-
دعا مشروعون من الحزب الجمهوري في الكونغرس الأميركي،
إلى تبني توصيات "المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي" (JINSA)
التي تدعو إلى ضرورة تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية،
باعتباره مسألة أمنية "حيوية" للولايات المتحدة.
ووفق تقرير نشرته شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، فقد بحث المعهد اليهودي
للأمن القومي أهمية العلاقات "الإسرائيلية – السعودية" باعتبارها ستجلب الاستقرار
لمنطقة الشرق الأوسط وستخدم الاحتياجات الجيوسياسية الأميركية.
-
واعتمد تقرير المعهد اليهودي على أراء أشخاص خدموا في مناصب دبلوماسية
وعسكرية في عهد إدارة الرؤساء الأميركيين، جورج بوش الأبن
وباراك أوباما ودونالد ترامب.
-
ويقول التقرير صراحة "إن إدخال السعودية كدولة إسلامية ذات نفوذ هائل
في اتفاقيات التطبيع من شأنه أن يغير قواعد اللعبة السياسية في الشرق الأوسط".
-
وألمح التقرير إلى أن مثل هذه الشراكات "تساعد في مواجهة حالات عدم اليقين
الجيوسياسية مع تصاعد التوترات مع روسيا وتطلعات الصين لتوسيع نفوذها
في الشرق الأوسط، خاصة في ظل التقارير التي تشير إلى أن الرياض
تعمل مع بكين لتطوير صواريخ باليستية".
وأشار تقرير "فوكس نيوز" إلى أنه بالرغم من دعم أعضاء في الحزب الجمهوري
لتوصيات المعهد، إلا أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، والمشرعين الديمقراطيين
"قد لا يكونون متحمسين لتعزيز العلاقات مع السعودية،
نظرا لعلاقتهم المعقدة مع هذه الدولة النفطية".
المصدر
ووقعت الإمارات والبحرين اتفاق التطبيع مع إسرائيل في 2020
في ظل إدارة الرئيس السابق، دونالد ترامب.وباتت الإمارات في 15 سبتمبر
من 2020 أول دولة خليجية تقيم علاقات رسمية مع إسرائيل، وثالث دولة عربية
تفعل ذلك بعد مصر والأردن عامي 1979 و 1994 على التوالي، ووقعت البحرين
على الاتفاق التاريخي في اليوم ذاته، ثم تبعهما المغرب والسودان.
دعا مشروعون من الحزب الجمهوري في الكونغرس الأميركي،
إلى تبني توصيات "المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي" (JINSA)
التي تدعو إلى ضرورة تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية،
باعتباره مسألة أمنية "حيوية" للولايات المتحدة.
ووفق تقرير نشرته شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، فقد بحث المعهد اليهودي
للأمن القومي أهمية العلاقات "الإسرائيلية – السعودية" باعتبارها ستجلب الاستقرار
لمنطقة الشرق الأوسط وستخدم الاحتياجات الجيوسياسية الأميركية.
-
واعتمد تقرير المعهد اليهودي على أراء أشخاص خدموا في مناصب دبلوماسية
وعسكرية في عهد إدارة الرؤساء الأميركيين، جورج بوش الأبن
وباراك أوباما ودونالد ترامب.
-
ويقول التقرير صراحة "إن إدخال السعودية كدولة إسلامية ذات نفوذ هائل
في اتفاقيات التطبيع من شأنه أن يغير قواعد اللعبة السياسية في الشرق الأوسط".
-
وألمح التقرير إلى أن مثل هذه الشراكات "تساعد في مواجهة حالات عدم اليقين
الجيوسياسية مع تصاعد التوترات مع روسيا وتطلعات الصين لتوسيع نفوذها
في الشرق الأوسط، خاصة في ظل التقارير التي تشير إلى أن الرياض
تعمل مع بكين لتطوير صواريخ باليستية".
وأشار تقرير "فوكس نيوز" إلى أنه بالرغم من دعم أعضاء في الحزب الجمهوري
لتوصيات المعهد، إلا أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، والمشرعين الديمقراطيين
"قد لا يكونون متحمسين لتعزيز العلاقات مع السعودية،
نظرا لعلاقتهم المعقدة مع هذه الدولة النفطية".
المصدر
ووقعت الإمارات والبحرين اتفاق التطبيع مع إسرائيل في 2020
في ظل إدارة الرئيس السابق، دونالد ترامب.وباتت الإمارات في 15 سبتمبر
من 2020 أول دولة خليجية تقيم علاقات رسمية مع إسرائيل، وثالث دولة عربية
تفعل ذلك بعد مصر والأردن عامي 1979 و 1994 على التوالي، ووقعت البحرين
على الاتفاق التاريخي في اليوم ذاته، ثم تبعهما المغرب والسودان.