‏ حجب الثقة عن حكومة عمران خان وانتهاء ولايته رسمياً

الشراكة مع الصين و الممر الاقتصادي و تطوير ميناء جوادر بدأ قبله و سوف يستمر بعده ليس هو من بدا هذا المشروع

اي حكومه قادمه مواليه لامريكا سيتم تعطيل مشروع طريق الحرير
 
دبي مدينة قطرية داخل الامارات
Qatar_&_Dubai_Currency.jpeg
 
لا مالنا دخل، نفوذنا هناك فقدناه وملأت فراغة تركيا..

لو لك نفوذ قوي وعلاقات قوية مع باكستان ماكان حاول عمران خان ان يتوجه لقمة ماليزيا الاسلامية.

هذي هي الحقيقة ولا نمتلك نفوذ هناك ولا شيء..
تركيا ليس لها نفوذ حقيقي في باكستان ولاقدرت تأخذ حيز مؤثر لاعند السياسيين ولا الجيش
النفوذ السعودي مرتبط في الجيش حصرا وبعض الاحزاب
النفوذ الاقوى هو للصين
هل للسعودية يد في دعم عزل عمران خان ؟
ممكن ولكن احتمال ضعيف ربما يكون عدم ممانعة فقط وليس دعم ففي النهاية عمران له شعبية وقد يعود في الانتخابات وهو عرف حجم النفوذ السعودي مرتين في باكستان وفهم
 
باكستان قادة جيشها للاسف سهل شراء ولائاتهم شيء مؤسف واختراق كبير وخيانه ..

دولة نووية يحكمها الجيش من وراء الكواليس تجيها اوامر او تهديدات من امريكا ويقومون ينقلبون على رئيسهم !

من حق الشعب الباكستاني يغضب لكن متاكد ان غضبه لن يغير من الامر شيء..

برويز مشرف ساعد الامريكان على قصف افغانستان والباكستانيين كانوا يطلعون مظاهرات مليونية غاضبة ولم يتغير شيء
مشروع طرح الثقة في البرلمان قبل دعاية عمران عن الرسالة الامريكية التي لم تظهر حتى الان
والله اعلم انها شوشرة من عمران على المشروع وإلا كانت ظهرت فماذا بقي ليخسره حتى يحتفظ بها
 
شفت صحف الثوره السوريه تشمت في عمران وتتهمه انهم من اول الداعمين لايران في سوريا
 
ابدأ بمراجعة سياساته منذ توليه الحكم، يكفي ان الحقير الوضيع عمران ابن الكلب انضم لقردوغان المنحط مع مهاتير المعتوه من اجل المحاولة في تدويل الحرمين الشريفين.

هده لحالها تستحق طرد كل الباكستانيين على الاراضي السعودية وبل التنكيل بهم
فكرتنى ب بوست قديم لواحد من الخرفان
 
فكرتنى ب بوست قديم لواحد من الخرفان


هذي الحسابات تحت ادارة المخابرات التركية واكاد اجزم انهم المخابرات التركية..

والذين يديرونها عرب مرتزقة.. اساساً شعوب الشرق الاوسط بدون استثناء سهل تخدعهم بالخطابات والشعارات التي هي حق يراد بها باطل.

انا اكره الاعلاميين اللي يحرفون الحقائق ويدسون السم في العسل ويلبسون الحق بالباطل.

كثيريين عندنا في الوطن العربي
 
عودة
أعلى