عجز القمح في الدول العربية



هناك ٥ مليون هندي على الاقل في السعودية و الامارات
طبيعي ان تستثنى الهند هذه الدولتين من حظر تصدير القمح

رب ضارة نافعه ...


الدرس الاهم في احتياجاتك الأساسية لا تعتمد على أحد.
 
انفوجرافيك مضروب من البداية الى النهاية
المغرب يستهلك 10.4 مليون طن سنويا و يستورد تقريبا 4 ملايين طن
و الانتاج السنة الفارطة وصل 10.3 مليون

استلاك صخم اذ قورن بعدد السكان
كنت اظن ان النسبة المختلة هذة فى مصر فقط
 
ماذا عن مشروع عربي مشترك للاكتفاء الذاتي من القمح
بدلا من المؤمرات والمشاكل
 

وفد هندي يزور المغرب للتباحث حول تصدير القمح إلى المملكة​



لندن- “القدس العربي”: ذكرت تقارير إعلامية مغربية، أن وفدا هنديا رفيع المستوى يضم مسؤولين من وزارة التجارة والفلاحة ومن قطاع السكك الحديدية والتصدير، سيحل بالعاصمة المغربية الرباط، لبحث سبل و”شروط” إمداد المغرب بشحنات إضافية من القمح في ظل الأزمة العالمية الحالية الناتجة عن الحرب الروسية الأوكرانية التي أضرت بتصدير المادة الغذائية إلى كثير من الدول العالم ومنها المملكة.

وكانت الهند قد أصدرت قرارا يقضي بحظر تصدير القمح بمبرر وجوب ضمان الأمن الغذائي لمواطنيها.

وأكدت الحكومة المغربية على لسان الناطق الرسمي بلسمها، أن مخزون المملكة من القمح يكفي لأربعة أشهر فقط، كاشفا أن أسعار القمح عرفت ارتفاعا كبيرة ومهول، وذلك ارتباطا بمجموعة من القرارات التي اتخذتها عدد من الدول في هذه الظرفية في إشارة غير مباشرة لقرار الهند بحظر التصدير.
 
ماذا عن مشروع عربي مشترك للاكتفاء الذاتي من القمح
بدلا من المؤمرات والمشاكل

جرب في مصر والسودان ولم يكتمل بسبب الفساد والمشاكل السياسية ونظرة لهذا التوجة انه استهلاك للمياة واستغلال للثروات لتلك البلاد

ما يحصل الان يثبت ان مشروع اكتفاء ذاتي للدول العربية رهان خاسر والاسباب لاتخفاك سياسي بحت

الان الازمة ستدخل البلاد العربية في مأزق الحلول كانت مطروحة لكن لعلها خيره
 
ماذا عن مشروع عربي مشترك للاكتفاء الذاتي من القمح
بدلا من المؤمرات والمشاكل
الارض والعمالة من السودان الشركات والكهرباء من مصر والتمويل من السعودية يمكنك زراعة القمح بسهولة في السودان
لديهم امطار غزيرة وفاقد مياه ومستنقعات
 
تاريخيا بالجزيرة كنا شعب قمح، ولكن تغير الامر منذ 150 سنة تقريبا مع ازدياد القوافل الهندية التجارية عندما كانت تحت حكم الانجليز...



فأصبحنا خليط مابين الاثنين مع تفضيل الارز للولائم والحفلات..
مالك لو ... ماهو قمح ، تمر وشعير وتمن العراق اللي هو رز ... الرز عرف قبل الهند
 
الارز بدول الخليج حديث وليس من تراثنا القديم بالطعام
تقريبا بعد اكتشاف النفط تم جلبه بكميات كبيرة ولاقى رواج لسهولة طبخه وطعمه
الاحساء يزرعون الرز ... والشمال يجيهم من العراق (التمن) ... العراق يطلقون على الرز تمن.
 
