إرتفاع عدد الجامعات السعودية إلى 15 جامعة وفق تصنيف التايمز الدولي للجامعات العريقة خلال 2022م وذلك مقارنة بـ 6 جامعات في 2019
تقدّمت الجامعات السعودية في تصنيف (التايمز) لأفضل الجامعات الناشئة في العالم، حيث دخلت 12 جامعة في قائمة التصنيف عام 2022م بدلاً من 7 جامعات العام الماضي بنسبة زيادة بلغت نحو 70%، وذلك في مراتب متفاوتة بين 36 و400 ضمن أفضل 400 جامعة في القائمة التي تضم أكثر من 790 جامعة.
وكان في وقت سابق قد حلّت 15 جامعة سعودية في تصنيف (التايمز) لأفضل الجامعات العالمية خلال هذا العام، في مقابل 10 جامعات في عام 2021م، بنسبة زيادة 50%، فيما تقدمت 11 جامعة وتحسّن ترتيبها، وذكر موقع التايمز عند إطلاق تصنيفه أن المملكة جاءت في المركز الأول عالمياً بنسبة التحسّن في الاستشهاد بمخرجاتها البحثية بنسبة 35%.
ويعتمد تصنيف «التايمز» للجامعات العالمية والناشئة على منهجية تقييم الجامعات كثيفة البحث في جميع مهامها الأساسية: التدريس، والبحث، ونقل المعرفة، والتوقعات الدولية، مع إعادة معايرة الترجيحات لتعكس صورة مهام الجامعات الناشئة.
ويستخدم التصنيف الدولي 13 مؤشراً تمت معايرتها بعناية لتقديم أكثر المقارنات شمولاً وتوازناً، ويثق بها الطلبة والأكاديميون وقادة الجامعات والصناعة والحكومات، حيث يتم تجميع مؤشرات الأداء في خمس مجموعات: التدريس (بيئة التعلّم)، والبحث (الحجم والدخل والسمعة)، والاستشهادات (تأثير البحث)، والنظرة الدولية (الموظفون والطلبة والبحث)، ودخل الصناعة (نقل المعرفة).
تقدّمت الجامعات السعودية في تصنيف (التايمز) لأفضل الجامعات الناشئة في العالم، حيث دخلت 12 جامعة في قائمة التصنيف عام 2022م بدلاً من 7 جامعات العام الماضي بنسبة زيادة بلغت نحو 70%، وذلك في مراتب متفاوتة بين 36 و400 ضمن أفضل 400 جامعة في القائمة التي تضم أكثر من 790 جامعة.
وكان في وقت سابق قد حلّت 15 جامعة سعودية في تصنيف (التايمز) لأفضل الجامعات العالمية خلال هذا العام، في مقابل 10 جامعات في عام 2021م، بنسبة زيادة 50%، فيما تقدمت 11 جامعة وتحسّن ترتيبها، وذكر موقع التايمز عند إطلاق تصنيفه أن المملكة جاءت في المركز الأول عالمياً بنسبة التحسّن في الاستشهاد بمخرجاتها البحثية بنسبة 35%.
ويعتمد تصنيف «التايمز» للجامعات العالمية والناشئة على منهجية تقييم الجامعات كثيفة البحث في جميع مهامها الأساسية: التدريس، والبحث، ونقل المعرفة، والتوقعات الدولية، مع إعادة معايرة الترجيحات لتعكس صورة مهام الجامعات الناشئة.
ويستخدم التصنيف الدولي 13 مؤشراً تمت معايرتها بعناية لتقديم أكثر المقارنات شمولاً وتوازناً، ويثق بها الطلبة والأكاديميون وقادة الجامعات والصناعة والحكومات، حيث يتم تجميع مؤشرات الأداء في خمس مجموعات: التدريس (بيئة التعلّم)، والبحث (الحجم والدخل والسمعة)، والاستشهادات (تأثير البحث)، والنظرة الدولية (الموظفون والطلبة والبحث)، ودخل الصناعة (نقل المعرفة).