مهما كان خطر الليبراليين و العلمانيين كما سميتهم مثل خطر المتطرفين ، الذين لم تبقى مدينة سعودية ولم يفجرو فيها، وكادت البلاد لولا توفيق الله ان تتحول إلى أفغانستان..
ثم ان الليبراليين الحقيقين معروفين و كتاب صحف محترمين ولم تعرف عنهم الخيانه و لم يتعاملوا مع الخارج مثل ما فعل زوار قطر من بعض رجال الدين المعروفين..
كل ما أعرفه عن بعض الليبراليين السعوديين انهم ينتقدون سيطرت التطرف على المجتمع في المملكة و هذا ما وافقهم فيه الامير محمد و صرح فيه ...أما بعض صغار السن الذين تم أستخدامهم لتشوية سمعة المملكة فهؤلا عملاء وليسوا ليبراليين أو غيره .