الارض والعمالة من السودان الشركات والكهرباء من مصر والتمويل من السعودية يمكنك زراعة القمح بسهولة في السودان
لديهم امطار غزيرة وفاقد مياه ومستنقعات
فيه تاجر معروف اسمه سليمان الراجحي كان فاتح مشروع خيري كبير بالسودان للقمح حاربوه وجا تضييق عليه من الحكومه والشعب وطلع من السودان ثم بعدها راح لمصر واشترى ارض عشان يعمل مشروع القمح قبل ما يبدا المشروع اشتكوه المصريين واتهموه انه حرامي وراعي رشاوي وطلع من مصر
اذا مشروع خيري يحارب فما بالك باستثمار
عشان تستثمر للاسف لازم تعمل مثل الصين او فرنسا ترسل ااجيش يحمي استثماراتك
 
المغرب الدولة الوحيدة اللي تقريبا عندها اكتفاء ذاتي من القمح

A8FA7C59-2A1D-432E-BB77-876CFC21CE5F.jpeg
 

السودان "سلّة الغذاء العربي" ضحيّة سوء الاستغلال والفساد​

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة نبكي على زمان مر لكن نحن من أوصلنا أنفسنا لهذه الحالات لو إتحد العرب بكلمة واحدة و الله لن نشتكي من المجاعة طول حياتنا لكن الصراع بين الشعوب العربية نحن مقبلون على المجاعة عندما يكون إقتصادك مبني على إستهلاك لا تنتج محليا فآنتظر الفتات
 
بعض الدول العربية تتمتع بالإمكانات الزراعية والأراضي الخصبة ووفرة، ودول أخرى تتمتع بوفرة الأيدي العاملة المدربة، ودول تمتلك الطاقة، فكل هذه عوامل تسهم في إنتاج ما نحتاج إليه من غذاء، وبالرغم من هذا كله إلا أن الدول العربية لم تخطُ خطوة جدية نحو تحقيق التكامل في مجال الأمن الغذائي والاقتصادي. السبب في هذا يرجع إلى غياب الإرادة في تلك الدول التي يجب أن توحد إرادتها لاتخاذ القرارات وطرح البدائل، للوقوف أمام نفوذ الدول الكبرى التي تسيطر على الغذاء في العالمي وتتحكم بالتالي في مصير الشعوب حتى لا تملك قرارها.
لا بد أن تعمل الحكومات على استصلاح أجزاء من المساحات الصحراوية، ووضع خطط لزراعة الأغذية والسلع الأساسية، والعمل على تحلية المياه للتغلب على نقص المياه، والحد من هجرة القوى العاملة من الريف للمدينة، وإنشاء مشاريع صناعية لتحويل المنتجات الزراعية، وتطوير تربية المواشي والدواجن بالوسائل العلمية. نريد دولا منتجة، وليست مستوردة، نستغل إمكاناتنا، فلدينا كل ما يؤهلنا لذلك من أدواتنا وشبابنا، للمساهمة أيضا في تخفيض نسبة البطالة ورفع الاقتصاد في مجتمعاتنا العربية. لذا المطلوب تكاتف دولنا العربية، والقضاء على مشكلة نقص الغذاء، وعدم استيراده من الخارج، لمواجهة سيطرة وهيمنة الدول الغربية.
 
يذكرني هذا برئيس وزراء طلب منه مشروع زراعة القمح واجيب وقتها ان زراعة الخضروات والفواكه مجدي اكثر وتجلب عملة صعبة الان الوضع مرعب يحتاج مراجعة للسيارة الزراعية كلها ويجب أن تبداء المشاريع من الجهات الرسمية
 
