لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة الامريكية رفع الأذان للصلاة و اقامة صلاة التراويح بشكل ملفت

علماني + عمال العالم اتحدوا ! = شيوعي
علماني + برنامج ضمان اجتماعي كريم = اشتراكي
علماني + نحن شعب الله المختار و القياده لي لوحدي = فاشي
علماني + ديموقراطيه = ادفع ضرائبك و اعبد بقرة لو احببت, مش مشكله :)
علماني + ارث عربي اسلامي = الله اعلم, اتخيله شيء مقارب للاندلس او العصر الذهبي للعباسيين ( و الذين يمكن اعتبارهم علمانيي زمنهم ).

كلامك عن تعارض العلمانيه مع الاسلام مصدره اشرطه الصحونجيه المقرفه, كما اكدت لك حضرتك تسبح في موية بطيخ و جاهل. مقتضي العلمانية بسيط و سهل الفهم, و هو عزل الدين عن التشريع و الحياه العامه قدر الامكان و تبني التشريع العقلاني. و هذا مسلك رأيناه في صدر الاسلام و سر نجاح التوسع الاسلامي ( لان الشريعه لم تكن تطبق على السواد الاعظم من الناس, و حتى في شأن المسلمين الصحابه عطلوا الحدود بلا تحرج لانهم خير امه اخرجت للناس و تعليم محمد عليه الصلاة و السلام و ما عندهم عقد نفسيه مثلك).

ممتاز فانت اثبت لى صحة كلامي ان لا تعارض ان ما بين ان تكون علماني و فاشي فانت الذى كنت تستخف بعقول الناس فالعلمانية و العلمنجيه عرابي الحروب و الدمار ليسوا طوق النجاة الذى تحاول ان تصوره لنا كبديل للاسلام

اما موضوع ان الاندلس كانت علمانية و اشرطة صحونيجة فهذا من كيسك و موضوع ان الشريعة لم تطبق لهذا انتشر الاسلام فأيضاً من جهلك المركب لم يتخلى اى من الخلفاء الراشدين و من تبعهم عن تطبيق الشريعة و كذبت ان الصحابة عطلوا الحدود حاشاهم ان يعطلوا الحدود
هذا يدلنا على الفكر السقيم الذى تشربته من الفكر العلماني العفن

أسأل الله ان يهديك للحق و ان يبعدك عن الباطل و أهله
 
شكرا لك على التنبية. لقد عدلتها.

يا اخي اسلوبك منفر ويحمل الكثير من الكراهية للآخرين.
هناك من بين الملحدين والعلمانيين من هم علماء كبار وهناك من بينهم اصحاب خلق عظيم.
اذا كنت تريد ان تدعوهم الى الإسلام كما امرنا الله يجب ان تكون دعوتك منطقية تستند الى العقل كما يجب ان تكون دعوتك طيبة تخلو من الكراهية والتطرف ومعاداة الآخر.

والله إن بعض المسلمين يصدون عن سبيل الله صدا ويحسبون انهم على هدى وهم في ضلال مبين.

كنت اتحدث مع احد الاجانب منذ فترة وذكر لي بعض المآخذ على المسلمين من بينها ما قيل في السابق ان رائد الفضاء "نيل ارمسترونج" قد أسلم لما سمع الاذان على القمر، مع ان الصوت لا ينتقل على القمر لغياب الغلاف الجوي.

هذه النوعية الجاهلة الظالمة القاسية قلوبها هى التي نحاربها نصرة لله ودينه.

