محمود عباس يزور بيني غانتس وزير دفاع اسرائيل

صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: "غانتس قدَّم لأبو مازن ووفده 100 مليون شاقل من أموال الضرائب بشكل مبكر، وقدَّم 600 تصريح إضافي لرجال الأعمال و500 تصريح إضافي للدخول بالسيارة للداخل المحتل وعشرات تصاريح VIP لمسؤولي السلطة".

 
يفتخر عباس دائماً بأنّه ارتبطَ بالأجهزة الأمنيّة حول العالم من خلال 83 بروتوكولاً أمنيّاً، لملاحقة أبناء شعبه ومقاوميه، مؤكّداً على أنّ هذه الالتزامات فوق أي مسألةٍ سياسيّة أخرى، أو كما عبّر في خطابه في الأمم المتّحدة: "قد نتخلّى عن أيّ شيءٍ سوى محاربة الإرهاب".

البدايات

حين جاءت النخبة الحاكمة الآن إلى قيادة السّلطة، جاءت بمشروعٍ مخصوصٍ وهو معالجة "الخلل" الذي تسبّب به أبو عمار مع اندلاع الانتفاضة الثانية. فُرض أبو مازن كرئيسٍ للوزراء على أبو عمار عام 2003، مع اقتراب الانتفاضة التي أُنهِكَت من نهايتها، وبعد استحداث منصب "رئيس الوزراء" لأجله خصيصاً. كما فُرِضَ محمد دحلان وزيراً للداخليّة. وكلا الرجلين من التيّار الذي دعى "للإصلاح"، الكلمة التي سيتضح لاحقاً معناها على أجسادنا ومصائرنا.

لم يكن من السّهل مشاركة السّلطة مع أبو عمار، فقد نبذ الرجلين، وأشاعت حركة "فتح" يومها أنّ أبو مازن ليس سوى "كرزاي فلسطين"، في استعارةٍ لفرض حامد كرزاي رئيساً على الأفغان بعدما أنهكهم الأميركيون بالحرب. سرعان ما استقال أبو مازن، وسرعان ما قُتل أبو عمار أيضاً. كان "أبو مازن ورجاله" يستعدون لبناء ما يتخيلونه دولةً، والجدارة الوحيدة التي يقدّمون أنفسَهم من خلالها هي "الأمن" و"الإصلاح الاقتصاديّ". وفي ذلك كان أبو مازن، ومع كامل الاحترام للمخيّلة الفتحاويّة، يذهب أبعد من كرزاي بكثير.

مع قدومه للحكم عام 2005 كانت الانتفاضة الثانيّة تلفظ أنفاسّها الاخيرة. رَفَعَ شعارَ "القضاء على عسكرة الانتفاضة"، وكانت ظاهرة الفلتان تنهش ما تبقّى من قيمةٍ للسلاح في أذهان النّاس. كانت أجيالُ الانتفاضة المؤسِسَة قد تكسرّت في اجتياح "السّور الواقي"، وتركت الأمرَ للزعران والبلطجيّة الذين كانوا ينحدرون غالباً من نفس فصيل السّلطة. لقد خَلَقوا المشكلةَ التي اقترحوا أنفسَهم كحلٍّ لها. وهكذا فرّغ أبو مازن المطاردين الذين قَـبِلوا وَعدَه الجديدَ في الأجهزة الأمنيّة، بينما قتلت "إسرائيل" أو اعتقلت من رفضه . أُعيد خلقُ الأجهزة الأمنيّة بطريقةٍ تضمن ارتباطَ الضّباط والجنود وحتى كُتّاب التقارير في السّلطة مع الإسرائيليين، وهو ما يختلف جذريّاً عن مفهوم التنسيق الأمنيّ في زمن أبو عمار، والمقارنة هنا بين سوءين.

استعان عبّاس بسلام فيّاض لإتمام "الإصلاح الاقتصاديّ" المُشابه "للإصلاح الأمنيّ". وحمل "الإصلاحُ الاقتصاديُّ" معنى التطهير للنظام الماليّ من أي طريقة يمكن فيها للمال أن يفيد المقاومة. سيطروا على المؤسسات الخيريّة ولجان الزكاة، ولاحقوا مصادر التمويل، ورفعوا من نشاط البنوك، وأغرقوا النّاسَ بمديونيةٍ عاليةٍ تُشعرهم برفاهٍ وهميّ.