يملك الوطن العربي إمكانيات جبارة تتجسد في الطاقات المادية التي تحويها مكامن الأرض الواسعة وتربتها الزراعية الخصبة المعطاءة التي لو أستثمرت بشكل موضوعي وعلمي لأنتجت من الخيرات المادية ما يكفي لسكان الكثير من دول العالم .
ويعد السودان واحد من ثلاث دول في العالم (( هي كندا وأستراليا والسودان )) ويعتبر مستودعاً غذائياً إحتياطياً ليس للسودان فحسب بل للوطن العربي بأكمله لأنه لو أستثمرت تربته الزراعية بإستخدام التقنيات الحديثة التي تستخدم في البلدان المتطورة فإنها ستؤمن الغذاء للوطن العربي بأكمله وإذا علمنا أن أقل من (( 1 % )) من الآراضي الزراعية العربية يستثمر بشكل سليم سنشعر بمدى الخلل القائم في الوطن العربي بالنسبة لإستثمار طاقاته المادية الزراعية .
كما يملك الوطن العربي موارد مائية (( جوفية وسطحية )) غزيرة فلديه أضخم الأحواض النهرية في العالم حيث تؤكد الإحصاءات بأن نقص الرقعة الزراعية المروية لا يعود إلى قلة المياه وندرتها بقدر ما يعود إلى سوء إستغلالها .
الطاقات البشرية
يملك الوطن العربي طاقات بشرية جبارة بنوعيها (( الفيزيائية و الذهنية )) تشكل منها قوة إنتاجية هامة فيما لو أستثمرت بشكل عقلاني سليم وبعيد عن الهدر والضياع .
 
ومن هنا نخلص إلى القول بأن المشكلة الغذائية العربية لم تأت من فراغ وليست أزمة مفاجئة بل جاءت عبر عملية منظمة تمت في إطار سياسات محدودة ومقصودة من قبل الإمبريالية العالمية وطوال سنوات عديدة وهذه العملية شملت جميع الدول النامية التي تسعى إلى تحقيق إستقلالها الإقتصادي وصيانة إستقلالها السياسي .
إن تأمين الغذاء وإنتاجه محلياً قضية قومية ومصيرية ولذلك ليس هناك خيار أمام الأمة العربية إلا العمل وبأقصى قدر ممكن من أجل صياغة وتبني إستراتيجية غذائية شاملة بإتجاه تقليص وإنهاء مظاهر التخلف والتبعية وتحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية المنشودة .
 
يملك الوطن العربي إمكانيات جبارة تتجسد في الطاقات المادية التي تحويها مكامن الأرض الواسعة وتربتها الزراعية الخصبة المعطاءة التي لو أستثمرت بشكل موضوعي وعلمي لأنتجت من الخيرات المادية ما يكفي لسكان الكثير من دول العالم .
ويعد السودان واحد من ثلاث دول في العالم (( هي كندا وأستراليا والسودان )) ويعتبر مستودعاً غذائياً إحتياطياً ليس للسودان فحسب بل للوطن العربي بأكمله لأنه لو أستثمرت تربته الزراعية بإستخدام التقنيات الحديثة التي تستخدم في البلدان المتطورة فإنها ستؤمن الغذاء للوطن العربي بأكمله وإذا علمنا أن أقل من (( 1 % )) من الآراضي الزراعية العربية يستثمر بشكل سليم سنشعر بمدى الخلل القائم في الوطن العربي بالنسبة لإستثمار طاقاته المادية الزراعية .
كما يملك الوطن العربي موارد مائية (( جوفية وسطحية )) غزيرة فلديه أضخم الأحواض النهرية في العالم حيث تؤكد الإحصاءات بأن نقص الرقعة الزراعية المروية لا يعود إلى قلة المياه وندرتها بقدر ما يعود إلى سوء إستغلالها .
الطاقات البشرية
يملك الوطن العربي طاقات بشرية جبارة بنوعيها (( الفيزيائية و الذهنية )) تشكل منها قوة إنتاجية هامة فيما لو أستثمرت بشكل عقلاني سليم وبعيد عن الهدر والضياع .
 
عودة
أعلى