هدانا الله وإياك

انا لا اتكلم عن اعيان و اشخاص بعينهم بل هناك علمانين و ربما ملحدين اخلاقهم تفوق 1000 علمنجي عربي مؤدلج
انا لا اتحدث عن شخوص يا اخ رياض انا اتحدث عن ايدلوجية باطلة و هى العلمانية
 
الحقيقة والأنصاف تخلينا نقول اللهم أعز العلمانية والعلمانيين
هذه المشاهد يا فتى كانت موجودة في بلاد المسلمين لأتباع الديانات الأخرى منذ فجر الإسلام
لذلك كلامك التافه هذا بعزة العلمانية التافهة مثلك احتفظ به لنفسك :)
 
ارض الاسلام تنقسم قسمين
القسم الاول جزيرة العرب وتسمى بيضة الاسلام وهذا لا يجوز البناء فيها نهائيا
ولو كانت مبنية من قبل

القسم الثاني البلاد الاخرى العربية الاسلامية
لا يجوز بناء كنائس جديدة والذي يبقى من وجدت قبل الفتح فقط
ولا يجوز بناء جديدة
جزيرة العرب هي من ورد فيها نص صريح بعدم وجود دين مخالف وبالتالي منع بناء اي معابد او كنائس ، أما باقي ديار الاسلام فأعتقد أن حكمها سلطاني يرجع لولي الأمر حسب ما تقتضيه الظروف والاحوال .
 
لا يختلف بل انت الذى لديك لخبطة .. العلماني يمكن له ان يكون شيوعي و يمكن له ان يكون اشتراكي و يمكن له ان يكون فاشي لا تعارض مع ذلك
الذى لا يستقيم ان يكون علماني مسلم لأنهم فكرين متضادين بالضرورة و ايدلوجيتين مختلفتين لا تتصالحان

أنا لا انكر التقدم العلمي للغرب و لكن ان انسبه للعلمانية فهذا ليس له اى اساس فلا علاقة بين العلم و الانتاج العلمي و العلمانية .. فالعلوم خرجت من كثير من الحضارات منها ما خرج من الاندلس و بغداد فلا علاقة لهذا بذاك

أما الرويبضة هو العلمنجي المطربجي صاحب سهرات بيروت و شلته و يريد ان يعلمنا الدين و الأخلاق
في الحقيقة جزء كبير من تطور الغرب العلمي كان بسبب ابتعادهم عن كنائسهم المتطرفة جداً في غالبها واتجاههم لبعض من العلمانية
 
للاسف الشديد ان الاخوة المسلمين يجهلون تماما ما يحدث ولماذا يحدث هذا.

هذا التسامح الشكلي سيرتد عليهم وسيكونون أول من يتضرر منه بشكل بليغ.

لكن تكلم مين وتشرح لمين إذا قيادات السكان المسلمين في الغرب اصلا ناس اغبياء ولديهم ولع بالدخول في المعترك السياسي مع لذعة حقن لدينهم في شئون مجتمعات رحبت بهم وقريبا ستلفظهم ولكن لن يكون هذا اللفظ هادئا، بل صاخبا وغاضبا مما سيكمل دوامة المظلومية وستستمر للأبد.

التعليم وحسن التصرف أهم بكثير جدا من تحقيق نقاط شكلية لا فائدة منها.


اتذكر جيدا صلاة جماعة اسلامية في جامعة في امريكا وكيف قاموا باستخدام البهو الداخلي للمستشفى الجامعي ومتلاأ بالمصلين عن آخره حتى الذين يريدون الدخول لم يستطيعوا، كان قائد الصلاة دكتور مصري في كلية الهندسة وكان يكره الدول العربية كراهية شديدة يسمي اللجنة الدينية في السعودية (هيئة كبار العملاء).

لطالما كنت أظن أن هذا الأمر دعاية لقوة المسلمين كمجموعة بالإمكان حشدها سياسيا (ثمن اجتماعي يدفع للتفاهمات مع الاحزاب هناك). وليس له علاقة بالدين كتعبد.


زي اللي في النرويج اغلقوا طريقا للسيارات ليصلوا.

هذي الاشياء تضر اكثر مما تنفع.

