في 2020 ادعت وزارة الدفاع الجزائرية انها قامت بقتل سلوس مدني، المدعو "الشيخ عاصم أبو حيان" المسؤول منطقة الشرق ورئيس اللجنة الشرعية لأحد التنظيمات الإرهابية كما يوضح المصدر اسفله
على صعيد آخر، كشف بيان لوزارة الدفاع الجزائرية عن تحديد هوية اثنين من الإرهابيين الثلاثة المقضي عليهم أمس.
ويتعلق الأمر بكل من لسلوس مدني، المدعو "الشيخ عاصم أبو حيان" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1994 وكان مسؤولا عن منطقة الشرق ورئيس اللجنة الشرعية لأحد التنظيمات الإرهابية، إضافة إلى هريدة عبد المجيد المدعو "أبو موسى الحسن"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1995.
وزارة الدفاع الجزائرية على ما يبدو انها قد تناست الكذبة و ادعت اليوم أنها اعتقلت نفس الارهابي الذي قالت انها قامت بتصفيته في 2020 و اعطته منصب الخر و هو المفتي العام
وتبين من بيان وزارة الدفاع أن الأهداف المحققة من خلال تلك العملية، مهمة، إذ يوجد بين المعتقلين "المفتي العام" للجماعات الإرهابية، لسلوس مداني، المكنى "الشيخ عاصم أبو حيان"،
على صعيد آخر، كشف بيان لوزارة الدفاع الجزائرية عن تحديد هوية اثنين من الإرهابيين الثلاثة المقضي عليهم أمس.
ويتعلق الأمر بكل من لسلوس مدني، المدعو "الشيخ عاصم أبو حيان" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1994 وكان مسؤولا عن منطقة الشرق ورئيس اللجنة الشرعية لأحد التنظيمات الإرهابية، إضافة إلى هريدة عبد المجيد المدعو "أبو موسى الحسن"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1995.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وزارة الدفاع الجزائرية على ما يبدو انها قد تناست الكذبة و ادعت اليوم أنها اعتقلت نفس الارهابي الذي قالت انها قامت بتصفيته في 2020 و اعطته منصب الخر و هو المفتي العام
وتبين من بيان وزارة الدفاع أن الأهداف المحققة من خلال تلك العملية، مهمة، إذ يوجد بين المعتقلين "المفتي العام" للجماعات الإرهابية، لسلوس مداني، المكنى "الشيخ عاصم أبو حيان"،
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل