- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 25,645
- التفاعل
- الدولة
مقال مهم للكاتب البحريني عمر العبيدلي (رئيس جمعية الاقتصاديين البحرينيين وباحث في معهد دول الخليج العربي) في المجلس الاطلسي
يوضح اتجاه الخطوات الاقتصادية السعودية الحالية التي يصفها كثير من فاقدي المعرفة خصوصا في مواقع التوواصل بانها محاولة للتضييق على الامارات ..
*يقول الكاتب، عندما أعلنت السعودية بأنها ستطلب من الشركات الدولية أن يكون مقارها الإقليمية في الرياض كشرط مسبق في العقود الحكومية، فسر الكثيرون هذه الخطوة على أنها تستهدف الامارات مما يعني أن مكاسب
*يقول الكاتب : ، فإن نظرة سريعة على بعض الاقتصادات الرائدة الأخرى في العالم تشير إلى أن هذا السرد معيب أو مفرط في التبسيط، على سبيل المثال، بينما تتنافس
المدن الأمريكية نيويورك وسان فرانسيسكو بشدة في العديد من المجالات، يستفيد اقتصاد كل مدينة من نجاح الأخرى ... ".
*يضيف الكاتب "داخل الاتحاد الأوروبي، تنافست باريس وفرانكفورت ولندن سابقا لعقود على أن تعرف باسم العاصمة المالية لأوروبا ، ومع ذلك يبدو أن المنافسة كانت بناءة وليست مدمرة ، حيث أن نمو كل منهما يخلق طلبا على خدمات الآخرين".
=>هذا ما ذكرته سابقا في المنتدى التعاون في النهاية اقوى من التنافس وكل الاطراف يدرك ذلك .
*يضيف الباحث " حالة أكبر اقتصادين عربيين في الشرق الأوسط ، هناك عدة أسباب تدعو للتفاؤل بشأن تأثيرات المنافسة، يدور معظمها حول الاقتراح القائل بأن سياسات المملكة العربية السعودية ستجعل الفطيرة الاقتصادية للمنطقة أكبر، بعبارة أخرى، لا تحتاج الشريحة الأكبر للمملكة إلى شريحة أصغر للإمارات".
بمعنى ان الفرص التي سيخلقها النمو السعودي والاصلاحات الحالية ستكون اكبر بكثير من منافسة الامارات على فرصها الحالية,
=يضيف ""لسوء الحظ بالنسبة لشعوب العالم العربي، فإن اقتصاد المنطقة قد أعاقه ضعف فن الحكم الاقتصادي منذ الحرب الثانية، بالنسبة لبعض البلدان، أدت السياسات اليسارية التي صدرها الاتحاد السوفياتي إلى خنق النمو الاقتصادي لعقود، كما لعب .انفلات الامن وعدم الاستقرار السياسي دورا في الركود الاقتصادي"
هناك فرص كثيرة في المنطقة ضاعت بسبب الثورات والحروب الاهلية وسوء الحكم الاقتصادي استغلالها فقط يجعل الحاجة لتنافس اقتصادي غير مبررة بل تزيد فرص التعاون والتطور لكل المنطقة.
*"سواء كان السائحون السعوديون ينفقون دخلهم في أسواق البحرين، أو يصطادون في بحر العرب قبالة عمان، أو يشترون العطور الفاخرة في الإمارات، فهناك مساحة واسعة لتنمية الأسواق، وإن فرص الاستثمار المتبادل هائلة، مثل تلك لأعضاء رابطة جنوب شرق آسيا، والكتلة التجارية لأمريكا الجنوبية".
*"المسار الثاني، هو التأثير غير المباشر على جودة صنع السياسات والحوكمة في جميع أنحاء المنطقة، ستستفيد الحكومات حسنة النية من تجربة
وهذا شيء لاحظناه في عمان والكويت ..
"حتى
أهمية المنافسة !!!
المقال:
يوضح اتجاه الخطوات الاقتصادية السعودية الحالية التي يصفها كثير من فاقدي المعرفة خصوصا في مواقع التوواصل بانها محاولة للتضييق على الامارات ..
