقق أياً من أهدافه على جميع المقتربات، وخرج من هذه المعركة خاسراً مادياً ومعنوياً خسارة لم يكن يتوقعها أبداً. صدرت الأوامر الإسرائيلية بالانسحاب حوالي الساعة 15:00 بعد أن رفض الملك حسين الذي أشرف بنفسه على المعركة، وقف إطلاق النار رغم كل الضغوطات الدولية.
حرب الاستنزاف 1968 - 1970
فتتحت معركة الكرامة البطولية مرحلة مهمة جدا في تاريخ الصراع الأردني ـ الإسرائيلي تمثلت في حرب الاستنزاف على الجبهة الأردنية (1968 ـ 1970). خلال هذه السنوات الثلاث كان القتال محتدما على طول الجبهة الأردنية التي تمتد من الحمة شمالا إلى وادي عربة جنوبا واشتهر خلالها سلاح المدفعية المحصنة في الجبال كسلاح ردع مضاعف وقدمت المدن والبلدات الأردنية في تلك الفترة المجيدة تضحيات جساما بصبر ورجولة.
انتهت حرب الاستنزاف على الجبهتين الأردنية والمصرية معا بقبول البلدين مبادرة روجرز للسلام. وكانت هذه المبادرة بحد ذاتها نتيجة للتوازن القتالي الحاصل.
معركة الرمثا ضد القوات السورية 1970 :
في 5 أكتوبر عام 1970م تصدى الجيش العربي الأردني للقوات السورية المهاجمة التي تكونت من 3700 جندي و100 دبابة والتي توغلت في شمال الأردن ووصلت إلى مدينة الرمثا، بهدف تخفيف الضغط عن ميليشيات الفدائيين الفلسطينيين، وواجهت القوات الأردنية التي كانت أقل منها عدداً وعدة.
حرب تشرين عام 1973 :
تحرك اللواء الأردني المدرع 40 في 12 أكتوبر وخاض أولى معاركه بعد أن تحرك من مواقعه في نوى وتل الحارة إلى تل المسحرة، الشيء الذي أجبر القوات الصهيونية على التراجع مسافة 10 كيلو متر، ولكن بسبب بطء تقدم القوات العراقية كُشفت أجنحة اللواء الأردني كذلك بسبب استخدام الصهاينة سلاح التاو المضاد للدروع لأول مرة في تاريخهم اضطر اللواء 40 للتراجع بعد تدمير 10 دبابات صهيونية.
وفي 19 أكتوبر هاجم اللواء الأردني تل مسحرة وجبا مرة أخرى. وقد توغل اللواء 40 بعمق 6-7 كيلو متر حيث تجاوز تل مسحرة ووصل إلى منطقة الشمال الغربي منه. ولكن نتيجة بطء القوات العراقية المساندة بسبب طبيعة الأرض اضطر اللواء للتراجع.
وبسبب الموقف المتوتر على الجبهة السورية أرسل الأردن اللواء الأردني الآخر الذي يشكل الفرقة المدرعة الثالثة مع مدفعيتها وقيادة الفرقة كاملة إلى الجولان للاستئناف الهجوم غير أن سوريا وافقت على وقف إطلاق النار مما ألغى الخطة. وقد بقيت الفرقة المدرعة الثالثة مرابطة في سورية إلى أن انسحبت في ديسيمبر من ذات العام.
مساندة القوات المسلحة العُمانية (1974 - 1979) :
من سنة 1974م ولغاية سنة 1979م شارك الجيش العربي الأردني في مواجهة ثورة ظفار الشيوعية في سلطنة عُمان والتي كانت تهدف لإقامة دولة اشتراكية شبيهه بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وقد أرسل الأردن كتيبة قوات خاصة وعدد من طياري الهوكرهنتر حيث تولت هذه الكتيبة إلى جانب قوات إماراتية تأمين أمن وسلامة الأقاليم العُمانية الشمالية ليتيح المجال للقوات المسلحة العمانية للتفرغ لقتال الميليشيات في الجنوب وكان للطياريين الأردنيين دور بارز في قصف مواقع هذه الميليشيات.
الوقوف بجانب العراق في الدفاع عن البوابة الشرقية :
ونتيجة لهذا الموقف وفي شهر كانون الأول 1980م وعلى إثر حشد سوريا لقواتها المسلحة على طول الحدود الأردنية السورية بهدف الضغط على الأردن لتغيير مواقفه السياسية من مصر وإبعاد الأردن عن التقارب مع العراق، الجيش العربي الأردني يرد بتعزيز مواقعه على طول الحدود السورية ويحشد قواته مما أجبر سوريا على التراجع بعدما لمست قوة وتماسك والتفاف الجيش العربي الأردني حول قيادته وصلابة الموقف الداخلي للجبهة الأردنية.
