عندما تزاوج الشرق مع الغرب ظهر لنا المدفع المصري ذاتي الحركة المجنزر

مافيه توحيد ولا يحزنون.

الامر وما فيه تطور علم المعادن وسبكها ادى الى صناعة مدافع بأعيرة اكبر لان المواسير اصبحت تتحمل اكثر وتملك معدلات اهتراء اقل من.

فيه مدافع اعيرتها اكبر من 155مم مثل M110 عياره 203مم خدم في فيتنام لاول مرة على ما اذكر
اجل انت قلتها في فيتنام وليس القرن 21 الناتو الان يعتمد عيارين 155 ملم واغلبه ذاتي الحركة و ال105 ملم للقوات المحمولة
 
اجل انت قلتها في فيتنام وليس القرن 21 الناتو الان يعتمد عيارين 155 ملم واغلبه ذاتي الحركة و ال105 ملم للقوات المحمولة
انت قلت كل دول العالم بعد الحرب العالمية الثانية وانا صححت لك
ماله داعي اللف والدوران
 
الحسنه الوحيده هي الحركية بدل الجر أما باقي التكوين أقل من المأمول

داعش أختصرت الطريق بأسهل طريقه ورماية في جميع الزوايا دون قيود
وظهرت تطويرات مشابهه في العراق مصر الجزائر السودان ودول أخرى .

1645295598882.png
 
مدفع مميز اعطابه تكاد تكون معدومه له قذيفه صاروخيه بمدى 22 كيلو يصنع ساتر نيرانى ممتاذ وغطاء جيد للقوت المدرعه كثافه نيرانيه ممتاذه مدى جيد لمدفع فى نطاق الفرقه ليكمل منظومه صواريخ صقر المصريه وغيرها من الراجمات حيث ان مصر الرابع عالميا امتلاك لراجمات الصواريخ
 
الحسنه الوحيده هي الحركية بدل الجر أما باقي التكوين أقل من المأمول

داعش أختصرت الطريق بأسهل طريقه ورماية في جميع الزوايا دون قيود
وظهرت تطويرات مشابهه في العراق مصر الجزائر السودان ودول أخرى .

مشاهدة المرفق 457452
الحركة و حماية الطاقم

وفرق بين تركيب داعش لمدفع على شاحنة و النموذج المصري لمدفع ١٣٠ ملم ذاتي الحركة

 
الحركة و حماية الطاقم

وفرق بين تركيب داعش لمدفع على شاحنة و النموذج المصري لمدفع ١٣٠ ملم ذاتي الحركة

اكيد فيه فرق
الفرق ان داعش الارهابيين لم يكن امامهم سوى هذه الحلول. بينما الجيش المصري للاسف تبنى مشروع تحويل المدفع رغم توفر العديد من البدائل الافضل ورغم تعاسة العيار وضعف المدى
 
الحسنه الوحيده هي الحركية بدل الجر أما باقي التكوين أقل من المأمول

داعش أختصرت الطريق بأسهل طريقه ورماية في جميع الزوايا دون قيود
وظهرت تطويرات مشابهه في العراق مصر الجزائر السودان ودول أخرى .

مشاهدة المرفق 457452

فى فرق ان يعمل المدفع فى فرق مدرعه وفرق محموله

كل المدافع فى العالم كانت لتكون بنفس مكان المدفع بالصوره لكن يبدو لكونه مصرى فاظهرت انت ابداعات الدواعش
 
اكيد فيه فرق
الفرق ان داعش الارهابيين لم يكن امامهم سوى هذه الحلول. بينما الجيش المصري للاسف تبنى مشروع تحويل المدفع رغم توفر العديد من البدائل الافضل ورغم تعاسة العيار وضعف المدى
ممكن مصر وقتها كانت مضطرة يعني ممكن لم يكن بمقدورها تمويل شراء مدافع ذاتية الحركة جديدة؟
 
المدفعية هي سلاح الحرب الذي ينجز مهمة إيصال الذخيرة وإسقاطها إلى مدى أبعد بكثير من المدى الفعال للأسلحة الشخصية والفردية.. في الحروب النابليونية والحروب العالمية الأولى والثانية، غالبية الإصابات والوفيات خلال الأعمال القتالية كان سببها قذائف المدفعية. هذه القدرات دفعت الرئيس السوفييتي "جوزيف ستالين" Joseph Stalin في العام 1944 لوصفها في إحدى خطاباته بأنها "إله الحرب" God of War.