ولكن ان تقول هذه الحقيقة يجعلونك كاره للاسلام وانتشاره الخ الخ الخ ولهذا لا فائدة من الحديث لهم، فهم يسيرون بكل قوة وسرعة نحو الاصطدام بجدار الكراهية الذين سيكونون هم أكبر اسباب استعادته وابتعاثه من سباته.

تحية،
اخونجيه كلهم وصوفيه جهال
 
دعنا نحدد الأختلافات ما بين علمانيه الدوله وعلمانيه الفرد خصوصا «العربي»

العلمانيون الآن لا يفهمون سوى النموذج الفرنسي في القرن الـ18 بسحق الدين في المجال العام، والأخلاق العامة بكل تأكيد، فالتنوير لا يتم فهمه الآن إلا باعتباره حالة عداء شديدة للدين، وكثير من المثقفين العلمانيين شاغلهم الأول في كتابه المقالات والكتب ومهاجمه رجال الدين والأزهر وتحولهم لمؤسسة كهنوتية، ولكنهم يأتون عند الرأس السياسي للدولة، ويتوقفون عن النقد حتى لو قام رأس النظام السياسي بتغيير الدستور، فكل القرارات ممكنة ومباحة، لكن الاستبداد عندهم لا يتمثل إلا في جانب واحد وهو "الاستبداد الديني"، النقد وطلب الحرية هو فقط من المطلق الديني، دون التساؤل عن (المطلق السياسي)

هنا يتحول العلماني إلى شخص مختزل وشخص انتقائي ويناقض نفسه، فيتحول المجال السياسي الدنيوي عنده إلى مطلق ميتافيزيقي، فيعطي العلماني «التنويري» الحق لنفسه بأن يقول" مات الله" لكنه لا يستطيع أن يقول "مات الحاكم"، فهو ينزل الله من عليائه، ويرفع الحاكم إلى مصاف الآلهة.
 
في الحقيقة جزء كبير من تطور الغرب العلمي كان بسبب ابتعادهم عن كنائسهم المتطرفة جداً في غالبها واتجاههم لبعض من العلمانية
التنوير في القرن الـ18، وتصورات القرن الـ18 للتنوير هي مختلفة بكل تأكيد عن القرن الـ19، ففي القرن الـ18 كان حوالي 40% من كنائس باريس قد تحولت إلى مراقص وأماكن لبيع الأحذية وبيع الآلات والفنون، كنوع من النكاية في الكنيسة، لأن الكنيسة كانت شريكة في الإقطاع مع النبلاء ، فالتصور (اليعقوبي) للحرية والتنوير قائم على فكرة التمثيل والانتقام ممن رأوا أنهم شركاء في إذلال الطبقة الفرنسية الثالثة التي كانت تضم عموم الشعب الفرنسي.
 
التنوير في القرن الـ18، وتصورات القرن الـ18 للتنوير هي مختلفة بكل تأكيد عن القرن الـ19، ففي القرن الـ18 كان حوالي 40% من كنائس باريس قد تحولت إلى مراقص وأماكن لبيع الأحذية وبيع الآلات والفنون، كنوع من النكاية في الكنيسة، لأن الكنيسة كانت شريكة في الإقطاع مع النبلاء ، فالتصور (اليعقوبي) للحرية والتنوير قائم على فكرة التمثيل والانتقام ممن رأوا أنهم شركاء في إذلال الطبقة الفرنسية الثالثة التي كانت تضم عموم الشعب الفرنسي.
هذا التصور الانتقامي الذي كان موجوداً في القرن الـ18 تم تجاوزه في القرن الـ19، حيث بدأ نوع من المساءلة للراديكالية العلمانية الفرنسية وإتجاهها الإقصائي الذي لم يستسيغه العامه برغم كراهيتم للطبقه المخمليه وعلي رأسها الكنيسه، بنهاية القرن الـ19،
ثم بحلول القرن العشرين الكنيسة نفسها اعترفت بالعلمانية كأمر واقع في المجمع الفاتيكاني الثاني، وحصل نوع من الفصل الرصين والناضج بين المجال الديني والمجال السياسي بفصل الكنيسة عن الدولة، وصار كلٌ منهما أكثر احتراماً لمجال الآخر، وتم النظر إلى هذا الفصل كطريقة لتقوية الدولة وتقوية الدين وحفظه.