المشاركة مع قوات حفظ السلام : يعد الأردن أكثر البلدان على مستوى العالم مشاركة في قوات حفظ السلام، حيث اشار مركز irm للدراسات الاستراتيجية أن فردا من كل أربعة عشر فردا من القوات المسلحة الأردنية شارك في قوات حفظ السلام التابعة للجيش الأردني، والتي تقدم خدماتها للأمم المتحدة.
فيديو قصير للمشاركات التاريخية لأحد الوية الجيش الاردني العريقة واضخمها اللواء المدرع 40
الاردن ليس من دعاة الغزو والحروب لكن حينما تفرض الامور نفسها تختلف الامور وتاريخيا الاردن له تاريخ كبير في المعارك والمشاركات العسكرية والجيش الاردني من الجيوش العريقة في تاريخ المنطقة منذ نشأة الدولة الاردنية قبل 100 عام كانت حافلة بالعديد من الاحداث
الحرب العالمية الثانية : عندما نشبت الحرب العالمية الثانية في 1 ايار عام 1939 وقفت إمارة شرق الأردن إلى جانب بريطانيا، ووضع الأمير عبدالله الأول بن الحسين جيشه تحت تصرف الحكومة البريطانية وأعلن وقوفه إلى جانب الحلفاء
القتال في العراق (إنهاء تمرد رشيد عالي الكيلاني) : ي 2 أبريل 1941 قام رشيد عالي الكيلاني بانقلاب عسكري على النظام الملكي في العراق وحاصر قاعدة الحبانية الجوية . وفي 10 أيار 1941م تدخل الجيش العربي الأردني في العراق للتصدي لإنقلاب رشيد عالي الكيلاني ولحماية العرش الهاشمي في العراق. وفي 11 أيار 1941م سيطر الجيش الأردني على مدينة الرطبة وتمكن في 29 أيار 1941م من القضاء على الثورة وأمن الحراسة لسكة حديد الموصل - بغداد. وفي 4 حزيران 1941م عاد الجيش العربي الأردني إلى عمّان
القتال في سوريا (محاربة قوات حكومة فيشي الفرنسية) :بعد الاستسلام الفرنسي في حزيران عام 1940 أصبحت سوريا ولبنان خاضعتين لحكومة فيشي الفرنسية. حيث سمحت هذه الحكومة الموالية للإلمان باستخدام القواعد الفرنسية الموجودة في سوريا مما شكل تهديدا للقوات البريطانية في منطقة الشرق الأوسط. تحركت القوات البريطانية ترافقها قوات البادية الأردنية في 21 حزيران 1941 فاستولت قوات الجيش العربي في 26 حزيران 1941 على مدينة تدمر ومخفر السبع بيار الفرنسي وفي 27 حزيران 1941 دخلت الجيش العربي قرية السخنة والقامشلي ودير الزور وهُزمت القوات الفرنسية
معارك 1948 ن ناحية تاريخيّة موثقة، كان الأردن رغم أنه أقل الجيوش العربية عددا وعدة صاحب الانتصارات الوحيدة في حرب 1948، وقد استطاع الجيش العربي الأردني أن يحقق انتصارات ميدانيّة مهمّة واستثنائيّة. وكانت ثمرة البطولات العسكريّة الأردنيّة أن تم تحرير القدس والحفاظ عليها وطرد اليهود منها وإفشال المخططات الإسرائيليّة، آنذاك
معارك الضفة الغربية عام (1950 - 1967) : خاض الجيش العربي الأردني أكثر من 44 معركة واشتباك مع القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية بين عامي (1948 - 1967)، أهمها معركة السموع في لواء الخليل، انتهت جميعها بالنصر وبدحر القوات الإسرائيلية الغازية.
المحافظة على استقلال الكويت عام 1961 :
في 19 يونيو 1961م وعقب استقلال الكويت، أعلن الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم ضم الكويت إلى العراق ، فقررت جامعة الدول العربية إرسال قوات عربية لضمان استقلال الكويت ، وكانت قوات الجيش العربي الأردني المكونة من كتيبة مشاة مدعومة بسرية دفاع جوي من أوائل القوات العربية التي وصلت الكويت ،حيث حافظت مع باقي جيوش الدول العربية المشاركة على أمن واستقلال دولة الكويت وقد عادت تلك القوات إلى الأردن بتاريخ 13 ديسيمبر 1963م.
