كل المصائب والخراب
غير صحيح نزول العملة بسرعة كارثة مدمرة للاقتصاد وضياع امول الناس الموضوعة في الابناك وغلاء فاحش في الاسعار. ما ان تبدا العملة في النزول من الصعب جدا وقفها لان الناس ستتهافت على شراء العملة الصعبة والذهب والاشياء العينية مما يسرع في فقدان العملة لقيمتها. .كل من له ودائع في البنك سيفقد نسب ربما تصل 90% من قيمة الوديعة خلال سنوات قليلة .الاقتصاد المصري ذاهب الى الهاوية .انه تضخم مدمر
لنسمي الاشياء بمسماياتها العسكر هم سبب خراب الاقتصاد في مصر. لا احد غيرهم
نفس الشي . .. شركة تبريد -شركة امارتية مساهمة عامة أعلنت خروجها .
لو الغيت الدعم هيجوع الناس حرفيا .المشكلة اكبر بكثير من الدعم .
فكرة توازن بين الغطاء النقدي او ما يسمى الملائة المالية من النقد الاجنبي والذهبي وطباعة النقود المحلية هي فقط عامل نفسي ولكنه يستطيع المحافظ طباعة ما يريد ولا احد يردعه ، وهو يعرف انه سيرميها للتضخم وينسق مع وزارة المالية لانهاك الشعب بالضرائب اما على الجمارك او العقار او على رسوم السيارات او المحروقات لامتصاص الفائض المالي من الجنيه المصري
كلامك معروف لمعظم اعضاء المنتدى .. انا سألت عن واقعة محددة فقط .. لانه هناك مزاعم من مواقع المعارضة المصرية عن ان الحكومة المصرية توسعت في طباعة الجنيهات لتغطية الالتزامات المحلية
صعب ان تعرف لسببين المعارض يكذب ويتملق من اجل استمرار الزخم والكراهية للسيسي + المحافظ لا يصرح والا ينهار السوق وهناك فرق بين الطباعة والتخزين او الطباعة والتصريف بمعنى يأتي بموظفينه وينزل على سوق الصرافة ويشتري الدولار من السوق وتكتيك الشراء سري وبطريقة مدروسة لاحداث اقل الخسائر او عدم الشعور بما يحدث
تمويل الجهاز الاداري الحكومي الفاشل يتم بثلاثة مصادر لا رابع لها :
الجنيه المصري كان في حالة هبوط قبل حتى بلطجة الحوثي ..
ملاحظة صغيرة بكل محبة لاقتباسك من الجريدة واعرف انه خطأ الجريدة وليس خطأك ، الدولار لا يقفز ولا ينزل الذي يقفز وينزل هو الجنيه المصري الدولار ما زال ثابت حول انحاء العالم ولكن تٌكتب من الصحافة المصرية لتخفيف آثار الصدمة قدر الامكان او نوع من الغباء وقلة ادراك اقتصادي