هذا التصور "اليعقوبي" لم ينجح بشكل مطلق في فرنسا نفسها، بحيث إصطدم العامه مع الواقع الأخلاقي المغاير لفكرهم الديني حيث شعر الكثير بعد ذلك بفقدان الهويه الروحانيه بداخلهم وأنهم أصبحو ترس في آله الحداثه التي تفتك بالضعفاء والمهمشين.
 
ممتاز فانت اثبت لى صحة كلامي ان لا تعارض ان ما بين ان تكون علماني و فاشي فانت الذى كنت تستخف بعقول الناس فالعلمانية و العلمنجيه عرابي الحروب و الدمار ليسوا طوق النجاة الذى تحاول ان تصوره لنا كبديل للاسلام

اما موضوع ان الاندلس كانت علمانية و اشرطة صحونيجة فهذا من كيسك و موضوع ان الشريعة لم تطبق لهذا انتشر الاسلام فأيضاً من جهلك المركب لم يتخلى اى من الخلفاء الراشدين و من تبعهم عن تطبيق الشريعة و كذبت ان الصحابة عطلوا الحدود حاشاهم ان يعطلوا الحدود
هذا يدلنا على الفكر السقيم الذى تشربته من الفكر العلماني العفن

أسأل الله ان يهديك للحق و ان يبعدك عن الباطل و أهله
يا اخي و الله انك تحفه.

اعطيتك ايها مصلحه عشان تكبسها, و برضه فاشل. للامانه شيء متوقع. اصحاب اللحي المقمله دائما تفكيرهم low resolution.

اترك الادبيات التي تعودت عليها في حلقه طلب " العلم " التي تنتمي لها و تعال نحاول نفهم طريقه تحليل القضايا متعدده المتغيرات. اذا كان احد المتغيرات ثابت و النتائج مختلفه بين الصالح و الطالح, فهذا معناه ان المتغير المقصود لا علاقه له بالفشل, و اذا كان نفس المتغير ثابت في كل حاله ناحجه فهذا معناه انه يملك علاقه سببيه و - لو كانت عرضية - مع النجاح. أ ب المنطق.

و نعم يا من يسبح في البطيخ, الاندلس كانت علمانيه بمقاييس زمنها, كذلك بغداد في اوجها. بالمثل الخلافه الراشده و التي لا يمكن ان يختلف عاقل مطلع على كونها " علمانية التشريع ".

اسحب كلامي, مثلك لا يكفي ان نقول له اسكت. تحتاج اعادة برمجه و اعادة تأهيل للعيش معنا بنجاح.
 
امريكا بترفع الاذان وبلاد عربية واسلامية بتحدد صلاة التراويح نصف ساعة
وبلاد عربية بتقمع المشايخ في سجونها
وبلاد الاغاني في رمضان تصدح فيها
 
امريكا بترفع الاذان وبلاد عربية واسلامية بتحدد صلاة التراويح نصف ساعة
وبلاد عربية بتقمع المشايخ في سجونها
وبلاد الاغاني في رمضان تصدح فيها

لم يُصلّ النبي صلى الله عليه وسلم صلاة التراويح جماعة، وانما احدثها جماعة الخليفة عمر ابن الخطاب رضى الله عنه بعد وفاة النبي.
 
الاندلس كانت علمانيه
العامل الأكبر في إنهيار الأندلس تنامي النزعه القوميه، عن النزعه الدينيه، وتفتت الدوله الإتحاديه الجامعه للطوائف الي كيانات إنفصاليه حسب أهواء ورغبه حكامها، فيما يسمي «بملوك الطوائف»، بعضهم أَثّر وأستعان بالأسبان ضد بني جلدته من المتشددين دينيا، والنتيجه معروفه
 
يا اخي و الله انك تحفه.