أثناء العمليات العسكرية، دور مدفعية الميدان يتركز على توفير الدعم الناري القريب للأسلحة الأخرى أو مهاجمة الأهداف الأخرى الثابتة. إن الدور الأخير منجز نموذجياً بتسديد رشقات من الذخيرة شديدة الانفجار، إما بقصد إيقاع الإصابات والخسائر البشرية في قوات العدو، أو تحطيم مواضع استحكاماته وتجهيزاته وعرباته بتأثير أجزاء وشظايا غلاف القذيفة والعصف الناتج.

الدعم الناري بشكله العام وكما أظهرت العديد من الصراعات الإقليمية، هو شرط مسبق ومطلب رئيس لنجاح أي هجوم. والمهاجم في هذه الحالة يجب أن يكون قادراً على تنفيذ وانجاز مهامه القتالية بينما هو يقمع ويخمد نيران بطاريات العدو المضادة. أيضاً الدعم الناري يعتبر حجر الزاوية ومطلب ملح لأي عمل دفاعي، على الرغم من أنه غالباً ما ينجز خلال فقط زمن محدودة وفي اللحظة والنقطة الحاسمة من المعركة.
 
فى فرق ان يعمل المدفع فى فرق مدرعه وفرق محموله

كل المدافع فى العالم كانت لتكون بنفس مكان المدفع بالصوره لكن يبدو لكونه مصرى فاظهرت انت ابداعات الدواعش
على اساس ان مصر ستستعمله في الاسقاط المظلي 😂 يا ابن الحلال المدفع عياره ضعيف والقوات المحمولة عندها المورتر (الهاون يعني) افضل من المدافع التعيسة كهذه
 
الحركة و حماية الطاقم

وفرق بين تركيب داعش لمدفع على شاحنة و النموذج المصري لمدفع ١٣٠ ملم ذاتي الحركة


كمان اختصار المدفع باطلاقه القذائف دون ذكر السواتر الدخانيه وغيرها من القذائف الغير تقليديه التى تعمل على المدفع فهو ليس للقذائف التقليديه فقط
 
المدفعية هي سلاح الحرب الذي ينجز مهمة إيصال الذخيرة وإسقاطها إلى مدى أبعد بكثير من المدى الفعال للأسلحة الشخصية والفردية.. في الحروب النابليونية والحروب العالمية الأولى والثانية، غالبية الإصابات والوفيات خلال الأعمال القتالية كان سببها قذائف المدفعية. هذه القدرات دفعت الرئيس السوفييتي "جوزيف ستالين" Joseph Stalin في العام 1944 لوصفها في إحدى خطاباته بأنها "إله الحرب" God of War.

أثناء العمليات العسكرية، دور مدفعية الميدان يتركز على توفير الدعم الناري القريب للأسلحة الأخرى أو مهاجمة الأهداف الأخرى الثابتة. إن الدور الأخير منجز نموذجياً بتسديد رشقات من الذخيرة شديدة الانفجار، إما بقصد إيقاع الإصابات والخسائر البشرية في قوات العدو، أو تحطيم مواضع استحكاماته وتجهيزاته وعرباته بتأثير أجزاء وشظايا غلاف القذيفة والعصف الناتج.

الدعم الناري بشكله العام وكما أظهرت العديد من الصراعات الإقليمية، هو شرط مسبق ومطلب رئيس لنجاح أي هجوم. والمهاجم في هذه الحالة يجب أن يكون قادراً على تنفيذ وانجاز مهامه القتالية بينما هو يقمع ويخمد نيران بطاريات العدو المضادة. أيضاً الدعم الناري يعتبر حجر الزاوية ومطلب ملح لأي عمل دفاعي، على الرغم من أنه غالباً ما ينجز خلال فقط زمن محدودة وفي اللحظة والنقطة الحاسمة من المعركة.
من المرات القليله التى نتفق
 
الحركة و حماية الطاقم

وفرق بين تركيب داعش لمدفع على شاحنة و النموذج المصري لمدفع ١٣٠ ملم ذاتي الحركة


إذا وقت الرماية الطاقم في الخارج ماتفرق الحماية وقتها
أصلاً المدافع مجرد ما تضرب بأي مقذوف الله يرحم اللي حولها وفيها

بخصوص الحركية يعني التعديل المصري ذاتي الحركة ومدفع داعش على الشاحنة شو يصير مثلاً ؟ مجرور بالجاموسة !
حتى هو ذاتي الحركة يالغالي .
 
