Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انت طلعت عن السياسات التقليديه السابقة ونفرت منهاأنا قلت لك رأيي الشخصي
في ماذا بإمكان الإدارة السعودية القيام به في لبنان
وتعليقاً على تعقيبك أعلاه ، أنا في نظري أن الإدارة السعودية لم تقم بكثير من الأشياء التي لو قامت بها لكان الوضع الإقليمي مختلف الآن وهذا يعود إلى أن الإدارة السعوية ملتزمه بالسياسة التقليدية لها.
للامانه دعم كثير لدول كثيره يحتاج للتبريرلم أعد اتوقع بأن الدولة تعطي لمجرد العطاء بدون مقابل بعد الان
عندك رؤية 2030 ولازم تكون عندك استثمارات اما داخلية أو خارجية
لبنان ما ينفع لا استثمار ولا حتى دعم عملة. ما ادري كيف راح الدولة تبرر الدعم لو فيه دعم مستقبلا
انت طلعت عن السياسات التقليديه السابقة ونفرت منها
تعود لها يعني ما عملته كان فاشل
الدعم السابق لا يهمني لاختلاف التوجهات السياسية (ادعم لاستقرارهم وما لي علاقة بسياساتهم الداخلية او الخارجية)للامانه دعم كثير لدول كثيره يحتاج للتبرير
تغيرت السياسة الخارجية السعوديةإعلان عودة سفير سنرى ما ستتمخض عنه هذه العودة
أما السياسة التقليدية التي أعنيها هي الركائز الثابته في السياسة الخارجية السعودية ومنها عدم إستخدام القوة من خلال التمويل بالسلاح والدفع إلى الحروب ومشاريع سياسية مثل تقسيم الدول ودعم إقامة أحزاب أو جماعات سياسية مسلحة مبنية على اساس عرقي او ديني او طائفي.
ورأيي: أن الإستمرار في السياسة التقليدية التي كانت ناجحه في فترة زمنية مضت لم تعد تجدي نفعاً الآن ، اليوم حتى ندافع عن مكتسباتنا الداخلية يجب أن نقوّي قلوبنا قليلاً ونلعب أدوار قوية ومتعددة الأدوات وهذا لن يتم إلا من خلال رؤية إستراتيجية جديدة تُبنى عليها جميع التحركات وهو الشيء الذي لن يحدث إذا لم تقتنع الإدارة السعودية بإقامة مشروع شامل للشرق الأوسط.
لا كلامك غير صحيح
رغم بلاغة اللغة العربية الا انه هناك العديد من المصطلحات الاجنبية لا يوجد لها تعريب. وان وجد يكون غير عملي للاستخدام اللفظي.
فرق بين تلفزيون ومرناة او رائي
وهذا اللي اقصده قوي قلبك خلخلهمإعلان عودة سفير سنرى ما ستتمخض عنه هذه العودة
أما السياسة التقليدية التي أعنيها هي الركائز الثابته في السياسة الخارجية السعودية ومنها عدم إستخدام القوة من خلال التمويل بالسلاح والدفع إلى الحروب ومشاريع سياسية مثل تقسيم الدول ودعم إقامة أحزاب أو جماعات سياسية مسلحة مبنية على اساس عرقي او ديني او طائفي.
ورأيي: أن الإستمرار في السياسة التقليدية التي كانت ناجحه في فترة زمنية مضت لم تعد تجدي نفعاً الآن ، اليوم حتى ندافع عن مكتسباتنا الداخلية يجب أن نقوّي قلوبنا قليلاً ونلعب أدوار قوية ومتعددة الأدوات وهذا لن يتم إلا من خلال رؤية إستراتيجية جديدة تُبنى عليها جميع التحركات وهو الشيء الذي لن يحدث إذا لم تقتنع الإدارة السعودية بإقامة مشروع شامل للشرق الأوسط.
الحكومات غدرت بناالدعم السابق لا يهمني لاختلاف التوجهات السياسية (ادعم لاستقرارهم وما لي علاقة بسياساتهم الداخلية او الخارجية)
ما يهمني هو الدعم الحالي او المستقبلي
ما هو الهدف منه؟
ماذا سنستفيد منه على المدى الطويل ماديا وسياسيا؟
ما هي الضمانات المطروحة؟
أنت تتعامل مع حكومات ومؤسسات وليس مع الشعب فلازم يكون هالشيء بالحسبان
البنك الدولي ما يعطيك دعم ببلاش
كل دول العالم من ضمنها أمريكا ما تدعم علشان بس تساعد او حبا فيك
حقق أهدافك بكاشك أو الله يستر عليهم
الأمور الانسانية أو الخيرية تكون مع الناس او الشعوب مباشرة وصعب تتخطى حكوماتهم علشان تساعدهم
الخلط بين الاثنين (دعم الحكومة او مساعدة شعب) غير محمود
لالو الامر بيدي غربلة لحزب المستقبل
واخلي فيه ناس لها شعبيه عند السنة + تسليح الحزب
لا
سوي حزب جديد مكون من إئتلاف متعدد الطوائف.
التوافقية ستجلب اصوات ومقاعد اقوى.
يعني 14 اذار كان مشروع ناجح لولا فشل سعد الحريري وتردد بقية القادة كنتيجة لفشل الحريري
بس كثر شطة ومخللفكرة ممتازة برضوا