اعطيتك ايها مصلحه عشان تكبسها, و برضه فاشل. للامانه شيء متوقع. اصحاب اللحي المقمله دائما تفكيرهم low resolution.

اترك الادبيات التي تعودت عليها في حلقه طلب " العلم " التي تنتمي لها و تعال نحاول نفهم طريقه تحليل القضايا متعدده المتغيرات. اذا كان احد المتغيرات ثابت و النتائج مختلفه بين الصالح و الطالح, فهذا معناه ان المتغير المقصود لا علاقه له بالفشل, و اذا كان نفس المتغير ثابت في كل حاله ناحجه فهذا معناه انه يملك علاقه سببيه و - لو كانت عرضية - مع النجاح. أ ب المنطق.

و نعم يا من يسبح في البطيخ, الاندلس كانت علمانيه بمقاييس زمنها, كذلك بغداد في اوجها. بالمثل الخلافه الراشده و التي لا يمكن ان يختلف عاقل مطلع على كونها " علمانية التشريع ".

اسحب كلامي, مثلك لا يكفي ان نقول له اسكت. تحتاج اعادة برمجه و اعادة تأهيل للعيش معنا بنجاح.

مع اني حاولت ان اتلطف معك قليلاً و لكن امثالك لا يصلح له الا الجلد انت و نظرت الاقصائية و الدونية لكل ما يمس الدين بصلة
لديك فوبيا من اللحية و من طلب العلم و من الدين و تحاول ان تتقيح لنا فى هذا الموضوع بخزعبلات و نظريات لا تنتمى للواقع بصلة و تحاول ان تبرئ العلمانية من جرائمها و لكنك للاسف غير ناجح فى ذلك بما فيه محاولة ترويجك لأفكار دخيلة ان الاندلس كانت علمانية و بغداد كانت علمانية و الخلافة الاسلامية كانت علمانية كل ذلك كمحاولة لايهام القارئ ان العلم و الاسلام متناقضين و التقدم و الاسلام متناقضين و لتتقدم و تتحضر يجب ان تكون علماني و تترك الدين على جنب طبعاً بالاضافة الى طوامك السابقة ان الخلفاء لم يطبقوا الشريعة و الصحابة عطلوا الحدود
فكر سقيم ولدته لنا ايدلوجية خبيثة
 
المرحله القادمه قد تكون حربا
وامريكا تريد كسب المسلمين في صفها
خبث امريكي معهود وسذاجه مسلمين معهوده
 
العامل الأكبر في إنهيار الأندلس تنامي النزعه القوميه، عن النزعه الدينيه، وتفتت الدوله الإتحاديه الجامعه للطوائف الي كيانات إنفصاليه حسب أهواء ورغبه حكامها، فيما يسمي «بملوك الطوائف»، بعضهم أَثّر وأستعان بالأسبان ضد بني جلدته من المتشددين دينيا، والنتيجه معروفه
ربما, و ان كان رأيك اقلية. اغلب المؤرخين متفقين على ان بذور السقوط الاسلامي في مشكلة المولدين, و هي قضية عدالة اجتماعية لا علاقه لها بالدين الاسلامي من قريب او بعيد ( و الذي بالمناسبة كان دين الاقليه خلال كامل التواجد الاسلامي في الاندلس )

و الاسبان القشتاليين بعد انتصارهم حالة تستحق الدراسه, صحيح انهم استخدموا الدين للحشد و دور الكنيسة الكاثوليكيه في صعودهم لا يمكن انكاره, و لكنه مشروع ما لبث ان فشل بشكل ذريع. بالرغم من الثراء الفاحش الذي مثلته مستعمراتهم في العالم الجديد ( حتى اليوم عملتهم من ذاك الزمن ما زالت تستخدم في بلدي, الريال ) مجمل تاثيرهم على محيطهم الاوروبي متواضع جدا و اسهاماتهم الحضارية تقزم امام جيرانهم - الكاثوليك و البروتستانت - و اسلوبهم الاكثر تحرر من قيود الدوغما الدينيه.

