مشكلة الموضوع هذا إن باب المزايدات مفتوح وما له قفلة، وكل مُزايد سيجد من يُزايد عليه، وتطلع داعش تزايد علي القاعدة علشان لم يكفروا مرسي بتاع "الديمقراطية الشركية" وبعدين داعش شخصيًا يطلع منهم تكفيريين فداعش تعدمهم (أيوه انت قريت صح، داعش طلع من جواها جناح داعش اعتبرتهم تكفيريين وأعدمتهم علشان "غلاة"
) ومش بس كده، التيار الإسلامي هذا في طريق وصوله للسلطة بيكون درب عوام الناس علي الاستجابة للمزايدات، وإن في الدين more is more ووجوب اتباع من ينادي بالأحوط والأشد والأشق والأكثر تطرفً، وعلشان كده الخطاب الإخواني منبطح أمام الخطاب السلفي والخطاب السلفي منبطح أمام الخطاب الجهادي … إلخ فبالتالي المزايد بالدين دايمًا سيجد اللي يمشي وراه.
وفي النهاية احب أنوه بشيء في غاية الأهمية، اي مرحب بمشروع طالبان هو اما: اسلامجي، كاره للأفغان، متخلف عقليًا..
او اسلامجي متخلف عقليًا كاره للأفغان