غرق سفينة محملة بأطنان من الوقود امام السواحل التونسية

الغواصون ينجحون في ايصال خرطوم لخزان السفينة الغارقة لإفراغها من النفط​

 

شكرا للجارة الأوروبية
 
الان بعد إيصال الخراطيم هل الحمولة ستحجزها تونس ؟؟؟؟
 
القادمة من ميناء دمياط المصري والمتجهة إلى مالطا

السفينة ذاهبة من دمياط لمالطا فكيف وصلت إلى تونس.
الحكاية فيها سرّ


1650232720691.png
 
صحيح و قالو ان لها علاقة بتهريب النفط من ليبيا لمالطا و لايطاليا
البحّارة موجودين في تونس في أمن وأمان
والحادث صار له 2 أيام
فهل يُعقل أن الدولة تترك المواطن في حيرة وفي قيل وقال ولا تصارحه بماذا صار بالضبط ؟
ففي حالات النجدة أوّل أسئلة تطرح هي : من أنتم ماذا تحملون من أين قادمون وإلى أين ذاهبون وكم عدد الركّاب.
إذن كل شيء معروف منذ يومين على الأقل فلماذا التغطية على الموضوع ؟
 
في إطار تقديم آخر المستجدات المتعلّقة بعملية التدخل للحيلولة دون وقوع تلوث بحري إثر غرق الباخرة التجاريّة أكسيلوا بخليج ڨابس، تم إلى حدود هذا اليوم 21 أفريل الجاري بالتعاون بين جيش البحر وديوان البحرية التجارية والموانئ وشركات تونسية خاصّة تعمل في المجال البحري والباخرة العسكرية الإيطالية:

– الإنتهاء من عملية تصوير مدقق لجميع مقرات السفينة الغارقة وشبكة ضخ المحروقات تحضيرا لعملية الشفط.

– غلق جميع منافذ التسربات الطفيفة التي تم رصدها خلال عمليات الغوص الأولى.

– تركيز علامة ضوئية لتأشير منطقة الغرق ضمانا لسلامة الملاحة.

– الإنتهاء من وضع مخطط التدخل لشفط كمية الغازوال.

– التنسيق مع الشركات التونسية الخاصة المزمع تكليفها بعملية الشفط .

– تركيز المعدات المزمع استعمالها في عملية شفط المحروقات من داخل الباخرة عن طريق وحدات تابعة لجيش البحر وديوان البحرية التجارية والموانئ والباخرة العسكرية الإيطالية وشركات تونسية خاصة تعمل في المجال البحري.

وسيتم اليوم فتح منافذ خزانات الوقود بالباخرة المذكورة لتحديد الكمية الجملية للغازوال المحتجز قصد إعداد الحاويات التي سيتم إستغلالها في عملية تفريغ المحروقات.

 

خزّانات السفينة الغارقة بخليج ڨابس خالية من مادّة “الڨازوال”​

إنعقدت صباح اليوم بالميناء التجاري بغنوش بولاية ڨابس ندوة صحفيّة لتسليط الأضواء على آخر المستجدّات بخصوص السفينة ” أكسيلو” التي غرقت يوم 16 أفريل الجاري بسواحل ڨابس.

وأكّد العميد بالبحريّة المازري اللطيف ممثّل جيش البحر والمشرف العام على عمليّة التدخّل لمكافحة التلوّث البيئي البحري بڨابس أنّه بعد عمليّات الغوص من قبل غوّاصين مختصّين من جيش البحر وفريق غوص إيطالي مجهّزين بكاميرا وعتاد خاصّ ومعاينة وفتح جميع خزّانات وقود السفينة، تبيّن أنّها خالية من مادّة الڨازوال حيث كانت مملوءة بماء البحر.

كما تبيّن أنّ برج قيادة السفينة تمّ تخريبه عمدا مع تحطيم جميع أجهزة الملاحة. وأشار إلى أنّ الجهود ستنصرف في الأيّام القادمة لانتشال السّفينة المذكورة بعد إتمام الإجراءات القانونيّة في شأنها.
 

خزّانات السفينة الغارقة بخليج ڨابس خالية من مادّة “الڨازوال”​

إنعقدت صباح اليوم بالميناء التجاري بغنوش بولاية ڨابس ندوة صحفيّة لتسليط الأضواء على آخر المستجدّات بخصوص السفينة ” أكسيلو” التي غرقت يوم 16 أفريل الجاري بسواحل ڨابس.

وأكّد العميد بالبحريّة المازري اللطيف ممثّل جيش البحر والمشرف العام على عمليّة التدخّل لمكافحة التلوّث البيئي البحري بڨابس أنّه بعد عمليّات الغوص من قبل غوّاصين مختصّين من جيش البحر وفريق غوص إيطالي مجهّزين بكاميرا وعتاد خاصّ ومعاينة وفتح جميع خزّانات وقود السفينة، تبيّن أنّها خالية من مادّة الڨازوال حيث كانت مملوءة بماء البحر.

كما تبيّن أنّ برج قيادة السفينة تمّ تخريبه عمدا مع تحطيم جميع أجهزة الملاحة. وأشار إلى أنّ الجهود ستنصرف في الأيّام القادمة لانتشال السّفينة المذكورة بعد إتمام الإجراءات القانونيّة في شأنها.

اكثر من رواية تقول ان الربان كذبوا في التحقيق و المهم تعدات سلمات
 
 
عودة
أعلى