طباخ بوتين هو صاحب شركة فاغنروجود كبير من يملك هذة الشركة المسماة فاجنر.
ليست مزحة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
طباخ بوتين هو صاحب شركة فاغنروجود كبير من يملك هذة الشركة المسماة فاجنر.
انا بتكلم في وادي وانت بتتكلم فوادي تاني خالصعلى اساس ان الاتراك جاءوا للنزهة
على اساس ان الاتراك جاءوا للنزهة
الفرق أن القوات التركية في ليبيا قوات نظامية ،بينما الفاغنر مجرد مرتزقة يقاتلون من أجل المال و لا مبادئ و أخلاق لهمانا بتكلم في وادي وانت بتتكلم فوادي تاني خالص
هذا حساب الفاغنر الرسمي باللغة الإنجليزيةموقع عمره 33 يوم و دومين مسجل في امستردام
وموقع دون لغة روسية
وحتى اعداد المقاتلين لا تجدها بجيوش عادية في العالم
كيس كالعادة
مشاهدة المرفق 444109
غير هذا الروس لايعرفون الرحمه وسوريا أكبر مثال اما تركيا يمكن التفاهم معها كتفاهمهم مع الامارات وزائد ان تركيا الأن في وضع صعب ومنكسره عكس الروس اذا دخلو بلد عاثو فيها فساد ولايهمهم أحدالفرق أن القوات التركية في ليبيا قوات نظامية ،بينما الفاغنر مجرد مرتزقة يقاتلون من أجل المال و لا مبادئ و أخلاق لهم
إذا كانت لديك شكوك حول الموقع الرسمي الفاغنر فتواصل مع صاحبه إسمه Vladlen tatarski في الفيسبوك
هدا استعمار روسي لافريقيا
وبطريقة سهلة ودكية وغير مكلفة
شركة خاصة تحتل بها قارة
والسبب الانظمة المعتوهة التي تسمح بدلك ولا تدرك العواقب الوخيمة
لابد من ميتاق افريقي يمنع الشركات المرتزقة
أظن أن التتاري مجرد اسم مستعار للخصوصية و السريةاسم صاحبها بالترجمة العربية فلاد التتاري حيث ان الروس عادة يضيفون المقطع ( سكي ) لاسم العائلة
ياترى هل هو من مسلمي التتار ؟
واين السيادة والخبز مكاش والما مكاشالجزائر : سلم لي على السيادة الوطنية و النيف العالي.. ما كاش رجااال يا گليع شرك
فلاد التتاري أو Vladlen Tatarsky هو شخصية خيالية وردت في رواية GENERTION P الشهيرة عام 1999 للكاتب الروسي فيكتور بيليفيناسم صاحبها بالترجمة العربية فلاد التتاري حيث ان الروس عادة يضيفون المقطع ( سكي ) لاسم العائلة
ياترى هل هو من مسلمي التتار ؟
بعد بعد بحث جديد ،وجدت أن الإسم الحقيقي لصاحب الموقع الرسمي للفاغنر هو Maksim fominفلاد التتاري أو Vladlen Tatarsky هو شخصية خيالية وردت في رواية GENERTION P الشهيرة عام 1999 للكاتب الروسي فيكتور بيليفين