- إنضم
- 18 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 144
- التفاعل
قررت أن أبحث عن شيء أفعله لنصرة غزة، لن أتابع الوقوف وأكتفي بمشاهدة أرضي تحترق، حتى جاءني الرد على لسان المتحدث باسم وزارة الدفاع الإسرائيلية، قائلا: "إن عالم المدونات والمواقع هي منطقة حرب أخرى كانت إسرائيل فيها حاضرة".
فإلى جانب الحرب على الأرض تشن إسرائيل حربًا نفسية على الفلسطينيين عبر كل وسائل الاتصال الممكنة، فلِمَ لا نرد الهجوم ونشارك في هذه الحرب؟؟!!!.
بدأ البعض بالمشاركة بالفعل وإليك بعض ما توصلوا إليه:
أرسل رسائل رعب للصهاينة، عبر الهواتف المحمولة باتباع الخطوات التالية:
1. ترجم عبارات من خلال موقع جوجل لترجمة النصوص إلى العبرية:
مثلا: حماس تملك صواريخ كاتيوشا قادرة على ضرب تل أبيب
חמאס יש רקטות המסוגלות לפגוע תל אביב
تدعوكم حماس للوقوف بوجه الجيش؛ لأننا سنستخدم الاستشهاديين بكل إسرائيل
חמאס מבקש ממך לעמוד בצבא כי נשתמש בכל martyrs ישראל
2. استخدم الهاتف المحمول أو ادخل أحد مواقع الانترنت المخصصة لإرسال رسائل ومنها:
3. قم بإرسال الرسالة عن طريق إدخال كود البلد 00972 ثم 522 أو 525 ثم إدخال 6 أرقام.
إذا كانت لديك القدرة على اختراق المواقع بادر باستخدامها، وتطوع في صفوف الجهاد الإلكتروني .
فقد استطاعت مجموعة من الهاكرز المغاربة استهداف عدد من المواقع الصهيونية منها:
موقع أكبر جامعة صهيونية إضافة إلى شركات وبنوك ومنتديات ومواقع أخرى تعود ملكيتها إلى مؤسسات صهيونية، وذلك بهدف إحداث بلبلة وتعطيل المصالح الداخلية لهم، كما تمكن البعض منهم من اختراق عدد من مواقع الصحف العبرية على شبكة الإنترنت، وذكرت الإذاعة "الإسرائيلية" أن موقع "يديعوت أحرونوت" باللغة الإنجليزية كان آخرها.
ومن داخل فلسطين قامت عناصر من المقاومة باختراق موجات بث إذاعة الجيش الإسرائيلي، وبث بيانات حماسية عبر أثير الإذاعة، تدعو إلى تصعيد المقاومة الفلسطينية وتتوعد الإسرائيليين بالرد.
وذلك ردًّا على اختراق إسرائيل موجات الإذاعة الصوتية لبث رسائل تهديد وتحريض عليها، كما اخترقت بث قناة "الأقصى" الفضائية، وشبكات الهاتف الفلسطينية لبث تحذيرات تخويفية مسجلة عن طريق الهاتف أو البريد الصوتي أو الرسائل النصية القصيرة للمحمول (إس أم إس) بحسب جريدة "هاآرتس" العبرية.
هذه بعض الأفكار، لكن بالتأكيد لديكم المزيد.. اشحذوا الهمم، وشاركونا بمزيد من الأفكار، فمضمار الحرب النفسية يحتاج للابتكار.. فهل من مشارك؟
فإلى جانب الحرب على الأرض تشن إسرائيل حربًا نفسية على الفلسطينيين عبر كل وسائل الاتصال الممكنة، فلِمَ لا نرد الهجوم ونشارك في هذه الحرب؟؟!!!.
بدأ البعض بالمشاركة بالفعل وإليك بعض ما توصلوا إليه:
أرسل رسائل رعب للصهاينة، عبر الهواتف المحمولة باتباع الخطوات التالية:
1. ترجم عبارات من خلال موقع جوجل لترجمة النصوص إلى العبرية:
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
مثلا: حماس تملك صواريخ كاتيوشا قادرة على ضرب تل أبيب
חמאס יש רקטות המסוגלות לפגוע תל אביב
تدعوكم حماس للوقوف بوجه الجيش؛ لأننا سنستخدم الاستشهاديين بكل إسرائيل
חמאס מבקש ממך לעמוד בצבא כי נשתמש בכל martyrs ישראל
2. استخدم الهاتف المحمول أو ادخل أحد مواقع الانترنت المخصصة لإرسال رسائل ومنها:
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
3. قم بإرسال الرسالة عن طريق إدخال كود البلد 00972 ثم 522 أو 525 ثم إدخال 6 أرقام.
إذا كانت لديك القدرة على اختراق المواقع بادر باستخدامها، وتطوع في صفوف الجهاد الإلكتروني .
فقد استطاعت مجموعة من الهاكرز المغاربة استهداف عدد من المواقع الصهيونية منها:
موقع أكبر جامعة صهيونية إضافة إلى شركات وبنوك ومنتديات ومواقع أخرى تعود ملكيتها إلى مؤسسات صهيونية، وذلك بهدف إحداث بلبلة وتعطيل المصالح الداخلية لهم، كما تمكن البعض منهم من اختراق عدد من مواقع الصحف العبرية على شبكة الإنترنت، وذكرت الإذاعة "الإسرائيلية" أن موقع "يديعوت أحرونوت" باللغة الإنجليزية كان آخرها.
ومن داخل فلسطين قامت عناصر من المقاومة باختراق موجات بث إذاعة الجيش الإسرائيلي، وبث بيانات حماسية عبر أثير الإذاعة، تدعو إلى تصعيد المقاومة الفلسطينية وتتوعد الإسرائيليين بالرد.
وذلك ردًّا على اختراق إسرائيل موجات الإذاعة الصوتية لبث رسائل تهديد وتحريض عليها، كما اخترقت بث قناة "الأقصى" الفضائية، وشبكات الهاتف الفلسطينية لبث تحذيرات تخويفية مسجلة عن طريق الهاتف أو البريد الصوتي أو الرسائل النصية القصيرة للمحمول (إس أم إس) بحسب جريدة "هاآرتس" العبرية.
هذه بعض الأفكار، لكن بالتأكيد لديكم المزيد.. اشحذوا الهمم، وشاركونا بمزيد من الأفكار، فمضمار الحرب النفسية يحتاج للابتكار.. فهل من مشارك؟
