المقاتلة التركية KAAN


2027? معناه أنهم لن يتنظروا الانتهاء من تصنيع المحرك..صراحه، لا أعتقد أن الانتاج التسلسلي ( mass production( سيبدأ قريبا ، في الغالب سيتم انتاج بضع طائرات يتم اختبارها و تشغيلها في الميدان لكي يتم تقييمها قبل خوض مغامره الانتاج التسلسلي الحقيقي....
 
2027? معناه أنهم لن يتنظروا الانتهاء من تصنيع المحرك..صراحه، لا أعتقد أن الانتاج التسلسلي ( mass production( سيبدأ قريبا ، في الغالب سيتم انتاج بضع طائرات يتم اختبارها و تشغيلها في الميدان لكي يتم تقييمها قبل خوض مغامره الانتاج التسلسلي الحقيقي....

الواضح بدوا يحسون بالخطر ويستعجلون بالانتاج
لان هدفهم السابق كان نموذجين اولين في ٢٠٢٦ والانتاج في ٢٠٢٨
والان صار ٣ نماذج والانتاج في ٢٠٢٧
مهمتهم صعبه وتحدي كبير
ولا اتوقع يوجد مصانع جاهزة للانتاج فهم محتاجين مصانع جديدة اشوف مبالغة كبيرة منهم الا اذا كان فيه دعم كبير بيوصلهم
 
الواضح بدوا يحسون بالخطر ويستعجلون بالانتاج
لان هدفهم السابق كان نموذجين اولين في ٢٠٢٦ والانتاج في ٢٠٢٨
والان صار ٣ نماذج والانتاج في ٢٠٢٧
مهمتهم صعبه وتحدي كبير
ولا اتوقع يوجد مصانع جاهزة للانتاج فهم محتاجين مصانع جديدة اشوف مبالغة كبيرة منهم الا اذا كان فيه دعم كبير بيوصلهم
حتى مع الدعم..المشكله ليست في التصنيع فقط بل في التقييم الميداني للمنتوج مع التطوير المتواصل حتى يصل للمستوى العملي في حده الادنى على الاقل و هذا يحتاج الى وقت حتى مع توفر المصانع الخ
 
حتى مع الدعم..المشكله ليست في التصنيع فقط بل في التقييم الميداني للمنتوج مع التطوير المتواصل حتى يصل للمستوى العملي في حده الادنى على الاقل و هذا يحتاج الى وقت حتى مع توفر المصانع الخ


كلامك صحيح لكن هم يحسون بالخطر من اسرائيل فاتوقع بنشوف استعجالهم في مشاريع الردع حتى لو كان شو اعلامي او اقلها تخويف اسرائيل
 
صرح الرئيس التنفيذي لشركة TEI أن تكلفة النموذج الأولي لمحرك TF35000 تبلغ حوالي 50 مليون دولار، وأنه يلزم إنتاج ما يقارب 25-30 محركًا خلال الاختبارات.

 
سبتمبر 2025

يجني الأتراك ثمار العلاقات الدافئة مع صناعة الدفاع الإيطالية

تم توقيع مذكرة بين شركة OMA الإيطالية وشركة TUSAŞ لإنتاج المعدات التي تم تطويرها وتأهيلها وإصدار الشهادات لها محليًا في تركيا ضمن نطاق مشروع KAAN.

1758813686360.jpeg
 
البروتوتايب الثاني من الطائرة يظهر في الصورة خلف البروتوتايب الأول ...
طائرتين قيد الإنتاج الآن ...
أبريل 2026 سيشهد طيرانهم...
1758989270167.png
 
يبدو امريكا تراوغ وتعطل تسليم محركها لتركيا
بالضبط.
وهذا ما لم يفهمه البعض إلى حد الآن.
أمريكا لم تسلّم ولن تسلّم أحدث الطائرات والأسلحة التي من الممكن أن تخلق معادلة جديدة في المنطقة وتهدد إسرائيل. أمريكا تريد أن تبقى إسرائيل الوحيدة التي تمتلك أحدث الأسلحة بدون أن تقلقها أي دولة أخرى وحتّى إن حاولت دولة أخرى أن تعتمد على نفسها وتريد أن تلتحق تكنولوجيا بغيرها من الدول المتقدمة فأمريكا والغرب بالمرصاد لذلك وسيعملون على إفشال المشروع أو على الأقل تعطيله وتأخيره مثلما صار للدبابة ألتاي والآن للطائرة كان وغدا الطائرة هورجيت.
 
التعديل الأخير:
بالضبط.
وهذا ما لم يفهمه البعض إلى حد الآن.
أمريكا لم تسلّم ولن تسلّم أحدث الطائرات والأسلحة التي من الممكن أن تخلق معادلة جديدة في المنطقة وتهدد إسرائيل. أمريكا تريد أن تبقى إسرائيل الوحيدة التي تمتلك أحدث الأسلحة بدون أن تقلقها أي دولة أخرى وحتّى إن حاولت دولة أخرى أن تعتمد على نفسها وتريد أن تلتحق تكنولوجيا بغيرها من الدول المتقدمة فأمريكا والغرب بالمرصاد لذلك وسيعملون على إفشال المشروع أو على الأقل تعطيله وتأخيره مثلما صار للدبابة ألتاي والآن للطائرة كان وغدا الطائرة هورجيت.

و ماذا كانت النتيجة
رفضو اعطاء الباتريوت تم صنع السايبر
رفضو اعطار الMQ9 تم صنع البيرقدار
رفضو اعطاء منصات الاطلاق العامودية للسفن VLS تم تطوير محليا

هذه المعادلة قد تنجح مع دول اخرى التاخير لا يعني التعطيل... المحرك التركي سيكون جاهزا بحلول 2030
محرك حورجيت قيد التطوير ايضا
محرك الاتاك تم الانتهاء من تطويره

العمل مستمر
 
الغالب ان مصيرها مصير دبابة الألتاي ومروحية الأتاك مشكلة الأتراك في المحركات اذا لم يصنعوا محركاتهم او يتوصلوا الى اتفاقيه ملزمه سيعانون. قد يكون الخيار الأسرع روسيا او الصين
 
امريكا منعت تصدير المحركات لطائرة كان التركية ،، هذا سيضع المشروع في موقف حرج

 


يبدو امريكا تراوغ وتعطل تسليم محركها لتركيا



صرّح إسماعيل دمير، الرئيس السابق لهيئة الصناعات الدفاعية، بأنّ محركًا بديلًا لمحرك F110 يُمكنه تشغيل نموذجين أوليين. لذا، لم يُستبعد أن يتخذ الأمريكيون، الدمية اليهودية، هذا القرار. هناك بدائل لمحرك F110 في العالم، مثل محركي AL-31 الروسي وWS-15 الصيني، وأعتقد أن محرك WS-15 قد يكون المحرك البديل المذكور.


 
عودة
أعلى