نحن لسنا السكان الأصليين لهذا الكوكب (الأرض)

وضحت لك بنص قرآني.
والايه هذي

وقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

اشرح لي معنى الهبوط

ترى هذا نص قراني وليس نص شعري
 
اشرح الايه
قوله تعالى : منها خلقناكم يعني آدم - عليه السلام - لأنه خلق من الأرض ؛ قاله أبو إسحاق الزجاج وغيره . وقيل : كل نطفة مخلوقة من التراب ؛ على هذا يدل ظاهر القرآن . وروى أبو هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( ما من مولود إلا وقد ذر عليه من تراب حفرته ) أخرجه أبو نعيم الحافظ في باب ابن سيرين ، وقال : هذا حديث غريب من حديث عون لم نكتبه إلا من حديث أبي عاصم النبيل ، وهو أحد الثقات الأعلام من أهل البصرة . وقد مضى هذا المعنى مبينا في سورة ( الأنعام ) عن ابن مسعود . وقال عطاء الخراساني : إذا وقعت النطفة في الرحم انطلق الملك الموكل بالرحم فأخذ من تراب المكان الذي يدفن فيه فيذره على النطفة فيخلق الله النسمة من النطفة ومن التراب ؛ فذلك قوله تعالى : منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى .
وفي حديث البراء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إن العبد المؤمن إذا خرجت روحه صعدت به الملائكة فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذه الروح الطيبة ، فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا فيستفتحون لها فيفتح فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها ، حتى ينتهى بها إلى السماء السابعة ، فيقول الله - عز وجل - : اكتبوا لعبدي كتابا في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى فتعاد روحه في جسده وذكر الحديث . وقد ذكرناه بتمامه في كتاب ( التذكرة ) وروي من حديث علي - رضي الله عنه - ؛ ذكره الثعلبي . ومعنى وفيها نعيدكم أي بعد الموت ومنها نخرجكم أي للبعث والحساب . تارة أخرى يرجع هذا إلى قوله : منها خلقناكم لا إلى نعيدكم . وهو كقولك اشتريت ناقة ودارا وناقة أخرى ؛ فالمعنى : من الأرض أخرجناكم ونخرجكم بعد الموت من الأرض تارة أخرى .
 
والايه هذي

وقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

اشرح لي معنى الهبوط

ترى هذا نص قراني وليس نص شعري

لاحول، انت تجادل لغرض الجدال؟ نفس معنى كلمة الهبوط في الاية اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ.

يعني الهبوط من مكان مرتفع لمكان منخفض.
 
لاحول، انت تجادل لغرض الجدال؟ نفس معنى كلمة الهبوط في الاية اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ.

يعني الهبوط من مكان مرتفع لمكان منخفض.
يعني ادم كان في السماء وهبط للارض صح والا خطا
 
قوله تعالى : منها خلقناكم يعني آدم - عليه السلام - لأنه خلق من الأرض ؛ قاله أبو إسحاق الزجاج وغيره . وقيل : كل نطفة مخلوقة من التراب ؛ على هذا يدل ظاهر القرآن . وروى أبو هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( ما من مولود إلا وقد ذر عليه من تراب حفرته ) أخرجه أبو نعيم الحافظ في باب ابن سيرين ، وقال : هذا حديث غريب من حديث عون لم نكتبه إلا من حديث أبي عاصم النبيل ، وهو أحد الثقات الأعلام من أهل البصرة . وقد مضى هذا المعنى مبينا في سورة ( الأنعام ) عن ابن مسعود . وقال عطاء الخراساني : إذا وقعت النطفة في الرحم انطلق الملك الموكل بالرحم فأخذ من تراب المكان الذي يدفن فيه فيذره على النطفة فيخلق الله النسمة من النطفة ومن التراب ؛ فذلك قوله تعالى : منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى .
وفي حديث البراء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إن العبد المؤمن إذا خرجت روحه صعدت به الملائكة فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذه الروح الطيبة ، فيقولون : فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا فيستفتحون لها فيفتح فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها ، حتى ينتهى بها إلى السماء السابعة ، فيقول الله - عز وجل - : اكتبوا لعبدي كتابا في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى فتعاد روحه في جسده وذكر الحديث . وقد ذكرناه بتمامه في كتاب ( التذكرة ) وروي من حديث علي - رضي الله عنه - ؛ ذكره الثعلبي . ومعنى وفيها نعيدكم أي بعد الموت ومنها نخرجكم أي للبعث والحساب . تارة أخرى يرجع هذا إلى قوله : منها خلقناكم لا إلى نعيدكم . وهو كقولك اشتريت ناقة ودارا وناقة أخرى ؛ فالمعنى : من الأرض أخرجناكم ونخرجكم بعد الموت من الأرض تارة أخرى .
ما قلت هات لي شرح

قلت اشرح لي انت فهمك للايه
 
لا، كان في مكان مرتفع على الارض وهبط الى مكان منخفض على الارض.
كلامك غير صحيح

وعليك اعادة المزيد من طلب العلم لتصحيح معلوماتك

لو كان على الارض في مكان مرتفع لما تم عقوبته وامر بالهبوط

كلها ارض زي بعضها

قال تعالى اهبطو منها جميعا

يعني انتم وابليس

وسوف اوافيك بالمزيد لتصحيح معلوماتك المتواضعه
 
ما قلت هات لي شرح

قلت اشرح لي انت فهمك للايه

اننا خلقنا من تراب الارض و نموت في الارض و نبعث من الارض

نحن لسنا اهل السماء

يعني انت تحاول قول ان بما ان ادم اول من سكن الجنة فيعتبر ان الانسان هو ساكن الاصلي للجنة