التفاصيل:

 
التعديل الأخير:
قناة كان العبرية: "أبو مازن أكد بأنه مهما كانت العلاقة مع إسرائيل، فإنه لن يسمح بالعنف والإرهاب ضد الإسرائيليين، وأن أجهزته الأمنية ستواصل العمل على ذلك".

 
يعني يعتقل المقاومين ويلاحق الخلايا المسلحة عشان يعطونه جزء من الضرائب اللي يجمعوها من الفلسطينيين في الضفة و غزة واللي هي حق أساسي للسلطة حسب اتفاقية أوسلو المشؤومة

فعلا انهم يهود

 
نائب رئيس الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، جميل سرحان: "رغم توقف المفاوضات بين السلطة والاحتلال إلا أن قادة السلطة استمروا بإجراء اتصالات ولقاءات ذات طابع أمني وخدماتي، ولقاء عباس-غانتس دون جدول أعمال معلن يدلل على عمق العلاقة ومساحة الود بينهم".

 
واحد بفلسطين صديق لابوي كل سنة يرسل تنك زيت زيتون الله يجزاه خير

وبعد ماتوفى ابوي الله يرحمه واموات المسلمين للحين يرسل كل سنه
الا فترة كورونا صار خبصه عند الكل لكن كمل بعدها
الله يرحمه ويغفرله
 
مصادر فلسطينية لـ إذاعة كان العبرية:
أبو مازن أوضح لـ بيني غانتس أنه لن يسمح بممارسة العنف واستخدام الأسلحة النارية ضد المستوطنين بغض النظر عن طبيعة العلاقات بين السلطة و"إسرائيل"

 
هل دحلان أفضل من عباس لو مسك رئيس؟؟؟

واحد نتن والثاني انتن بصوت عادل امام

فلسطين تحتاج حكومة جديدة بعيدة عن فتح وحماس اللي خلقتها الدول

وهذا الشي لن يفرضه الا الشعب وتضحياته
 
هل دحلان أفضل من عباس لو مسك رئيس؟؟؟
دحلان وعباس تم تعيينهم في حكومة ياسر عرفات بضغط أمريكي

حتى عباس فتح لقبته بكرزاي فلسطين مثل حامد كرازي اللي عينته أمريكا بالقوة في أفغانستان
 
100 مليون دولار حلالا طيبا على البنك المركزي الاسرائيلي من اموال شوهاضا ، اااااه يا ابو مازن كم انت كبير 😂😂😂
 
مؤتمر كالكالست:
الرئيس هرتسوغ: أنا أؤمن بالحوار وأعتقد أن اجتماع غانتس بأبو مازن مهم وصحيح، التعاون الأمني جزء من الحرب على "الإرهاب"، نحن بحاجة إلى إيجاد طرق للحوار مع شعوب الجوار

 
مؤتمر كالكالست:
الرئيس هرتسوغ: أنا أؤمن بالحوار وأعتقد أن اجتماع غانتس بأبو مازن مهم وصحيح، التعاون الأمني جزء من الحرب على "الإرهاب"، نحن بحاجة إلى إيجاد طرق للحوار مع شعوب الجوار




خاوة خاوة 🇵🇸❤️🇮🇱
 
مؤتمر كالكالست:
الرئيس هرتسوغ: أنا أؤمن بالحوار وأعتقد أن اجتماع غانتس بأبو مازن مهم وصحيح، التعاون الأمني جزء من الحرب على "الإرهاب"، نحن بحاجة إلى إيجاد طرق للحوار مع شعوب الجوار



طبعا الإرهاب يقصد به مقاومة الشعب الفلسطيني له ملاحظه فقط للتذكير الي يتكلم هو رئيس ما يسمى بإسرائيل الي إحتلت فلسطين وذبحت الشعب الفلسطيني .
 
عودة
أعلى