ثورة 26 سبتمبر اليمنية عام 1962 :
في 26 سيبتمبر 1962 م أعلن العقيد عبد الله السلال مدعوماً من قبل مصر وسوريا الثورة في اليمن وأطاح بالإمام محمد البدر معلناً قيام الجمهورية العربية اليمنية ومبدياً رغبته الإطاحة بالأنظمة العربية في شبه الجزيرة العربية وقد أرسلت مصر 60 ألف جندي لمساندته فتحركت الأردن والسعودية ضد هذه الثورة وفي 2 نوفيمبر 1962م وقعت المملكتان اتفاقية للدفاع المشترك والوحدة العسكرية وعلى اثرها أرسل الأردن 1500 جندي من قوات الجيش العربي الأردني جواً إلى اليمن في عملية «الناصر» العسكرية كما أرسل مجموعة من سلاح الهندسة بكامل معداتها إلى منطقة نجران السعودية.
حرب 1967 :
فبعد أن تم توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين الأردن ومصر في 30 أيار 1967 فقد وضع الجيش العربي الأردني في حالة تأهب قصوى، وجرت معارك على طول الجبهة وحارب الجيش العربي الأردني من جديد في القدس واللطرون وباب الواد وجبل المكبر وتل الرادار وتل الشيخ عبد العزيز وتل النبي صموئيل والشيخ جراح والمطلع ونابلس وجنين وطولكرم والخليل وبالرغم من قلة العدد والعدة وانعدام الغطاء الجوي (الموعود من مصر وسوريا) وما تعرض له الجيش العربي الأردني من خسائر جسيمة حتى أن بعض السرايا قاتلت حتى أخر رجل فيها فإن روح التضحية والشجاعة والإصرار على القتال حتى آخر طلقة وأخر رجل أجبر العدو قبل الصديق على أن يشهد لهذا الجيش بالشجاعة والاحتراف والتفاني، فقد صرح أحد جنرالات الجيش الإسرائيلي بأن هذه الحرب كان يمكن أن تسمى حرب الساعات الستة لا الأيام الستة لولا صمود الجيش الأردني الذي بقي يحارب منفرداً أياماً فيما انهزم الآخرون خلال ساعات.
معركة الكرامة 1968 :
تعتبر معركة الكرامة أول انتصار كامل لجيش عربي على القوات الإسرائيلية حيث استطاع الجيش العربي الأردني[33] في منطقة الكرامة الاغوار تحقيق النصر على القوات الإسرائيلية . ففي 21 مارس 1968 شنت إسرائيل هجوماً بواسطة 15 ألف جندي ومظلي مدعومين بقصف مدفعي وجوي على جميع مواقع الجيش العربي الأردني الأمامية والخلفية[33] وواجهة الفرقة الثانية الأردنية وحاولت القوات الإسرائيلية التقدم عن طريق أربع مواقع على طول الجبهة الأردنية.
فشل الجيش الإسرائيلي تماماً في هذه المعركة دون أن يحقق أياً من أهدافه على جميع المقتربات، وخرج من هذه المعركة خاسراً مادياً ومعنوياً خسارة لم يكن يتوقعها أبداً. صدرت الأوامر الإسرائيلية بالانسحاب حوالي الساعة 15:00 بعد أن رفض الملك حسين الذي أشرف بنفسه على المعركة، وقف إطلاق النار رغم كل الضغوطات الدولية.
حرب الاستنزاف 1968 - 1970
فتتحت معركة الكرامة البطولية مرحلة مهمة جدا في تاريخ الصراع الأردني ـ الإسرائيلي تمثلت في حرب الاستنزاف على الجبهة الأردنية (1968 ـ 1970). خلال هذه السنوات الثلاث كان القتال محتدما على طول الجبهة الأردنية التي تمتد من الحمة شمالا إلى وادي عربة جنوبا واشتهر خلالها سلاح المدفعية المحصنة في الجبال كسلاح ردع مضاعف وقدمت المدن والبلدات الأردنية في تلك الفترة المجيدة تضحيات جساما بصبر ورجولة.
انتهت حرب الاستنزاف على الجبهتين الأردنية والمصرية معا بقبول البلدين مبادرة روجرز للسلام. وكانت هذه المبادرة بحد ذاتها نتيجة للتوازن القتالي الحاصل.
معركة الرمثا ضد القوات السورية 1970 :
في 5 أكتوبر عام 1970م تصدى الجيش العربي الأردني للقوات السورية المهاجمة التي تكونت من 3700 جندي و100 دبابة والتي توغلت في شمال الأردن ووصلت إلى مدينة الرمثا، بهدف تخفيف الضغط عن ميليشيات الفدائيين الفلسطينيين، وواجهت القوات الأردنية التي كانت أقل منها عدداً وعدة.
