وزير الخارجية الاسباني : المغرب ينقب عن النفط و الغاز في مياهه الاقليمية

LLhmdlh
مثال حي لعقلية الاشقاء (جنون العظمة)

الفيديو يعود ل 2016


هذا إنسان مريض و كله عقد و يدافع بلا حجج و لا يستحي من الكذب ..... كلامه كله مغالطات و تلفيق .... يحاول يائسا على أن بلده دولة لها تاريخ و دولة عظمى و في الحقيقة التي يعرفها الجميع على أن الجزائر دولة صنعتها فرنسا دولة بلا تاريخ و لا هوية و لا شيء و من يكذبني فل يثبت العكس . و سلام على من تبع الهدى
 
أسلافنا لم يكن لديهم اساطل بحرية لستكشاف و فتح اراضي ماوراء البحار والجزر البعيدة نسبيا عكس الاسبان والبرتغال ولإنجليز
أسلافنا الله يرحمهم على قد الحال تقنيا, ايوا وحنا و ولاد اليوم ?
 
أسلافنا لم يكن لديهم اساطل بحرية لستكشاف و فتح اراضي ماوراء البحار والجزر البعيدة نسبيا عكس الاسبان والبرتغال ولإنجليز
اسبانيا و برتغال يالله عندهم 500 سنة من الحكم بعد سقوط غرناطة و فرض سيطرتهم على كامل جزيرة الايبيرية و بداية بروز الاساطيل بحرية و كذبة الاستكشافات في عالم جديد ........ز المسلمين حكمو الاندلس لاكثر من 800 سنة اين كانت اسبانيا و برتغال ؟؟؟؟
 
من يقول ان المغاربة ليسوا بحارة فهو يجعل طبيعة بلده، لا تنسوا ان المغرب يتوفر على أكبر عدد بحارة في حوض البحر الابيض المتوسط حاليا و لا يخلوا اي أسطول من أساطيل الصيد باعالي البحار سواء بالبواخر الإسبانية او البرتغالية من مغاربة دون الحديث عن الشركات المغربية، دون الحديث عن بواخر الصيد الساحلي....، كريستوف كولومبوس كان متوجها لآسيا عندما لعبت به تيارات المحيط الأطلسي و أوصلته للقارة الامريكية، ثم من قال لكم ان المغاربة او الڤيكينغ او غيرهم لم يحاول الوصول إلى القارة الامريكية، لا تصدقوا بعض الامور التي حاولت الكنيسة و لقرون طمسها، كل ما في الامر ان المسألة لم استحق العناء لطول المسافة و تخلف جودة السفن التي لم تكن ندا لامواج المحيط الأطلسي العاتية و كانت اغلب تنقلات البشر قبل القرن 16 تتم عبر البر او عبر البحار المحاطة بالبر نظرا لتعدد موانئ التزود بالمؤن و انخفاظ هيجان البحر.
المغرب فقد قوته البحرية بسبب سياسة الباب المغلوق للسلطان مولاي سليمان و عقليته الظلامية التي أعادت المملكة الى عهود الجاهلية، سلطان خرب كل ما فعله السلاطين المغاربة من قبل، جاء في وقت كان العالم يتحول و يتهه نحو المكننة و الآلات البخارية و الانفتاح التجاري و عوض ان يتبع نهج السلطان سيدي محمد بن عبد الله اختار التوقع على نفسه و الدخول في صراع مع القبائل الأمازيغية و الشرقية و أدخل المملكة في دوامة من الصراعات الداخلية و أهمل كل مشاريع و اتفاقيات التعاون التي ابرمها سلفه مع القوى الاوروبية، كان مولي سليمان و الطاعون لعنتان أحلتا بالمملكة و أفقدتها الكثير من قوتها و إشعاعها
قصة كولومبوس غير كذوب ..... الكل كان يعلم ان هناك عالم جديد و استغلث الكنيسة الكاثوليكية الامر و قامت بحملات لاستغلال عالم جديد و كذلك تنصير الجبري للهنود الحمر كما حدث للاندلسيين ....... و هناك قصة لملك مالي المسلم الذي كان من اغنياء زمانه بسبب ذهب مالي انه كانت لع علاقات مع لعالم جديد
 
الكناري ما عمرها كانت ديالنا و ما عمرها غاتكون
خاصنا نكونو واضحين مع راسنا
لا اخي ، حتى اسبانيا راه ماشي دياليها .
الشرعية مرتبطة بالقوة ديالنا او ماشي بالقانون الدولي ، او سيطرة اسبانيا على هديك الجزر كيشكل خطر على الامن القومي المغربي على المدى البعيد .
 
