إعلان مقتل عبدالله قرداش زعيم تنظيم داعش

كم فطس من امريكي .. حتى امريكا صارت تتكم على خسائرها البشرية
بعدما تضاربت الأنباء حول هوية المستهدف في الضربة التي نفذتها القوات الأميركية فجر اليوم الخميس، في منطقة إدلب شمال غرب سوريا، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن مقتل زعيم داعش عبد الله قرداش، الملقب أبو ابراهيم الهاشمي القرشي.



وقال في كلمة ألقاها إن عملية سوريا أزاحت زعيم التنظيم الإرهابي "من ساحة المعركة".

كما أضاف ألا خسائر في صفوف القوات الأميركية التي نفذت الإنزال في منطقة أطما، بإدلب.
 
بعدما تضاربت الأنباء حول هوية المستهدف في الضربة التي نفذتها القوات الأميركية فجر اليوم الخميس، في منطقة إدلب شمال غرب سوريا، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن مقتل زعيم داعش عبد الله قرداش، الملقب أبو ابراهيم الهاشمي القرشي.



وقال في كلمة ألقاها إن عملية سوريا أزاحت زعيم التنظيم الإرهابي "من ساحة المعركة".

كما أضاف ألا خسائر في صفوف القوات الأميركية التي نفذت الإنزال في منطقة أطما، بإدلب.
كيف تحطمت مروحية بدون خسائر بشرية !!
 
مجرد ملاحظة كل القيادات في التنظيمات لاتعرض جثثهم كلهم فجروا انفسهم وبن لادن تم اغراق جثته عم تفكروا بنفس الي افكر فيه
 
تسبب بقتل الابرياء من الاطفال والنساء والحج ارهابي كالعاده مسموح لهم وليس مسموح للسعوديه في اليمن
 
بعض الأوقات الأمريكان يفكرون بعقل حمار

بلدة حدودية نسق مع تركيا وادخل قوات خاصة في جنج الظلام وخلص وأطلع ...

مروحيات وقصف وتقتل 13 مدني عشان أرهابي في الأخير أنت مثله قاتل وحقير !!!
لو حقوق الانسان تفتح الملفات صح امريكا بكبرها تسوي حظر على نفسها
 
مجرد ملاحظة كل القيادات في التنظيمات لاتعرض جثثهم كلهم فجروا انفسهم وبن لادن تم اغراق جثته عم تفكروا بنفس الي افكر فيه
فيه صور متداولة لجثته
 

3-1.jpg
 
يوجد مناظر مفحعه في هاشتاق مجزره اطمة
الداشر بايدن يبحث عن انجاز باي طريقه حتى لو كلف الامر الاطفال الابرياء
تبا لك من اداره فاشله
 
يوجد مناظر مفحعه في هاشتاق مجزره اطمة
الداشر بايدن يبحث عن انجاز باي طريقه حتى لو كلف الامر الاطفال الابرياء
تبا لك من اداره فاشله

الارهابي القذر هو الي فجر نفسه و اطفاله
 
يوجد مناظر مفحعه في هاشتاق مجزره اطمة
الداشر بايدن يبحث عن انجاز باي طريقه حتى لو كلف الامر الاطفال الابرياء
تبا لك من اداره فاشله

مخرف بزرنجي لعنة الله عليه.



اذا مالمسهم قام ذبحهم...
 
عودة
أعلى