*يقول الكاتب، عندما أعلنت السعودية بأنها ستطلب من الشركات الدولية أن يكون مقارها الإقليمية في الرياض كشرط مسبق في العقود الحكومية، فسر الكثيرون هذه الخطوة على أنها تستهدف الامارات مما يعني أن مكاسب
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
يجب أن تكون خسارة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ومهد هذا السرد الحديث عن حرب اقتصادية؟!*يقول الكاتب : ، فإن نظرة سريعة على بعض الاقتصادات الرائدة الأخرى في العالم تشير إلى أن هذا السرد معيب أو مفرط في التبسيط، على سبيل المثال، بينما تتنافس
المدن الأمريكية نيويورك وسان فرانسيسكو بشدة في العديد من المجالات، يستفيد اقتصاد كل مدينة من نجاح الأخرى ... ".
*يضيف الكاتب "داخل الاتحاد الأوروبي، تنافست باريس وفرانكفورت ولندن سابقا لعقود على أن تعرف باسم العاصمة المالية لأوروبا ، ومع ذلك يبدو أن المنافسة كانت بناءة وليست مدمرة ، حيث أن نمو كل منهما يخلق طلبا على خدمات الآخرين".
=>هذا ما ذكرته سابقا في المنتدى التعاون في النهاية اقوى من التنافس وكل الاطراف يدرك ذلك .
*يضيف الباحث " حالة أكبر اقتصادين عربيين في الشرق الأوسط ، هناك عدة أسباب تدعو للتفاؤل بشأن تأثيرات المنافسة، يدور معظمها حول الاقتراح القائل بأن سياسات المملكة العربية السعودية ستجعل الفطيرة الاقتصادية للمنطقة أكبر، بعبارة أخرى، لا تحتاج الشريحة الأكبر للمملكة إلى شريحة أصغر للإمارات".
بمعنى ان الفرص التي سيخلقها النمو السعودي والاصلاحات الحالية ستكون اكبر بكثير من منافسة الامارات على فرصها الحالية,
=يضيف ""لسوء الحظ بالنسبة لشعوب العالم العربي، فإن اقتصاد المنطقة قد أعاقه ضعف فن الحكم الاقتصادي منذ الحرب الثانية، بالنسبة لبعض البلدان، أدت السياسات اليسارية التي صدرها الاتحاد السوفياتي إلى خنق النمو الاقتصادي لعقود، كما لعب .انفلات الامن وعدم الاستقرار السياسي دورا في الركود الاقتصادي"
هناك فرص كثيرة في المنطقة ضاعت بسبب الثورات والحروب الاهلية وسوء الحكم الاقتصادي استغلالها فقط يجعل الحاجة لتنافس اقتصادي غير مبررة بل تزيد فرص التعاون والتطور لكل المنطقة.
*"سواء كان السائحون السعوديون ينفقون دخلهم في أسواق البحرين، أو يصطادون في بحر العرب قبالة عمان، أو يشترون العطور الفاخرة في الإمارات، فهناك مساحة واسعة لتنمية الأسواق، وإن فرص الاستثمار المتبادل هائلة، مثل تلك لأعضاء رابطة جنوب شرق آسيا، والكتلة التجارية لأمريكا الجنوبية".
*"المسار الثاني، هو التأثير غير المباشر على جودة صنع السياسات والحوكمة في جميع أنحاء المنطقة، ستستفيد الحكومات حسنة النية من تجربة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المتطورة في إنشاء اقتصاد شرق أوسطي ديناميكي، في حين أن الحكومات الأكثر تشددا ستواجه ضغوطا أكبر لتحديث اقتصاداتها لمواكبة ذلك".وهذا شيء لاحظناه في عمان والكويت ..
"حتى
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
التي كانت في طليعة الحوكمة الاقتصادية السليمة على مدار العشرين عاما الماضية، لديها مجال للتحسين، وسيؤدي التعرض لتجربة المملكة العربية
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
القوية في الإصلاح الاقتصادي إلى دفع صناع القرار الإماراتيين إلى تطوير سياسات أفضل".أهمية المنافسة !!!
المقال:
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
هذي سياستهم ونقلوها للامارات 