في العلاقات الدولي الشرعية مرتبطة بالقوة ، لا اقل ولا اكثر .
فلا ارى فائدة من مناقشة " هل للمغرب حق في تلك الجزر ام لا ؟"
 
كريستوف كولومبوس كان متوجها لآسيا عندما لعبت به تيارات المحيط الأطلسي و أوصلته للقارة الامريكية، ثم من قال لكم ان المغاربة او الڤيكينغ او غيرهم لم يحاول الوصول إلى القارة الامريكية، لا تصدقوا بعض الامور التي حاولت الكنيسة و لقرون طمسها،

الله ارضى عليك، أسطورة أن كريستوف كولومبوس أول من اكتشف القارة الأمريكية مجرد أكذوبة للاستئثار بالفضل ونيل كل المجد
البرتغاليين والإسبان استعمروا الأمريكيتين لكن لم يكونوا أول الواصلين إليها


Image


هذا كتاب للباحث الشيلي أوسكار فونك سيبكينج المختص في تاريخ الشعوب القديمة التي مارست الابحار يتحدث فيه عن الفايكينغ والأمازيغ، الكتاب من مقتنيات مكتبة جامعة ستانفورد - كاليفورنيا (Stanford University, California)، صادر سنة 1978، يتناول فيه الباحث النقاط المشتركة بين الحضارتين الأمازيغية و حضارة الفايكينغ و كيف وصلوا الى أقاصي العالم، قاطعين أراضي شمال أفريقيا وآسيا الصغرى، وصولا إلى الهند، و إلى باكستان الشرقية.... ثم إلى أستراليا ونيوزيلندا. ومن هناك انتقلوا إلى أمريكا ليصلوا إلى أجزاء مختلفة من القارة الأمريكية.

تحدث أيضا عن أن أسطولا من البربر وصل إلى تشيلي في عام 233 قبل الميلاد. وترك هناك أثاراه التي درسها الكاتب. يمكن الاطلاع على الكتاب في هذا الرابط:


للأسف لا أتقن الإسبانية لأقرأ هذا الكتاب الثمين، ولم أصادف أي ترجمة للمؤلف بعد. هذه النبذة نقلا وبتصرف عن أستاذ يجيد الإسبانية عبره تعرفت على الكتاب.
 
مهم بالنسبة ليا انا راديكالي ف هاد لقضية ديال كناري و سبتة و مليلية و باقي الجزر ....... بالنسبة ليا هي اراضي مغربية انبقى نطالب بيهم الا آخر يوم ف عمري و نحارب على قبلهم و هادي كتبقى قناعة شخصية لا الزم بها اي شخص
طالب ب ماديرا تهيا را قرب لينا على البرتغال
 
