Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اكثر ما يحزني من يمشي خلف الشعارات التي لها أهداف سياسية دنيوية مصبوغة بصيغة دينيةاردوغان ضحى بخرفان عيد الأضحى في رمضان ...
السؤال ؟؟
هل يجوز ذلك التقديم وبماذا سيضحي في عيد الأضحى القادم ..
الرئيس #اردوغان:
- لمست مودة وحفاوة كبيرتين في #السعودية طوال الزيارة وأشكر من القلب الملك سلمان على حسن الضيافة
- #تركيا تملك التكنولوجيا في الصناعات الدفاعية، و #السعودية تملك رأس المال ولذلك يمكن الإقدام على خطوات مشتركة، وأتمنى ألا يغدو العالم الإسلامي سوقا من الآن فصاعدا
باقي هنا كم عضو خروف جاهزيناردوغان ضحى بخرفان عيد الأضحى في رمضان ...
السؤال ؟؟
هل يجوز ذلك التقديم وبماذا سيضحي في عيد الأضحى القادم ..
أين أنتم ياقوم وين الي يقول مافي اتفاقيات
وجيته فقط زيارة
مسحيل يقبل الاتحاد الاسيويممتاز جداً
يجب أن تكون العلاقات قابلة للصرف في الملفات المهمة
الدعم التركي لملف السعودية اكسبو 2030 شيء رائع
كذلك يجب استغلال العلاقة مع تركيا للضغط على دولة قطر لسحب ملفها لاستضافة كأس أمم آسيا 2027 وهو الملف المنافس لملف الاستضافة السعودي
خسرت السعودية 5 سنوات من التعاون العسكري التركي كان من الممكن أن تكون قفزة في الإنتاج وكان من الممكن إنهاء الحرب في اليمن في ظرف أشهر قليلة بمساعدة المسيرات التركيةبعد ما ابدى رغبته مرارا لزيارة المملكه لتحقق اخيرا بعد خمسة اعوام
زياره يحتاجها اردوغان
خسرت السعودية 5 سنوات من التعاون العسكري التركي كان من الممكن أن تكون قفزة في الإنتاج وكان من الممكن إنهاء الحرب في اليمن في ظرف أشهر قليلة بمساعدة المسيرات التركية
أنا أرى أن السعودية كانت الخاسر الأكبر من حادثة خاشقجي
أردوغان يشتغل لتركياهتلر أشرف من أردوغان و لله
هذا مثل .... كل مرة ترمي جسدها من حضن لحضن
خلي عندك شوية مبدأ
أردوغان لم يأتي إلا بعد أن قبض ثمن سكوته عن مقتل خاشقجي وتحويل ملفّه إلى محاكم السعودية.ونحن نرى بأن تركيا دولة غير مهمة اليونان اهم منها بكثير . ونرى بأن ذلك شأن سعودي لايجب ان يتدخل فيه اي مسلوب اراده .. ونرى بأنه كان يجب تأديب الجحش المنغولي العصملي وتركيعه وهذا ماتم ونرى بأن السلاح التركي عديم الفائدة ونرى بأن تركيا اقصى امكانياتها هو الشاورما والحلاقين .. هذا مانراه في ديار احفاد المغول ... فهل ستتقبل رأينا ام ستجادل كعادتك ...