حرب تشرين عام 1973 :
تحرك اللواء الأردني المدرع 40 في 12 أكتوبر وخاض أولى معاركه بعد أن تحرك من مواقعه في نوى وتل الحارة إلى تل المسحرة، الشيء الذي أجبر القوات الصهيونية على التراجع مسافة 10 كيلو متر، ولكن بسبب بطء تقدم القوات العراقية كُشفت أجنحة اللواء الأردني كذلك بسبب استخدام الصهاينة سلاح التاو المضاد للدروع لأول مرة في تاريخهم اضطر اللواء 40 للتراجع بعد تدمير 10 دبابات صهيونية.
وفي 19 أكتوبر هاجم اللواء الأردني تل مسحرة وجبا مرة أخرى. وقد توغل اللواء 40 بعمق 6-7 كيلو متر حيث تجاوز تل مسحرة ووصل إلى منطقة الشمال الغربي منه. ولكن نتيجة بطء القوات العراقية المساندة بسبب طبيعة الأرض اضطر اللواء للتراجع.
وبسبب الموقف المتوتر على الجبهة السورية أرسل الأردن اللواء الأردني الآخر الذي يشكل الفرقة المدرعة الثالثة مع مدفعيتها وقيادة الفرقة كاملة إلى الجولان للاستئناف الهجوم غير أن سوريا وافقت على وقف إطلاق النار مما ألغى الخطة. وقد بقيت الفرقة المدرعة الثالثة مرابطة في سورية إلى أن انسحبت في ديسيمبر من ذات العام.
مساندة القوات المسلحة العُمانية (1974 - 1979) :
من سنة 1974م ولغاية سنة 1979م شارك الجيش العربي الأردني في مواجهة ثورة ظفار الشيوعية في سلطنة عُمان والتي كانت تهدف لإقامة دولة اشتراكية شبيهه بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وقد أرسل الأردن كتيبة قوات خاصة وعدد من طياري الهوكرهنتر حيث تولت هذه الكتيبة إلى جانب قوات إماراتية تأمين أمن وسلامة الأقاليم العُمانية الشمالية ليتيح المجال للقوات المسلحة العمانية للتفرغ لقتال الميليشيات في الجنوب وكان للطياريين الأردنيين دور بارز في قصف مواقع هذه الميليشيات.
الوقوف بجانب العراق في الدفاع عن البوابة الشرقية :
ونتيجة لهذا الموقف وفي شهر كانون الأول 1980م وعلى إثر حشد سوريا لقواتها المسلحة على طول الحدود الأردنية السورية بهدف الضغط على الأردن لتغيير مواقفه السياسية من مصر وإبعاد الأردن عن التقارب مع العراق، الجيش العربي الأردني يرد بتعزيز مواقعه على طول الحدود السورية ويحشد قواته مما أجبر سوريا على التراجع بعدما لمست قوة وتماسك والتفاف الجيش العربي الأردني حول قيادته وصلابة الموقف الداخلي للجبهة الأردنية.
المشاركة مع قوات حفظ السلام : يعد الأردن أكثر البلدان على مستوى العالم مشاركة في قوات حفظ السلام، حيث اشار مركز irm للدراسات الاستراتيجية أن فردا من كل أربعة عشر فردا من القوات المسلحة الأردنية شارك في قوات حفظ السلام التابعة للجيش الأردني، والتي تقدم خدماتها للأمم المتحدة.
خفظ الله الأردن الحبيب
غلط مطبعي أنت لا تدقق
بلاش خفظ الله يكرمك الناس مش ناقصة
لا خلاف ولكنى اتكلم عن نواحى القصور التى يعمل عليها الاردن الان سواء من ناحية التخلص من منظومات وإحلال بجديد مستوى واداء الجيش الأردنى واستعابه لمعركة الأسلحة المشتركة لا غبار عليه (انا اتحدث عن النواقص التسليحية خطوات الاردن تخس انها بطيءة رغم أن الأردن لا يمتلك بحرية كبيرة وحتى القوات الجوية بها نواقص كتير وحتى الدفاع الجوى معظمها أسلحة ذات تكنولوجيا متوسطة رغم التحديث وده زى ما انت فاهم بيحتلح ادخال أنظمة احدث لاحداث التوازن زى ما حصل فى القطاع البرى وإدخال اللوكليرك مش مهم السلاح بفلوس وإلا من غير انا اتكلم عن عملية التحديث حتى لو تحديثك كله معونات