عدم وصولنا الى الكناري سببه هو انه تاريخيا كانت قوتنا تبرز في البر و تخفث في البحر , كنا و مازلنا ضعاف على مستوى البحرية و ركوب البحر هو عقدتنا التاريخية التي يعلمها العدو , علينا ان نعترف اننا لسنا من اهل البحر , قراصنة سلا كانو مجرد اقلية نادرة من الصعاليك , و نعم عبرنا البحر في فتح الاندلس لكن كان ركوب البحر حينها لا يتجاوز ساعة او ساعتين للوصول و لم نقاتل على ظهر السفن, و عدنا مرة اخرى في الزلاقة لكن رغم احكام سيطرتنا على العدوتين لم نتمكن من بسط السيطرة على غرب الحوض المتوسطي, حتى عندما توسعنا بالامبراطوية في عهد المنصور الدهبي اتجهنا جنوبا نحو الصحاري و لم نفكر يوما في التوسع في ما وراء البحر,,, لكن بورقعة بعدما استرجعو غرناطة قامو بعدها ب6 اشهر بارسال كولومبوس ليضم اراضي خلف المحيط.... نحن نهاب او ربما لا نكثرت لركوب البحر,, هده عقليتنا كانت و مازالت لحدود اللحظة
المغرب طول تاريخه إمبراطورية برية محلية تتوسع برا و تحارب دائما قرب حدودها مثل الإمبراطورية الروسية أو الفارسية، نبطش في البر و نضعف في البحر عكس الإمبراطورية الإسبانية و البرتغالية و البريطانية، كانوا إمبراطوريات بحرية بامتياز، إمبراطوريات عابرة للقارات كل قوتها في البحر تجدهم يخوضون حروبا في المكسيك و الفيلبين و الهند و لهم مستعمرات في كل أنحاء العالم.

عند اكتشاف الإسبان الأمريكيتين كان لزاما علينا أن نتوجه للبحر نحن أيضا على خطى البرتغاليين، البريطانيين و الفرنسيين الذين كانو بنفس قوتنا آنذاك و قرروا خوض مغامرات ما بعد البحار و عادت عليهم بثروات هائلة مهدت لهم الطريق ليقتسموا العالم بعدها بقرون... لكننا ضيعنا الفرضة و توجهنا للصحاري التي حصرتنا في نطاق محلي ضيق و قليل المردودية و صعب المحافظة عليه.

أحمد المنصور الذهبي كان يخطط لغزو الأمريكيتين هو أيضا و لكنه توفى قبل الشروع في تطبيقها و ماتت أحلامنا معه. لو أنه عاش 10 سنوات أخرى لغير تاريخ المغرب إلى الأبد.

رأيي في الكناري هي أنها ليست لنا، لم تكن لنا يوما و ليس لنا فيها و لا مطلب شرعي، هذه هي الحقيقة و هذا هو الواقع.

خلط مطالب مشروعة كسبتة و مليلية و جزر المتوسط بأحلام و أهواء لا أساس لها يضعف حجتنا و يظهرنا و كأننا فعلا نطالب بأراضي غيرنا بدون حق ولا حجة.

المطالبة بالكناري مثل مطالبة الجزائر بجزر الباليار، لن نستفيد منها شيء سوى إضحاك العاام علينا.
 
الأمر ليس لهذا الدرجة تاريخ البحرية المغربية كان مد وجزر وغير صحيح أننا لسنا أمة بحر
فتح الاندلس تم الاستعانة باسطول يوليان الغماري (من عصبية مصمودة) حاكم سبتة، وفي زمن المرابطين كان لدينا أسطول مهم كان ينقل الجيوش إلى الأندلس.. أما في عهد الموحدين فقد كان لدينا أسطول بمعايير قوة عضمى نقل الجيوش إلى الأندلس وساعد صلاح الدين الأيوبي وعدة ترسانات (أحواض) لناء سفن
أما زمن المرينيين فكان لدينا أسطول بحري لا بأس به لدرجة ساعد مصر بعد اعتداء قبرص على الإسكندرية وبقي قائد الأسطول المغربي هناك للمساعدة على بناء أسطول بحري مصري، ناهيك عن مساعدة الأندلس
بوصلتنا كانت حوض البحر الأبيض المتوسط لأسباب موضوعية بينما بحر الظلمات (المحيط الأطلسي) لم يهتم أحد باستكشافه حتى جاء الأوروبيين.
بسقوط المرينيين دخلنا مرحلة جديدة اتسمت بضعف البحرية واقتصارها غالبا على القراصنة سواء في سلا أو سواحل الريف، وهذا لأن موازين القوى انقلبت فأصبحت البرتغال واسبانيا والأوروبيين أسياد البحار فتوجهنا جنوبا للتوسع بعدما كنا نتوسع شمالا وشرقا.
عندما استعان المعتمد بن عباد بيوسف ابن تاشفين قام اسطول بني عباد في الجزيرة الخضراء بنقل جيوش المرابطين نواة أسطول مغربي بدأ مع سقوط دول الطواىف اما في عهد المرينيين فقد كان جيدا رغم بعض الهزاىم ضد القشتاليين
 