إذا وقت الرماية الطاقم في الخارج ماتفرق الحماية وقتها
أصلاً المدافع مجرد ما تضرب بأي مقذوف الله يرحم اللي حولها وفيها

بخصوص الحركية يعني التعديل المصري ذاتي الحركة ومدفع داعش على الشاحنة شو يصير مثلاً ؟ مجرور بالجاموسة !
حتى هو ذاتي الحركة يالغالي .
بامكان عرض مقترحك على المملكه يمكن تاخذ جائزه نوبل فى الابداع
 
المدفعية هي سلاح الحرب الذي ينجز مهمة إيصال الذخيرة وإسقاطها إلى مدى أبعد بكثير من المدى الفعال للأسلحة الشخصية والفردية.. في الحروب النابليونية والحروب العالمية الأولى والثانية، غالبية الإصابات والوفيات خلال الأعمال القتالية كان سببها قذائف المدفعية. هذه القدرات دفعت الرئيس السوفييتي "جوزيف ستالين" Joseph Stalin في العام 1944 لوصفها في إحدى خطاباته بأنها "إله الحرب" God of War.

أثناء العمليات العسكرية، دور مدفعية الميدان يتركز على توفير الدعم الناري القريب للأسلحة الأخرى أو مهاجمة الأهداف الأخرى الثابتة. إن الدور الأخير منجز نموذجياً بتسديد رشقات من الذخيرة شديدة الانفجار، إما بقصد إيقاع الإصابات والخسائر البشرية في قوات العدو، أو تحطيم مواضع استحكاماته وتجهيزاته وعرباته بتأثير أجزاء وشظايا غلاف القذيفة والعصف الناتج.

الدعم الناري بشكله العام وكما أظهرت العديد من الصراعات الإقليمية، هو شرط مسبق ومطلب رئيس لنجاح أي هجوم. والمهاجم في هذه الحالة يجب أن يكون قادراً على تنفيذ وانجاز مهامه القتالية بينما هو يقمع ويخمد نيران بطاريات العدو المضادة. أيضاً الدعم الناري يعتبر حجر الزاوية ومطلب ملح لأي عمل دفاعي، على الرغم من أنه غالباً ما ينجز خلال فقط زمن محدودة وفي اللحظة والنقطة الحاسمة من المعركة.

بالنسبة لي

قطاع المدفعية والبحرية افضل قطاعين



 
لا أريد إفساد الموضوع بتعليقاتي لكن الشيء بالشيء يذكر كما يقولون !! فمن أجل تطوير سلاح المدفعية وزيادة كفاءته، وجه العمل التقني في السنوات الأربعون الأخيرة نحو محورين رئيسين، الأول تعلق بمنظومة المدفع ذاتها، في حين ارتبط الثاني بتكنولوجيا الذخيرة وتقنياتها.

بالنسبة للجانب الأول، فقد تركز التحديث على الارتقاء بطول السبطانات وآلية التغذية بالإضافة لنمط الحركة والانتقال في ساحة المعركة. وانشغل المصممون على زيادة مدى الرمي ومعدله بالإضافة لزيادة دقة التصويب، وجعل التلقيم في العديد من المنظومات آلياً auto-loading، خصوصاً في الأعيرة الكبيرة التي كانت تعاني من زيادة أفراد الطاقم، وجعلت المدافع في معظمها ذاتية الحركة بعد وضعها على هياكل مدرعة بدل تلك المقطورة. وفي هذا الجانب انصب الاهتمام كثيراً على كيفية إخراج المدافع من دائرة خطر القصف المضاد، إذ أن مدافع الميدان خلال الحروب السابقة كانت مقطورة في معظمها towed guns، وتقوم العناصر العاملة عليها بتنفيذ تدابير الحماية والوقاية عن طريق تكديس أكياس الرمل، وأحياناً إقامة التحصينات الإسمنتية إذا كان التمركز دفاعياً وطويل المدى. الأمر الذي قلل من احتمالات الإصابة بقذائف ونيران البطاريات المضادة counter-battery fire، وبالتالي جعل استمرار الدعم الناري للوحدات الصديقة ممكناً.

أما المحور الثاني فقد ارتبط بتكنولوجيا الذخيرة وتقنياتها، حيث باشر الخبراء في البحث عن أي فرصة لزيادة دقة واحتمالية الإصابة، خصوصاً على المدى البعيد والرؤية غير المباشرة، بالإضافة لزيادة التأثير على الهدف target effect. فأخذوا بعض أفكار القنابل العنقودية وقنابل الإسقاط الحر من الطائرات، والتي تنفتح حاوياتها على ارتفاعات متفاوتة فوق منطقة الهدف، لتنطلق منها ذخيرة فرعية وقنيبلات صغيرة الحجم شديدة التأثير، منها ما هو حر السقوط ومنها ما هو موجه تلقائياً، وهذه الأخيرة تعمل على مسح المنطقة التي تهبط نحوها بشكل لولبي وتعالج الإشارات الواردة عن أهدافها قبل المشاغلة والانقضاض الأخير.
 
عودة
أعلى