الفكره ان الكهنوت مشكلة, ايا كانت الديانه. و الافضل ان يتفرغون للعباده في دورهم و يتركون ما لا يجيدونه.
 
امريكا بترفع الاذان وبلاد عربية واسلامية بتحدد صلاة التراويح نصف ساعة
وبلاد عربية بتقمع المشايخ في سجونها
وبلاد الاغاني في رمضان تصدح فيها
قصه من التراث الشعبي القديم

تم تعين وَالي (عمده) في إحدي مقاطعات صعيد مصر، وكان الوالي صاحب مزاج وأهواء ، فتفاجئ بأهل الإقطاعيه أنهم ملتزمين دينيا ودائمي الحضور للدروس الدينيه، بعد عملهم، ولا شئ أخر وأحس بكثره الملل والرتابه ، فوسوس له الشيطان أن يفرض عليهم بعض الضرائب بحجج، وبالفعل زاد عليهم فرض الضرائب حين ميسره ،
وبعد ما ملّ الناس من الشكوي لم يجدو أنفسهم الا بالعمل الكثييير ليدفعو ضرائبهم ، وقل عددهم في حضور الدروس الدينيه نتيجه الإرهاق، وبعد مرار الشكوي، فاجئهم بإستحضار «المولد» ليخفف عنهم و حتي ينسو عناء العمل وإرهاقه وبالفعل إنبسط الناس وفرحو بالموبيقات ونسو تعب العمل وأصبحت حلقات الذّكر فارغه والحانات ممتلئه
وغيرو من أسم القريه من قريه المشايخ لقريه الوالي ☕
 
مع اني حاولت ان اتلطف معك قليلاً و لكن امثالك لا يصلح له الا الجلد انت و نظرت الاقصائية و الدونية لكل ما يمس الدين بصلة
لديك فوبيا من اللحية و من طلب العلم و من الدين و تحاول ان تتقيح لنا فى هذا الموضوع بخزعبلات و نظريات لا تنتمى للواقع بصلة و تحاول ان تبرئ العلمانية من جرائمها و لكنك للاسف غير ناجح فى ذلك بما فيه محاولة ترويجك لأفكار دخيلة ان الاندلس كانت علمانية و بغداد كانت علمانية و الخلافة الاسلامية كانت علمانية كل ذلك كمحاولة لايهام القارئ ان العلم و الاسلام متناقضين و التقدم و الاسلام متناقضين و لتتقدم و تتحضر يجب ان تكون علماني و تترك الدين على جنب طبعاً بالاضافة الى طوامك السابقة ان الخلفاء لم يطبقوا الشريعة و الصحابة عطلوا الحدود
فكر سقيم ولدته لنا ايدلوجية خبيثة
لا تتطلف, بالعكس خلك صريح. شخصيا استمتع لما اناس تظهر ما في صدورها.

و لا يوجد نظريات سياسيه هنا, هي مسلمات مدعومه بكامل التجربة البشرية و يعرفها كل البشر على اختلاف مشاربهم. اذا لم تصل لحلقتكم "العلمية" التي تجتمعون فيها بين المغرب و العشاء فهذه مشكلتكم و ربما تحتاجون للاستعانه بمن يوصلكم للمعرفه البشرية في قرننا الحالي.