المغرب طول تاريخه إمبراطورية برية محلية تتوسع برا و تحارب دائما قرب حدودها مثل الإمبراطورية الروسية أو الفارسية، نبطش في البر و نضعف في البحر عكس الإمبراطورية الإسبانية و البرتغالية و البريطانية، كانوا إمبراطوريات بحرية بامتياز، إمبراطوريات عابرة للقارات كل قوتها في البحر تجدهم يخوضون حروبا في المكسيك و الفيلبين و الهند و لهم مستعمرات في كل أنحاء العالم.

عند اكتشاف الإسبان الأمريكيتين كان لزاما علينا أن نتوجه للبحر نحن أيضا على خطى البرتغاليين، البريطانيين و الفرنسيين الذين كانو بنفس قوتنا آنذاك و قرروا خوض مغامرات ما بعد البحار و عادت عليهم بثروات هائلة مهدت لهم الطريق ليقتسموا العالم بعدها بقرون... لكننا ضيعنا الفرضة و توجهنا للصحاري التي حصرتنا في نطاق محلي ضيق و قليل المردودية و صعب المحافظة عليه.

أحمد المنصور الذهبي كان يخطط لغزو الأمريكيتين هو أيضا و لكنه توفى قبل الشروع في تطبيقها و ماتت أحلامنا معه. لو أنه عاش 10 سنوات أخرى لغير تاريخ المغرب إلى الأبد.

رأيي في الكناري هي أنها ليست لنا، لم تكن لنا يوما و ليس لنا فيها و لا مطلب شرعي، هذه هي الحقيقة و هذا هو الواقع.

خلط مطالب مشروعة كسبتة و مليلية و جزر المتوسط بأحلام و أهواء لا أساس لها يضعف حجتنا و يظهرنا و كأننا فعلا نطالب بأراضي غيرنا بدون حق ولا حجة.

المطالبة بالكناري مثل مطالبة الجزائر بجزر الباليار، لن نستفيد منها شيء سوى إضحاك العاام علينا.
الشيء الوحيد المهم في الوقت الحالي هو الحفاظ على حقوقنا وعدم تقديم تنازلات لإسبانيا والبرتغال فيما يتعلق بمنطقتنا الاقتصادية الخالصة والجرف القاري.
 
الله ارضى عليك، أسطورة أن كريستوف كولومبوس أول من اكتشف القارة الأمريكية مجرد أكذوبة للاستئثار بالفضل ونيل كل المجد
البرتغاليين والإسبان استعمروا الأمريكيتين لكن لم يكونوا أول الواصلين إليها


Image


هذا كتاب للباحث الشيلي أوسكار فونك سيبكينج المختص في تاريخ الشعوب القديمة التي مارست الابحار يتحدث فيه عن الفايكينغ والأمازيغ، الكتاب من مقتنيات مكتبة جامعة ستانفورد - كاليفورنيا (Stanford University, California)، صادر سنة 1978، يتناول فيه الباحث النقاط المشتركة بين الحضارتين الأمازيغية و حضارة الفايكينغ و كيف وصلوا الى أقاصي العالم، قاطعين أراضي شمال أفريقيا وآسيا الصغرى، وصولا إلى الهند، و إلى باكستان الشرقية.... ثم إلى أستراليا ونيوزيلندا. ومن هناك انتقلوا إلى أمريكا ليصلوا إلى أجزاء مختلفة من القارة الأمريكية.