نعم تقنيا يعتبر صحيح

ولكن لو نعود لاصل الخلق فنحن من الارض و انا وانت من الارض وولدنا في الارض

ولو ناخذ الامور بمسمياتها الصحيحة

فإن ادم خلق من تراب الارض و خلقه الله في السماء وعاش في الجنة

تستطيع ان تقول عن "ادم" انه ساكن اصلي للجنة

لكن اولاده فسكنهم و مماتهم و بعثهم من الارض
 
اننا خلقنا من تراب الارض و نموت في الارض و نبعث من الارض

نحن لسنا اهل السماء

يعني انت تحاول قول ان بما ان ادم اول من سكن الجنة فيعتبر ان الانسان هو ساكن الاصلي للجنة

نعم تقنيا يعتبر صحيح

ولكن لو نعود لاصل الخلق فنحن من الارض و انا وانت من الارض وولدنا في الارض

ولو ناخذ الامور بمسمياتها الصحيحة

فإن ادم خلق من تراب الارض و خلقه الله في السماء وعاش في الجنة

تستطيع ان تقول عن "ادم" انه ساكن اصلي للجنة

لكن اولاده فسكنهم و مماتهم و بعثهم من الارض
 
كلامك غير صحيح

وعليك اعادة المزيد من طلب العلم لتصحيح معلوماتك

لو كان على الارض في مكان مرتفع لما تم عقوبته وامر بالهبوط

كلها ارض زي بعضها

قال تعالى اهبطو منها جميعا

يعني انتم وابليس

وسوف اوافيك بالمزيد لتصحيح معلوماتك المتواضعه



كلامك وكلام الاخ في الفيديو مردود عليه بنص القرآن، ابليس يقول لادم، هل ادلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى. اليس جنة السماء جنة خلد؟ اليس في الجنة ملك لا يبلى؟ كيف يوسوس الشيطان لادم في جنة الخلد والملك الذي لا يبلى بشجرة خلد وملك لا يبلى! استهبال هو؟

الامر الثاني، الاخ في الفيديو ذكر آية ان جاعلك في الارض خليفة، يبدو ان الاخ يجهل باللغة العربية ومفرداتها، الجعل هنا من الصيرورة كما في قولة تعالى لإبراهيم، إني جاعلك للناس إماما. بمعنى ان مصيرك للناس اماما، اني مصير في الارض خليفة.

الامر الثالث، قوله تعالى ان الله اصطفى ادم ونوحا وال ابراهيم وال عمران على العالمين. الاصطفاء هنا هو الاختيار من بين مجموعة. فكيف يخلق ادام لوحده في جنة السماء ثم يصطفيه وهو لوحده!

الامر الاخير، استدل المتحدث في المقطع بالاية ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى وهو استدلال غبي جدا. منطقيا يعني خلق الله ادام فسوف يهئ له مكان لا يعرى فيه ولا يجوع ولايضحى؟

الحديث يطول في هذا الشأن...ربما لاحقا.
 
آدم عليه السلام كان في السماء ثم هبط إلى الأرض
هذا هو الأمر الأقرب للصحة بدليل آية أمر الله للملائكة وإبليس بالسجود لآدم.

لكن هذا الأمر لا ينفي إنتماءه للأرض التي خُلق من ترابها وإستخلف فيها
فنحن لسنا دخلاء على هذا المكان بل على العكس تماما, نحن ننتمي إلى الأرض بكل ما فيها
فدار الفناء هي الدنيا وليست "الأرض" الدنيا بالضرورة
فقد تكون أرضنا هذه جزءا من الجنة الأرضية في الآخرة..

يعني أن كلاكما على صواب في هذه الأمور تحديدا
هذا والله أعلى و أعلم
 
كلامك وكلام الاخ في الفيديو مردود عليه بنص القرآن، ابليس يقول لادم، هل ادلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى. اليس جنة السماء جنة خلد؟ اليس في الجنة ملك لا يبلى؟ كيف يوسوس الشيطان لادم في جنة الخلد والملك الذي لا يبلى بشجرة خلد وملك لا يبلى! استهبال هو؟

الامر الثاني، الاخ في الفيديو ذكر آية ان جاعلك في الارض خليفة، يبدو ان الاخ يجهل باللغة العربية ومفرداتها، الجعل هنا من الصيرورة كما في قولة تعالى لإبراهيم، إني جاعلك للناس إماما. بمعنى ان مصيرك للناس اماما، اني مصير في الارض خليفة.

الامر الثالث، قوله تعالى ان الله اصطفى ادم ونوحا وال ابراهيم وال عمران على العالمين. الاصطفاء هنا هو الاختيار من بين مجموعة. فكيف يخلق ادام لوحده في جنة السماء ثم يصطفيه وهو لوحده!

الامر الاخير، استدل المتحدث في المقطع بالاية ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى وهو استدلال غبي جدا. منطقيا يعني خلق الله ادام فسوف يهئ له مكان لا يعرى فيه ولا يجوع ولايضحى؟

الحديث يطول في هذا الشأن...ربما لاحقا.

لم افهم اخي وجهة نظرك

هل خلق آدم في الأرض ثم رفع إلى السماء ثم عاد للأرض !؟
 
عودة
أعلى