خذ هذا المثال على الطاير, لما الاقباط بعثوا لعمر بن الخطاب يسألونه عن اسقاط الجزية, لم يقل لهم بل تدفعونها عن يد و انتم صاغرون, قال لهم خلاص بلاش الجزية. و هذا طبعا ممارسه لعلمانية التشريع. هذا رجل يعرف ان 99% ممن يسئل عنهم غير مسلمين اصلا, و يشرع على هذا الاساس. نفس الرجل كان يشمي في اسواق المدينه و يضرب من تتحجب من الاماء, و كان يأخذ 10% ضريبة مبيعات على الخمر و الخنزير ( و يكلف مسلمين ببيعها في الاسواق! ).

و الله و بالله و تالله ان هدم كهنوتكم الجاثم على صدر الامه, و ما راكمتموه من سخافات المتأخرين التي ما انزل الله بها من سلطان, من افضل ما يتعبد به المولى في هذا الشهر الفضيل. اكبر مصيبه ان يرتبط الدين بامثالكم !
 
ربما, و ان كان رأيك اقلية. اغلب المؤرخين متفقين على ان بذور السقوط الاسلامي في مشكلة المولدين, و هي قضية عدالة اجتماعية لا علاقه لها بالدين الاسلامي من قريب او بعيد ( و الذي بالمناسبة كان دين الاقليه خلال كامل التواجد الاسلامي في الاندلس )

و الاسبان القشتاليين بعد انتصارهم حالة تستحق الدراسه, صحيح انهم استخدموا الدين للحشد و دور الكنيسة الكاثوليكيه في صعودهم لا يمكن انكاره, و لكنه مشروع ما لبث ان فشل بشكل ذريع. بالرغم من الثراء الفاحش الذي مثلته مستعمراتهم في العالم الجديد ( حتى اليوم عملتهم من ذاك الزمن ما زالت تستخدم في بلدي, الريال ) مجمل تاثيرهم على محيطهم الاوروبي متواضع جدا و اسهاماتهم الحضارية تقزم امام جيرانهم - الكاثوليك و البروتستانت - و اسلوبهم الاكثر تحرر من قيود الدوغما الدينيه.

الفكره ان الكهنوت مشكلة, ايا كانت الديانه. و الافضل ان يتفرغون للعباده في دورهم و يتركون ما لا يجيدونه.
بل رأي الأغلبيه والمؤرخين

ضياع الأندللس أسبابه تتمثل في

الانحراف والبعد عن شرع الله ؛ حيث انتشر شرب الخمور، ولم يحاسب شاربها، كما انتشر اللهو، والغناء، والموسيقا، والجواري، وتسابق الأمراء في تقريب المغنيين والمغنيات منهم، وأقاموا للمغنيين قصوراً بجانب قصورهم، كما بنوا المدارس من أجل تعليم الموسيقا، والغناء. الترف، وانشغال حكام الأندلس في الإنفاق على المسكن، والملبس، والمأكل، وعدم اهتمامهم في الدفاع عن أرضهم وعرضهم. اندلاع النزاعات بين ملوك الطوائف، كما قاد هذا النزاع إلى نشوب النزاع بين المسلمين في الأندلس، فتنازع العرب مع البربر، وتنازع اليمانية مع القيسية، وكان نتيجة هذا النزاع مقتل عدد كبير من المسلمين، حيث فاق عدد القتلى أضعاف قتلى فتح الأندلس. تخلّف كثير من العلماء عن دورهم الدعوي والإصلاحي، وكذلك دورهم في الدعوة إلى الجهاد، إذ انشغلوا بالمسائل الخلافية وتجاهلوا الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. التخاذل والتقاعس في جميع جوانب الحياة

وفي حين سقوط مدينه طليطله، بوابه الجنوب في قبضه ملك قشتاله، كان مازال ملوك الطوائف يتصارعون فيما بينهم ولم يعطو للأمر إهتمام حتي سقوط غرناطه، ومحاكم التفتيش، وتحويل المسلمين واليهود للمسيحيه، والإرث الديني للأسبان جعلهم في فتح الأمريكتان كناشرين للمسيحيه وصبغ التراث الديني والثقافي لتلك الشعوب.
 
عودة
أعلى