تحدث أيضا عن أن أسطولا من البربر وصل إلى تشيلي في عام 233 قبل الميلاد. وترك هناك أثاراه التي درسها الكاتب. يمكن الاطلاع على الكتاب في هذا الرابط:


للأسف لا أتقن الإسبانية لأقرأ هذا الكتاب الثمين، ولم أصادف أي ترجمة للمؤلف بعد. هذه النبذة نقلا وبتصرف عن أستاذ يجيد الإسبانية عبره تعرفت على الكتاب.
هناك ايضا كتاب : They came before columbus
 
مهم بالنسبة ليا انا راديكالي ف هاد لقضية ديال كناري و سبتة و مليلية و باقي الجزر ....... بالنسبة ليا هي اراضي مغربية انبقى نطالب بيهم الا آخر يوم ف عمري و نحارب على قبلهم و هادي كتبقى قناعة شخصية لا الزم بها اي شخص

صديقــي الرجوع لله .. منذ فترة و انــا اشاهد ردودك حول الموضوع و التزمت الصمت .. لكنك زايد نغزة في أحلامك .. خص الواحد يكون واقعي .. الكناري عمرهم كانو تحت سيادتنا ، رغم اننا كانت عندنا اساطيل .. انا احيلك الى وفادة من البحارة قدمت الى السلطان المريني العظيم ابي الحسن علي بن عثمان ، ذكرات له انهم صادفوا فيها جزر الكناري و دعوه للقيام بغزوها و ادخال الاسلام الى شعبها الذي وصفوه بالوثنية .. لكنه لم يعط لافادتهم عـظيم شأن .. فشخصيا كنت لافعل ما فعله ايضا .. آنذاك كانت الاولوية للأندلس و الصراع البحري ضد قشتالة .. بنو مرين فقدوا قبل ابي الحسن السيطرة على جبل طارق ثم استعادوها و ضموا الجزيرة الخضراء و رندة كــحاميات مرينية في الساحل الجنوبي ( خارج نفوذ امارة غرناطة) .. الشيء الذي جعل قشتالة و حتى ملوك غرناطة الملاعين يتحالفون احيانا لاضعاف المغرب ، فبنو الاحمر كانوا يخشون السيناريو المرابطي أن يعاد .. لذلك فرغم استنجادهم بنا الا انهم كانوا متوجسين ..
المهم نعود للبحر .. فبعد استرجاع جبل طارق تمكنا من هزم الاسطول القشتالي في موقعة الملند العظيمـة عام 1340 بمساعدة بحرية حفصية ( الحفصيون انساب ابي الحسن فبنت ملك تونس كانت زوجة السلطان) .. لكن رغم هذا سنعود لنتلقى هزيمة نكراء في معركة ريو سالادو اللعينة .. و نفقد على اثرها اسطولنا و قدراتنا البحرية + تكالب بني الاحمر و تشجيعهم لحاكم سبتة على الثورة ...

يجب ان تعرف حيثيات تاريخ بلدك و الاكراهات التي عاناها قبل ان تطلق الأحكام الجاهزة ..
و كل من يقول انه لم نملك قوات بحرية فهو فقط يجهل تاريخ المغرب ليس إلا .. المشكل ليس في امتلاك بحرية ، انما كان مشكل توظيف و أولويات ..
في الفترة المرينية و ما قبلها كان اعتمادنا الاساسي على التجارة بالقوافل مع السودان الغربي و التجارة مع الاندلس عبر بحر البوران .. لم يكن للمحيط الاطلسي اي قيمة اقتصادية تذكر ، في حين ان الاوروبيين النصارى لم يكونوا قادرين على التجارة بحرية في مسار القوافل و كانوا يريدون الخروج من التبعية الاسلامية في المسارات التجارية مع الشرق الاقصى و الهند .. لذلك كان الاهتمام بالبحر لهم امرا استراتيجيا .. الحاجة ام الاختراع يا صديقي .. و بعدها طبعا سيصل الايبيريون صدفة الى الامريكيتين و ستصير للكناري أهمية قصوي باعتبارها محطة انطلاق للسفن العابرة للاطلسي ، الى جانب محطات بعدها في الراس الاخضر و مرافئ في ليبيريا و غينيا بيساو ..

