السؤال كيف تصعد أوكرانية الحرب ضد روسيا بتوجيه ضربة جوية بحوامات هجومية حلقت على ارتفاع منخفض جداً؟.
وكيف استطاعات هذه الحوامات النجاة بعد الضربة؟!.
وما هي الفائدة الأوكرانية من هذه العملية غير التصيد السلبي بمردوده عليها؟.
وهل من الممكن أن تكون رسالة من كييف لروسيا بأنها ممكن أن تصعد الحرب؟، وماذا بقي لأوكرانية اتصعيد الحرب؟!.
الحقيقة برأي المتواضع هناك سيناريوهين للتحليل المنطقي لهذه العملية:
أولاً: أن تكون العملية من تدبير المخابرات الأمريكية، لأنه واضح للجميع أن أمريكا لا تريد لهذه الحرب أن تنتهي دون رفع فاتورة الحرب على روسيا، وانهاء أوكرانيا ما دامت اختارت الحياد.
ثانياً: أن تكون العملية من تدبير روسيا، لتوسيع دائرة السيطرة لكامل القطاع الشرقي من أوكرانيا حتى كييف، أو على الأقل القوس الشرقي الحدودي بأكمله، الذي الذي يسطر الروس على أكثره.
ولا أستبعد أن يكون مخطط مشترك بين روسيا وأمريكا لتقسيم أوكرانيا إلى شرقية وغربية مقابل ضمانات غربية بالاعتراف بشرعية الأعمال الروسية الأخيرة، والاعتراف بحق روسيا في شبه جزيرة القرم والاعتراف بالجمهوريات الانفصالية.
وكيف استطاعات هذه الحوامات النجاة بعد الضربة؟!.
وما هي الفائدة الأوكرانية من هذه العملية غير التصيد السلبي بمردوده عليها؟.
وهل من الممكن أن تكون رسالة من كييف لروسيا بأنها ممكن أن تصعد الحرب؟، وماذا بقي لأوكرانية اتصعيد الحرب؟!.
الحقيقة برأي المتواضع هناك سيناريوهين للتحليل المنطقي لهذه العملية:
أولاً: أن تكون العملية من تدبير المخابرات الأمريكية، لأنه واضح للجميع أن أمريكا لا تريد لهذه الحرب أن تنتهي دون رفع فاتورة الحرب على روسيا، وانهاء أوكرانيا ما دامت اختارت الحياد.
ثانياً: أن تكون العملية من تدبير روسيا، لتوسيع دائرة السيطرة لكامل القطاع الشرقي من أوكرانيا حتى كييف، أو على الأقل القوس الشرقي الحدودي بأكمله، الذي الذي يسطر الروس على أكثره.
ولا أستبعد أن يكون مخطط مشترك بين روسيا وأمريكا لتقسيم أوكرانيا إلى شرقية وغربية مقابل ضمانات غربية بالاعتراف بشرعية الأعمال الروسية الأخيرة، والاعتراف بحق روسيا في شبه جزيرة القرم والاعتراف بالجمهوريات الانفصالية.