أنا أعتقد أن تركيا ومن ورائها أردوغان قد ربحا من وراء هذه الزيارة
إعادة العلاقات التجارية والإقتصادية
وإنعاش سوق السياحة والعقارات التركي
عقود دفاعية عن قريب
رسالة لطهران وللعالم بقوة العلاقة بين البلدين
عمرة لأردوغان في أواخر شهر رمضان
هذا بالإضافة للبقشيش الذي أخذه مقابل إقفال ملف المرحوم خاشقجي
يعني يا جماعة أنظروا للنصف الملٱن للكأس ولا تنظروا للنصف الفارغ فقط
العالم الآن يهمّه الدراهم والمال ونحن مازلنا نتحدّث عن من كلّم الآخر أوّلا وعن أنه جاء صاغر
وعن هزيمة وعن منحني الرأس أو مرفوع الرأس وعن أخذ كف و عن إذلال ووو ..... كل ذلك تفاهات يا جماعة الدول الكبرى لا
تعمل لها حساب ... كل ذلك كان في عهد قيس وليلى وأبو الطيب المتنبي .. الآن عهد الفلوس
تركيا تحمد لله أن أردوغان أين يذهب يجلب الفلوس
هذا ليس اعتقاد
هذا حلم شخص درجة حرارته ٤٠ ونايم فترة العصر