أما من قبل فقد كان للمغرب حظور بحري معتبر لكن للتوضيف في المتوسط اساسا .. نذكر بالخصوص الاسطول المرابطي و موانئه في مايوركا ، نذكر معه استنجاد ملك اغالبة تونس بعلي بن يوسف و هجوم الاسطول المرابطي على كالابري الايطالية و صقلية في 1121 ..
نذكر الاسطول الموحدي و مشاركته في الشرق ضد الحملات الصليبية ، و كذا مجهوداته ضد الاسطول القشتالي و انزال القوات على مراحل .. و
الاسطول المريني و معاركه ضد الايبيريين و جواز القوات المرينية الى الاندلس فقط خلال فترة يعقوب المنصور 4 مرات دون ذكـر السلاطين بعده ..
نذكر نجدة الاسطول المريني لسلطان مصر المملوكي الأشرف شعبان بالاسكندرية ...

أتمنى اني اعطيتك فكرة عن الامر .. و بالخلاصة الكناري لم تكن لــنا يوما .. و الأسباب المنطقية و التاريخية ذكرتها .. و لمحكمتكم واسع النظر
ســلام
 
صديقــي الرجوع لله .. منذ فترة و انــا اشاهد ردودك حول الموضوع و التزمت الصمت .. لكنك زايد نغزة في أحلامك .. خص الواحد يكون واقعي .. الكناري عمرهم كانو تحت سيادتنا ، رغم اننا كانت عندنا اساطيل .. انا احيلك الى وفادة من البحارة قدمت الى السلطان المريني العظيم ابي الحسن علي بن عثمان ، ذكرات له انهم صادفوا فيها جزر الكناري و دعوه للقيام بغزوها و ادخال الاسلام الى شعبها الذي وصفوه بالوثنية .. لكنه لم يعط لافادتهم عـظيم شأن .. فشخصيا كنت لافعل ما فعله ايضا .. آنذاك كانت الاولوية للأندلس و الصراع البحري ضد قشتالة .. بنو مرين فقدوا قبل ابي الحسن السيطرة على جبل طارق ثم استعادوها و ضموا الجزيرة الخضراء و رندة كــحاميات مرينية في الساحل الجنوبي ( خارج نفوذ امارة غرناطة) .. الشيء الذي جعل قشتالة و حتى ملوك غرناطة الملاعين يتحالفون احيانا لاضعاف المغرب ، فبنو الاحمر كانوا يخشون السيناريو المرابطي أن يعاد .. لذلك فرغم استنجادهم بنا الا انهم كانوا متوجسين ..
المهم نعود للبحر .. فبعد استرجاع جبل طارق تمكنا من هزم الاسطول القشتالي في موقعة الملند العظيمـة عام 1340 بمساعدة بحرية حفصية ( الحفصيون انساب ابي الحسن فبنت ملك تونس كانت زوجة السلطان) .. لكن رغم هذا سنعود لنتلقى هزيمة نكراء في معركة ريو سالادو اللعينة .. و نفقد على اثرها اسطولنا و قدراتنا البحرية + تكالب بني الاحمر و تشجيعهم لحاكم سبتة على الثورة ...

يجب ان تعرف حيثيات تاريخ بلدك و الاكراهات التي عاناها قبل ان تطلق الأحكام الجاهزة ..
و كل من يقول انه لم نملك قوات بحرية فهو فقط يجهل تاريخ المغرب ليس إلا .. المشكل ليس في امتلاك بحرية ، انما كان مشكل توظيف و أولويات ..
في الفترة المرينية و ما قبلها كان اعتمادنا الاساسي على التجارة بالقوافل مع السودان الغربي و التجارة مع الاندلس عبر بحر البوران .. لم يكن للمحيط الاطلسي اي قيمة اقتصادية تذكر ، في حين ان الاوروبيين النصارى لم يكونوا قادرين على التجارة بحرية في مسار القوافل و كانوا يريدون الخروج من التبعية الاسلامية في المسارات التجارية مع الشرق الاقصى و الهند .. لذلك كان الاهتمام بالبحر لهم امرا استراتيجيا .. الحاجة ام الاختراع يا صديقي .. و بعدها طبعا سيصل الايبيريون صدفة الى الامريكيتين و ستصير للكناري أهمية قصوي باعتبارها محطة انطلاق للسفن العابرة للاطلسي ، الى جانب محطات بعدها في الراس الاخضر و مرافئ في ليبيريا و غينيا بيساو ..

أما من قبل فقد كان للمغرب حظور بحري معتبر لكن للتوضيف في المتوسط اساسا .. نذكر بالخصوص الاسطول المرابطي و موانئه في مايوركا ، نذكر معه استنجاد ملك اغالبة تونس بعلي بن يوسف و هجوم الاسطول المرابطي على كالابري الايطالية و صقلية في 1121 ..
نذكر الاسطول الموحدي و مشاركته في الشرق ضد الحملات الصليبية ، و كذا مجهوداته ضد الاسطول القشتالي و انزال القوات على مراحل .. و
الاسطول المريني و معاركه ضد الايبيريين و جواز القوات المرينية الى الاندلس فقط خلال فترة يعقوب المنصور 4 مرات دون ذكـر السلاطين بعده ..
نذكر نجدة الاسطول المريني لسلطان مصر المملوكي الأشرف شعبان بالاسكندرية ...

أتمنى اني اعطيتك فكرة عن الامر .. و بالخلاصة الكناري لم تكن لــنا يوما .. و الأسباب المنطقية و التاريخية ذكرتها .. و لمحكمتكم واسع النظر
ســلام
شكرا اخي على هاد المعلومات القيمة مكينش كتاب تقترحو علينا على التاريخ البحري للمغرب
 
لا امن قومي ولا غيرها
صخرتين وسط البحر بعيدين عن وطنهما الاصل بالف كيلومتر مجرد عبئ عسكري و اقتصادي
زمن الحرب ارخص راجمة متوسطة المدى قادىة على انهاء مظاهر الحياة فيها
لا اخي ، حتى اسبانيا راه ماشي دياليها .
الشرعية مرتبطة بالقوة ديالنا او ماشي بالقانون الدولي ، او سيطرة اسبانيا على هديك الجزر كيشكل خطر على الامن القومي المغربي على المدى البعيد .
 


أكد القنصل العام للمغرب بجزر الكناري، أحمد موسى، أن المغرب لا يطمح لضم جزر الكناري، وقال "حقيقة وجود قنصل مغربي في جزر الكناري، يعني في القانون أننا نعترف بالسيادة الإسبانية"، وأضاف في تصريحات نقلتها إذاعة كادينا سير "نحن هنا منذ عام 1976".

وأوضح أحمد موسى أن "المغرب لم يكتف بالاعتراف بالسيادة الإسبانية على جزر الكناري" ، لكننا "دافعنا عنها أيضًا، بينما أججت دول أخرى مجاورة للمغرب محاولات عقد جلسات وحركات انفصالية في الأرخبيل"، في إشارة منه إلى الدعم المالي والعسكري والدبلوماسي، الذي قدمته الجزائر، في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، لحركة تقرير المصير واستقلال جزر الكناري، التي أسسها أنطونيو كوبيلو في الجزائر.

ومكن هذا الدعم الجزائري، الحركة من عرض قضية جزر الكناري في أبريل 1978 أمام الأمم المتحدة، كما تمكنت الحركة من انتزاع اعتراف منظمة الوحدة الإفريقية بها في عام 1968.

نفس الموقف سبق لرئيس الجمعية المغربية الكنارية للتعاون رافائيل إسبارزا، أن عبر عنه، وقال "لقد دافع المغرب دائمًا عن إسبانية جزر الكناري"، وأَضاف خلال مؤتمر صحفي عقد مؤخرا في المغرب أن "المملكة ليس لديها طموح لضم الأرخبيل".

وأرجع القنصل المغربي دعم السكان المحليين لمواقف جبهة البوليساريو إلى "التضليل الإعلامي".

يذكر أنه سبق للملك محمد السادس أن استقبال الرئيس السابق لجزر الكناري، آدان مارتن، في ماي 2004، كما اجتمع بخلفه باولينو ريفيرو في أبريل 2012. وإضافة إلى ذلك يحضر ممثلو الجزر عادة الاجتماعات رفيعة المستوى بين إسبانيا والمغرب.
 
عودة
أعلى